إيلين
01-13-2020, 09:49 PM
بسم الله
..
سلام ..
..
كيفكم
..
زمان عنكم ..
..
ضروفي .. خلتني ما ادخل ع المنتدى ابد ..
..
المهم ..
روايتنا اليوم باسم / حبيته وعشقته رغم قسوة زماني علي ..
..
ان شاء الله راح تكون ه الروايه .. تعجبكم ..
..
المهم ..
البارت الاول راح يكون فيه وصف ل الشخصيات .. وشوي احداث ..
..
الباارت 1..
..
..
..
( البندري / عمرها 19 سنه .. شعرها طويل شوي .. بني غامق .. جسمها نحيف زي جسم عارضات الازياء .. يعني شوي بس ..
ملامحها افريل لافين .. وديما بشار .. فيها بيااض جميل مررره .. طويله شوي بس تجنن .. )
..
البندري بنفسها ^ اللهم اني استودعتك نفسي ^
وقعدت ترددها ..
..
..
وصلت للموقع .. كان فله جدا كبيره ..
كانت مسرحه فيها ..
بس قطع عليها صوت سواقها ..
راجو : مدام انتي متاكده .. انتي في روح ..هذا مكان مو كويس
البندري : راجو انا قلت كلمتي ومستحيل اتراجع عنها ..
راجو : طيب مدام انا متى يجي ..
البندري : 1 ونص .. وما تتاخر .. ^ رفعت اصبعها بتهديد .. ^
راجو : ان شاء الله مدام ..
..
وخرجت للفله اللي من شكلها انو مصمها ع الطريقه الايطاليه .. وواضح من الاشجار والمدخل ونفس تصميم الفله ..
..
دخلت بهدووء ومعاها بخاخ ^ هذا البخاخ اللي تبخه ع العين عشان عشان ينعمي مؤقت ^ اتمنى فهمتو .. ^
..
البندري بنفسها ( ان شاء الله القا الصور واروح )
..
فجئه سمعت صوت جاي من برا ..
اترعبت .. وقعدت تدور بسرعه ع مكان عشاان تتخبى فيه ..
..
واتخبت تحت الدرج ..
..
فجئه انفتح البااب وتسمع واحد يصاارخ .. فهمت منه انه يقوول * دخلووه .. دخلووه *
..
لمت نفسها برعب ..
وهي تشوف ..
..
كان شاب لابس جينز ازرق من دون تي شيرت .. ومن دون تشووز * الله يكرمكم *
..
شافتهم يدخلونه غرفه جنب البااب ويرمونه فيها .. وبعدين سكرو البااب وخرجو ..
ما عادا اثنين ..
واحد لابس ثوب والثاني واضح انه بدي قارد ..
..
عبد الملك : يوسف روح جيب السوط .. وملح وليمون وكل شئ ..
( انسان عصبي ومرعب .. عنده جره بحاجبه .. وملامحه حاده وعيونه عسليه .. عمره 26 سنه )
يوسف : ابشر طال عمرك
(حارس عبد الملك عمره 30 سنه )
وراح ..
..
البندري للحين بتموت رعب .. كانت تبي تخرج بس اللي منعها .. الصور ..
البندري بصوت منخفض : يا ربي الله يهديك ي جود .. بس وين راح يخبي الصور
وجت ببالها فكره ..
( اكيد في غرفة النوم .. )
وفكت تشوزها * الله يكرمكم *
وحطته على جنب .. وطالعت بهدووء وهو راح ياخذ له شور ..
..
في بيت البندري ..
..
جود كانت جد خاايفه ع البندري ..
نجود : الحين هدي ان شاء الله البندري ترجع .. بس انتي فكي نفسك ..
جود وخي متمسكه بتي شيرت نجود وتبكي : بس .. بس انا السبب .. افرضي .. اعتدى عليها ..
نجود حضنت راس جود وقعدت تلعب فيه : لا ان شاء الله .. وبعدين لانتسي ان البندري بقوت 1000 رجاال ..
جود : طب .. وش نسوي .. ااا ياليتني مت ولا كلمته الحيوان .. حسبي الله عليه ..
( جود .. امها وابوها متوفين .. وما عندها اخواان .. بس اخت وحده وهي نجود .. دايم تبكي .. وخوافه وملامحها بريئه ..
غصب عنك تحبها .. عمرها بنفس عمر البندري 19 .. سنه ..وجد جد حسااسه )
نجود
( كبيره ومخطوبه لخو البندري .. احمد .. جمالها لبناني لان امها لبنانيه .. وابوها سعودي .. و ام جود سعوديه
عمرها 22 سنه .. بس امها رضعت جود بع ماماتت امها .. وهي تولدها )
نجود وهي تمسك جود عشاان تقووم : يلا حبيبتي .. ع الاقل نصلي لنا ركعتين وندعي لها ..
جود : هيا ..
ورااحو يتوضون ..
************************
في فلة عبد الملك ..
..
مرت 30 دقيقه .. وهي للان ما لقت اي صووره ..
