إيلين
02-19-2020, 07:55 PM
عادت النجمة المصرية سمية الخشاب إلى الساحة الفنية، عبر أغنية «عربية أنا» والتي طرحتها مؤخراً، عبر «الفيديو كليب»، حيث حمل عنوان «عربية أنا» ويعرض في قناتها الرسمية على موقع «اليوتيوب». وأبرزت الأغنية مكامن قوة المرأة العربية، من خلال الطرح والمضمون في الكلمات وتصويرها لتستكمل مسيرتها الفنية الشاملة في تقديم كل عناصر الفن.
وأظهرت سمية الخشاب في «الفيديو كليب» براعة في التقنيات الخاصة بالتصوير، كما اختلفت في طريقة ظهورها تماماً عكس كليباتها السابقة، وطغى على كليب «عربية أنا» الصبغة العربية بشكل عام، من حيث أماكن التصوير والأزياء التي ظهرت بها، كامرأة عربية تجيد الفروسية.
وعن العمل، قالت سمية الخشاب لـ»الرياض»: بأن الفكرة جاءت عن اهتمامات المرأة العربية وطموحاتها المجتمعية والارتقاء بها، في تعبير عن اكتمال صفاتها كعالمة ومعلمة وطبيبة ووزيرة، بل تشكل أهمية كبيرة جداً في الحياة، ومن هنا جاءتني فكرة أن نتطرق للمرأة العربية التي يفاخر فيها كل الشعوب.
سمية الخشاب، قالت: «إنها منحازة فعلياً للمرأة العربية، التي بدأت تأخذ حقوقها مؤخراً، بشكل كبير في المجتمعات العربية، وبالتالي أهدتها هذا العمل المتكامل لتسلط الضوء عليها مرة أخرى، للتعريف بجمال (المرأة العربية) شكلاً وموضوعاً». حيث ساهم في كتابة كلمات العمل هشام صادق وحسن محمد، وهؤلاء -حسب قولها- تميزوا في طرح الفكرة وجمال كتابتها، التي تبلورت في جمال المرأة العربية من كل الجوانب.
وحول تصوير الأغنية بطريقة «الفيديو كليب»: أشارت بأنها من ألحانها وهي الأغنية الأولى التي تُلحن فيها عملاً خاصاً لها، بينما هي خامس أغنية تقوم بتلحينها في الساحة، وحتى طريقة «الفيديو الكليب»، أتت مختلفة حسب توقعها من حيث إبراز دور المرأة كإنسانة مناضلة متحدية تبرز قواها. حيث إن ظهور مشهد السيف يعبر عن القوة، إضافة إلى العديد من الأفكار التي بينت تمكنها في دفع عجلة التنمية في كل البلاد العربية.
وتمنت سمية الخشاب في نهاية حديثها لـ»الرياض»: أن ينال «الفيديو كليب» الجديد حظاً وافراً ليحظى بإعجاب الجمهور في كل مكان، على اعتبار أن «المرأة العربية»، نادراً ما يتطرق لها أو تبرز إمكانياتها في الأعمال الفنية.
سمية الخشاب
وأظهرت سمية الخشاب في «الفيديو كليب» براعة في التقنيات الخاصة بالتصوير، كما اختلفت في طريقة ظهورها تماماً عكس كليباتها السابقة، وطغى على كليب «عربية أنا» الصبغة العربية بشكل عام، من حيث أماكن التصوير والأزياء التي ظهرت بها، كامرأة عربية تجيد الفروسية.
وعن العمل، قالت سمية الخشاب لـ»الرياض»: بأن الفكرة جاءت عن اهتمامات المرأة العربية وطموحاتها المجتمعية والارتقاء بها، في تعبير عن اكتمال صفاتها كعالمة ومعلمة وطبيبة ووزيرة، بل تشكل أهمية كبيرة جداً في الحياة، ومن هنا جاءتني فكرة أن نتطرق للمرأة العربية التي يفاخر فيها كل الشعوب.
سمية الخشاب، قالت: «إنها منحازة فعلياً للمرأة العربية، التي بدأت تأخذ حقوقها مؤخراً، بشكل كبير في المجتمعات العربية، وبالتالي أهدتها هذا العمل المتكامل لتسلط الضوء عليها مرة أخرى، للتعريف بجمال (المرأة العربية) شكلاً وموضوعاً». حيث ساهم في كتابة كلمات العمل هشام صادق وحسن محمد، وهؤلاء -حسب قولها- تميزوا في طرح الفكرة وجمال كتابتها، التي تبلورت في جمال المرأة العربية من كل الجوانب.
وحول تصوير الأغنية بطريقة «الفيديو كليب»: أشارت بأنها من ألحانها وهي الأغنية الأولى التي تُلحن فيها عملاً خاصاً لها، بينما هي خامس أغنية تقوم بتلحينها في الساحة، وحتى طريقة «الفيديو الكليب»، أتت مختلفة حسب توقعها من حيث إبراز دور المرأة كإنسانة مناضلة متحدية تبرز قواها. حيث إن ظهور مشهد السيف يعبر عن القوة، إضافة إلى العديد من الأفكار التي بينت تمكنها في دفع عجلة التنمية في كل البلاد العربية.
وتمنت سمية الخشاب في نهاية حديثها لـ»الرياض»: أن ينال «الفيديو كليب» الجديد حظاً وافراً ليحظى بإعجاب الجمهور في كل مكان، على اعتبار أن «المرأة العربية»، نادراً ما يتطرق لها أو تبرز إمكانياتها في الأعمال الفنية.
سمية الخشاب