نور القمر
02-03-2020, 03:14 PM
قد تتحوّل الغرف محدودة المساحة إلى أمكنة ذات "ديكورات" مميّزة، في حال حسن اختيار التصاميم لها، كما تطبيق بعض الحيل حتى توحي هذه الأمكنة بأنّها أوسع. وتتمثّل أسس تنسيق "ديكورات" المساحة المحدودة في:
|اختيار الأثاث صغير الحجم وبسيط التصميم، ولا سيّما الأريكة المفتوحة من جانبيها والمقاعد المفردة. وفي هذا الإطار، يشمل الخيار المثالي في غرفة المعيشة: الكراسي الجانبيّة ذات القواعد الخشب، ما يجمع بين أناقة المظهر العتيق والتصميم الحديث.
| لصق الأريكة بالجدار، مع وضع طاولة جانبيّة في ركن، على أن تقابلها مثيلتها في الآخر، واستخدام المصباح المعلّق بدلاً من ذلك الأرضي، بغية توفير المكان الأكبر من المساحة للجلوس. ومن الضروري الاهتمام بتنسيق الأحجام. مثلًا: عند اختيار أريكة متوسّطة الحجم، على الكراسي الجانبيّة أن تكون صغيرة... بالمقابل، يُفضّل البعد عن وضع الأريكة وسط الغرفة، تلافيًا لئلا "تلتهم" المساحة!
| استخدام المرايا عصريّة التصاميم وكبيرة الأحجام، بهدف إعطاء انطباع بأن المجال واسع، مع تثبيتها عند منتصف الغرفة أو الممرّ لجعلها النقطة المحورية.
| للألوان دور في هذا المجال، ونقصد بها تلك الفاتحة والباستيل من درجات الزهري الفاتح والسماوي والأبيض الأساسي، مع ضرورة تحقيق الانسجام بين ألوان الجدران والأثاث.
| استخدام وحدات الإضاءة كبيرة الحجم، إذا كان سقف الغرفة عاليًا. أمّا إذا كان الأخير منخفضًا، فيفضّل اختيار وحدات الإضاءة السقفيّة الجانبيّة أو الأرضيّة.
| إعداد نوافذ بحجم كبير طوليًا أو عرضيًا للسماح للكمّ الأكبر من الضوء بالنفاذ إلى الغرفة. إشارة إلى أنّ النوافذ الزجاج تلعب دورًا مماثلًا للمرايا.
| لا يبدو أن الاستغناء عن إحدى القطع الأساسيّة في المنزل بسبب ضيق حجمه، كطاولة الطعام مثلًا، حلًا ناجعًا، بل يمكن الاستعاضة عن ذلك بوضع الأخيرة في أحد أركان المعيشة، لا سيما طاولة الطعام الدائرية ذات الحجم الصغير مع الكراسي مقوّسة التصميم ومتوسّطة الحجم. كما يمكن الاكتفاء بكراسي السفرة بدلًا من تلك الجانبيّة في غرفة المعيشة.
| تنسيق الـ"إكسسوارات" بصورة تُعدّ أبعادًا متفاوتةً، كلوحات الحائط ذات الأحجام المختلفة، أو شغل فراغ الزاوية بحوض نبات، وذلك خلف الكراسي أو الأريكة.
| استخدام قطع الأثاث متعدّدة الوظائف.
| استبدال قطع الأثاث. مثلًا: بدلًا من المكتبة الضخمة، يمكن توظيف رفوف عدّة على الجدار لحمل الكتب، أو تكريس جدار كامل للتخزين في غرفة النوم الضيقة...
|اختيار الأثاث صغير الحجم وبسيط التصميم، ولا سيّما الأريكة المفتوحة من جانبيها والمقاعد المفردة. وفي هذا الإطار، يشمل الخيار المثالي في غرفة المعيشة: الكراسي الجانبيّة ذات القواعد الخشب، ما يجمع بين أناقة المظهر العتيق والتصميم الحديث.
| لصق الأريكة بالجدار، مع وضع طاولة جانبيّة في ركن، على أن تقابلها مثيلتها في الآخر، واستخدام المصباح المعلّق بدلاً من ذلك الأرضي، بغية توفير المكان الأكبر من المساحة للجلوس. ومن الضروري الاهتمام بتنسيق الأحجام. مثلًا: عند اختيار أريكة متوسّطة الحجم، على الكراسي الجانبيّة أن تكون صغيرة... بالمقابل، يُفضّل البعد عن وضع الأريكة وسط الغرفة، تلافيًا لئلا "تلتهم" المساحة!
| استخدام المرايا عصريّة التصاميم وكبيرة الأحجام، بهدف إعطاء انطباع بأن المجال واسع، مع تثبيتها عند منتصف الغرفة أو الممرّ لجعلها النقطة المحورية.
| للألوان دور في هذا المجال، ونقصد بها تلك الفاتحة والباستيل من درجات الزهري الفاتح والسماوي والأبيض الأساسي، مع ضرورة تحقيق الانسجام بين ألوان الجدران والأثاث.
| استخدام وحدات الإضاءة كبيرة الحجم، إذا كان سقف الغرفة عاليًا. أمّا إذا كان الأخير منخفضًا، فيفضّل اختيار وحدات الإضاءة السقفيّة الجانبيّة أو الأرضيّة.
| إعداد نوافذ بحجم كبير طوليًا أو عرضيًا للسماح للكمّ الأكبر من الضوء بالنفاذ إلى الغرفة. إشارة إلى أنّ النوافذ الزجاج تلعب دورًا مماثلًا للمرايا.
| لا يبدو أن الاستغناء عن إحدى القطع الأساسيّة في المنزل بسبب ضيق حجمه، كطاولة الطعام مثلًا، حلًا ناجعًا، بل يمكن الاستعاضة عن ذلك بوضع الأخيرة في أحد أركان المعيشة، لا سيما طاولة الطعام الدائرية ذات الحجم الصغير مع الكراسي مقوّسة التصميم ومتوسّطة الحجم. كما يمكن الاكتفاء بكراسي السفرة بدلًا من تلك الجانبيّة في غرفة المعيشة.
| تنسيق الـ"إكسسوارات" بصورة تُعدّ أبعادًا متفاوتةً، كلوحات الحائط ذات الأحجام المختلفة، أو شغل فراغ الزاوية بحوض نبات، وذلك خلف الكراسي أو الأريكة.
| استخدام قطع الأثاث متعدّدة الوظائف.
| استبدال قطع الأثاث. مثلًا: بدلًا من المكتبة الضخمة، يمكن توظيف رفوف عدّة على الجدار لحمل الكتب، أو تكريس جدار كامل للتخزين في غرفة النوم الضيقة...