البندري قعدت ع الارض بتعب .. ويدينها ع الارض ونظراتها ع الارض .. وشعرها متناثر حولها ..
البندري : يا ربي .. ما في مكان الا ودورت فيه .. احسن لي اروح قبل ما يحوس فيني ..
وقامت ولمت شعرها بربطه صغيره كانت ب يدها ..
وكانت بتخرج .. الا وانصدمت منن اللي قدامها ..
..
كان يكلم ب الجوال ولاف امنشفه ع خصره .. وبيده الثاانيه بلاك كافي ..
..
كانو الاثنين يطالعون ببعض من الصدمه ..
..
عبد الملك وهو يكلم ب الجوال : اسمع ياسر بكلمك بكرا اووك .. .... يلا بااي ..
وسكر الجوال حقه وتقدم لناحيت البندري ..
طبعا كانت قدام البااب ووراها سرير ..
مشى لقدام وهي مشت لورى ..
ووصل لعند الكومدينه وحط الكافي حقته فوقه والجوال رماه ب السرير ..
عبد الملك بنظرات حاده وصوت ارعب البندري : مين انتي ..
البندري كانت شفاتها اللي تحت تتحرك معلنه ل الدمووع اللي على وشك ان تتساقط .. على خدها الوردي اللي كل ما كانت بتبكي او تضحك او تخجل تحمر مع شفاتها
البندري بربكه وصوت متقطع : والله اسسفه .. تكفى لا تاذيني ..
عبد الملك بصراخ : قلت مين انتي
البندري بكت من رعبها وما قدرت تتكلم
عبد الملك معروف عنه عصبي حييييل .. دفاها ع السرير .. وهو فوقها بس ما لمسها ..
عبد الملك بحده : هذي اخر مره اسئل مين انتي
البندري رفعت يدها اللي كانت مغطيتها ب عبايتها ..
هو غير موضع نظره ليد البندري ..
ونزل كم العبايه لتحت وبان البخااخ .. وبسرعه بخت على عيون عبد الملك .. وهو صرخ من الالم .. ومسك عيونه بيدينه الثنتين ..
ولف عنها بسرعه ..
وهي من دون تفكير نزلت بسرعه .. واخذت التشوز حقها * الله يكرمكم * وهربت ..
..
انتهى الباااارت ..
اتمنى انه اعجبكم ..
..
وشكران ..
..
ايه صح ..
ترى من الباارت الجاي ان شاء الله بكثف الوصف والسرد وكيذا .. وراح ازيد ب الشخصيات .. وكل شئ ..
عشان يكوون بارت ميثالي ..
..
سلام ..
..
كيفكم
..
زمان عنكم ..
..
ضروفي .. خلتني ما ادخل ع المنتدى ابد ..
..
المهم ..
روايتنا اليوم باسم / حبيته وعشقته رغم قسوة زماني علي ..
..
ان شاء الله راح تكون ه الروايه .. تعجبكم ..
..
المهم ..
البارت الاول راح يكون فيه وصف ل الشخصيات .. وشوي احداث ..
..
الباارت 1..
..
..
..
( البندري / عمرها 19 سنه .. شعرها طويل شوي .. بني غامق .. جسمها نحيف زي جسم عارضات الازياء .. يعني شوي بس ..
ملامحها افريل لافين .. وديما بشار .. فيها بيااض جميل مررره .. طويله شوي بس تجنن .. )
..
البندري بنفسها ^ اللهم اني استودعتك نفسي ^
وقعدت ترددها ..
..
..
وصلت للموقع .. كان فله جدا كبيره ..
كانت مسرحه فيها ..
بس قطع عليها صوت سواقها ..
راجو : مدام انتي متاكده .. انتي في روح ..هذا مكان مو كويس
البندري : راجو انا قلت كلمتي ومستحيل اتراجع عنها ..
راجو : طيب مدام انا متى يجي ..
البندري : 1 ونص .. وما تتاخر .. ^ رفعت اصبعها بتهديد .. ^
راجو : ان شاء الله مدام ..
..
وخرجت للفله اللي من شكلها انو مصمها ع الطريقه الايطاليه .. وواضح من الاشجار والمدخل ونفس تصميم الفله ..
..
دخلت بهدووء ومعاها بخاخ ^ هذا البخاخ اللي تبخه ع العين عشان عشان ينعمي مؤقت ^ اتمنى فهمتو .. ^
..
البندري بنفسها ( ان شاء الله القا الصور واروح )
..
فجئه سمعت صوت جاي من برا ..
اترعبت .. وقعدت تدور بسرعه ع مكان عشاان تتخبى فيه ..
..
واتخبت تحت الدرج ..
..
فجئه انفتح البااب وتسمع واحد يصاارخ .. فهمت منه انه يقوول * دخلووه .. دخلووه *
..
لمت نفسها برعب ..
وهي تشوف ..
..
كان شاب لابس جينز ازرق من دون تي شيرت .. ومن دون تشووز * الله يكرمكم *
..
شافتهم يدخلونه غرفه جنب البااب ويرمونه فيها .. وبعدين سكرو البااب وخرجو ..
