إيلين
01-12-2020, 12:46 PM
قصة آية ... البـعث والنشور
ا
قال الله تعالى:
«أَوَلَمْ يَرَ الْإِنسَانُ أَنَّا خَلَقْنَاهُ مِن نُّطْفَةٍ
فَإِذَا هُوَ خَصِيمٌ مُّبِينٌ *
وَضَرَبَ لَنَا مَثَلًا وَنَسِىَ خَلْقَهُ
قَالَ مَن يُحْيِى الْعِظَامَ وَهِىَ رَمِيمٌ *
قُلْ يُحْيِيهَا الَّذِى أَنشَأَهَا أَوَّلَ مَرَّةٍ
وَهُوَ بِكُلِّ خَلْقٍ عَلِيمٌ»
(يس: 77-79).
قيل إن سبب نزول هذه الآيات
هو أُبىّ بن خَلف؛
إذ جاء إلى رسول الله -عليه الصلاة والسلام
- وفى يده عظم رميم،
وهو يفتته ويَذروه فى الهواء، ويقول:
يا محمد! أتزعمُ أنّ الله يبعث هذا؟
فقال النبى -صلى الله عليه وسلم-:
«نعم! يبعث الله هذا، ثم يُميتك،
ثم يُحييك، ثم يُدخلك نار جهنم».
وقيل: نزلت فى العاص بن وائل؛
حيث أخذ عظماً من البطحاء فَفَتته بيده؛
ثم قال لرسول الله -صلى الله عليه وسلم-:
أَيُحيى الله هذا بعد ما أرى؟
فقال رسول الله -عليه الصلاة والسلام-:
« نعم! يُميتك الله، ثم يُحييك، ثم يُدخلك جهنم».
وسواء نزلت الآيات فيهما؛
فهى عامّة فى كل مَن أنكر البعث والنشور
على مر الأزمان والعصور
ا
قال الله تعالى:
«أَوَلَمْ يَرَ الْإِنسَانُ أَنَّا خَلَقْنَاهُ مِن نُّطْفَةٍ
فَإِذَا هُوَ خَصِيمٌ مُّبِينٌ *
وَضَرَبَ لَنَا مَثَلًا وَنَسِىَ خَلْقَهُ
قَالَ مَن يُحْيِى الْعِظَامَ وَهِىَ رَمِيمٌ *
قُلْ يُحْيِيهَا الَّذِى أَنشَأَهَا أَوَّلَ مَرَّةٍ
وَهُوَ بِكُلِّ خَلْقٍ عَلِيمٌ»
(يس: 77-79).
قيل إن سبب نزول هذه الآيات
هو أُبىّ بن خَلف؛
إذ جاء إلى رسول الله -عليه الصلاة والسلام
- وفى يده عظم رميم،
وهو يفتته ويَذروه فى الهواء، ويقول:
يا محمد! أتزعمُ أنّ الله يبعث هذا؟
فقال النبى -صلى الله عليه وسلم-:
«نعم! يبعث الله هذا، ثم يُميتك،
ثم يُحييك، ثم يُدخلك نار جهنم».
وقيل: نزلت فى العاص بن وائل؛
حيث أخذ عظماً من البطحاء فَفَتته بيده؛
ثم قال لرسول الله -صلى الله عليه وسلم-:
أَيُحيى الله هذا بعد ما أرى؟
فقال رسول الله -عليه الصلاة والسلام-:
« نعم! يُميتك الله، ثم يُحييك، ثم يُدخلك جهنم».
وسواء نزلت الآيات فيهما؛
فهى عامّة فى كل مَن أنكر البعث والنشور
على مر الأزمان والعصور