ما عادا اثنين ..
واحد لابس ثوب والثاني واضح انه بدي قارد ..
..
عبد الملك : يوسف روح جيب السوط .. وملح وليمون وكل شئ ..
( انسان عصبي ومرعب .. عنده جره بحاجبه .. وملامحه حاده وعيونه عسليه .. عمره 26 سنه )
يوسف : ابشر طال عمرك
(حارس عبد الملك عمره 30 سنه )
وراح ..
..
البندري للحين بتموت رعب .. كانت تبي تخرج بس اللي منعها .. الصور ..
البندري بصوت منخفض : يا ربي الله يهديك ي جود .. بس وين راح يخبي الصور
وجت ببالها فكره ..
( اكيد في غرفة النوم .. )
وفكت تشوزها * الله يكرمكم *
وحطته على جنب .. وطالعت بهدووء وهو راح ياخذ له شور ..
..
في بيت البندري ..
..
جود كانت جد خاايفه ع البندري ..
نجود : الحين هدي ان شاء الله البندري ترجع .. بس انتي فكي نفسك ..
جود وخي متمسكه بتي شيرت نجود وتبكي : بس .. بس انا السبب .. افرضي .. اعتدى عليها ..
نجود حضنت راس جود وقعدت تلعب فيه : لا ان شاء الله .. وبعدين لانتسي ان البندري بقوت 1000 رجاال ..
جود : طب .. وش نسوي .. ااا ياليتني مت ولا كلمته الحيوان .. حسبي الله عليه ..
( جود .. امها وابوها متوفين .. وما عندها اخواان .. بس اخت وحده وهي نجود .. دايم تبكي .. وخوافه وملامحها بريئه ..
غصب عنك تحبها .. عمرها بنفس عمر البندري 19 .. سنه ..وجد جد حسااسه )
نجود
( كبيره ومخطوبه لخو البندري .. احمد .. جمالها لبناني لان امها لبنانيه .. وابوها سعودي .. و ام جود سعوديه
عمرها 22 سنه .. بس امها رضعت جود بع ماماتت امها .. وهي تولدها )
نجود وهي تمسك جود عشاان تقووم : يلا حبيبتي .. ع الاقل نصلي لنا ركعتين وندعي لها ..
جود : هيا ..
ورااحو يتوضون ..
************************
في فلة عبد الملك ..
..
مرت 30 دقيقه .. وهي للان ما لقت اي صووره ..
البندري قعدت ع الارض بتعب .. ويدينها ع الارض ونظراتها ع الارض .. وشعرها متناثر حولها ..
البندري : يا ربي .. ما في مكان الا ودورت فيه .. احسن لي اروح قبل ما يحوس فيني ..
وقامت ولمت شعرها بربطه صغيره كانت ب يدها ..
وكانت بتخرج .. الا وانصدمت منن اللي قدامها ..
..
كان يكلم ب الجوال ولاف امنشفه ع خصره .. وبيده الثاانيه بلاك كافي ..
..
كانو الاثنين يطالعون ببعض من الصدمه ..
..
عبد الملك وهو يكلم ب الجوال : اسمع ياسر بكلمك بكرا اووك .. .... يلا بااي ..
وسكر الجوال حقه وتقدم لناحيت البندري ..
طبعا كانت قدام البااب ووراها سرير ..
مشى لقدام وهي مشت لورى ..
ووصل لعند الكومدينه وحط الكافي حقته فوقه والجوال رماه ب السرير ..
عبد الملك بنظرات حاده وصوت ارعب البندري : مين انتي ..
البندري كانت شفاتها اللي تحت تتحرك معلنه ل الدمووع اللي على وشك ان تتساقط .. على خدها الوردي اللي كل ما كانت بتبكي او تضحك او تخجل تحمر مع شفاتها
البندري بربكه وصوت متقطع : والله اسسفه .. تكفى لا تاذيني ..
عبد الملك بصراخ : قلت مين انتي
البندري بكت من رعبها وما قدرت تتكلم
عبد الملك معروف عنه عصبي حييييل .. دفاها ع السرير .. وهو فوقها بس ما لمسها ..
عبد الملك بحده : هذي اخر مره اسئل مين انتي
البندري رفعت يدها اللي كانت مغطيتها ب عبايتها ..
هو غير موضع نظره ليد البندري ..
ونزل كم العبايه لتحت وبان البخااخ .. وبسرعه بخت على عيون عبد الملك .. وهو صرخ من الالم .. ومسك عيونه بيدينه الثنتين ..
ولف عنها بسرعه ..
وهي من دون تفكير نزلت بسرعه .. واخذت التشوز حقها * الله يكرمكم * وهربت ..
..
انتهى الباااارت ..
اتمنى انه اعجبكم ..
..
وشكران ..
..
ايه صح ..
ترى من الباارت الجاي ان شاء الله بكثف الوصف والسرد وكيذا .. وراح ازيد ب الشخصيات .. وكل شئ ..
عشان يكوون بارت ميثالي ..