نور القمر
11-28-2019, 07:47 PM
سوره الحِجْر
سبب التسميه :
سُميت السورة الكريمة " سوره الحجر " لان الله تعالى
ذكر ما حدث لقوم
صالح وهم قبيله ثمود وديارهم بالحجر بين المدينه
والشام فقد كانوا
اشداء ينحتون الجبال ليسكنوها وكانهم مخلدون فى هذه الحياة
لا يعتريهم موت ولا فناء فبينما هم امنون
مطمئنون جاءتهم صيحه
العذاب فى وقت الصباح .
التعريف بالسورة :
1) مكيه ماعدا الايه 87 فمدنيه.
2) من المثانى.
3) عدد اياتها 99 ايه.
4) ترتيبها الخامسه عشره.
5) نزلت بعد سوره " يوسف ".
6) تبدا بحروف مقطعه " الر ".
7) الجزء " 14 " الحزب " 27 " الربع " 1 ، 2 ".
محور مواضيع السورة :
يدور محور السوره حول مصارع الطغاه والمكذبين
لرسل الله فى
شتى الازمان والعصور ولهذا ابتدات السوره بالانذار
والتهديد ملفعا
بظل من التهويل والوعيد
" رُبَمَا يَوَدُّ الذين كَفَرُوا لَو كَانُوا مُسْلِمين
ذَرْهُم يَاكُلوا وَيَتَمَتَّعُوا وَيُلْهِهمُ الاملُ فسَوفَ يَعلمُون ".
سبب نزول السورة :
1) عن ابن عباس قال : كانت تصلى خلف النبى
امرأه حسناء فى
اخر النساء وكان بعضهم يتقدم الى الصف الاول
لئلا يراها وكان
بعضهم يتأخر فى الصف الاخر فاذا ركع قال هكذا
ونظر من تحت
ابطه فنزلت
" وَلَقَدْ عَلِمْنَا المُسْتَقْدِمِينَ مِنْكُم وَلَقَدْ عَلِمْنَا المُسْتَأخِرِينَ "
وقال الربيع بن انس : حَرَّضَ رسول الله على الصف الاول فى الصلاه
فازدحمالناس عليه وكان بنو عذره دورهم قاصيه عن المسجد فقالوا
نبيع دورنا ونشترى دورا قريبه للمسجد فانزل الله تعالى هذه الايه.
2) عن كثير النوا قال :
قلت لابى جعفر ان فلانا حدثنى عن على بن
الحسين ان هذه الايه نزلت فى ابى بكر وعمر وعلى
" وَنَزَعْنَا مَا فِى صُدُورِهِمْ مِن غِلٍّ اخْوَانًا عَلى سُرُرٍ مُتَقَابِلِينَ "
قال : والله انها لفيهم نزلت
وفيهم نزلت الايه قلت واى غِلّ هو؟
قال : غل الجاهليه ان بنى تميم
وعدى وبنى هاشم كان بينهم فى الجاهليه فلما اسلم هؤلاء القوم
واجابوا اخذ ابا بكر الخاصره فجعل على يسخن يده
فيضمح بها
خاصره ابى بكر فنزلت هذه الايه.
3) روى ابن المبارك باسناده عن رجل من اصحاب
النبى انه قال : طلع علينا
رسول الله من الباب الذى دخل منه بنو شيبه
ونحن نضحك فقال لا : اراكم
تضحكون ثم ادبر حتى اذا كان عند الحجر
رجع الينا القهقرى فقال : انى
لمَّا خرجت جاء جبريل عليه السلام :
فقال : يا محمد يقول الله تعالى :
لِمَ تُقَنِّط عبادى "نَبِّأْ عِبَادى انى انَا الغَفُورُ الرَّحِيم ".
سبب التسميه :
سُميت السورة الكريمة " سوره الحجر " لان الله تعالى
ذكر ما حدث لقوم
صالح وهم قبيله ثمود وديارهم بالحجر بين المدينه
والشام فقد كانوا
اشداء ينحتون الجبال ليسكنوها وكانهم مخلدون فى هذه الحياة
لا يعتريهم موت ولا فناء فبينما هم امنون
مطمئنون جاءتهم صيحه
العذاب فى وقت الصباح .
التعريف بالسورة :
1) مكيه ماعدا الايه 87 فمدنيه.
2) من المثانى.
3) عدد اياتها 99 ايه.
4) ترتيبها الخامسه عشره.
5) نزلت بعد سوره " يوسف ".
6) تبدا بحروف مقطعه " الر ".
7) الجزء " 14 " الحزب " 27 " الربع " 1 ، 2 ".
محور مواضيع السورة :
يدور محور السوره حول مصارع الطغاه والمكذبين
لرسل الله فى
شتى الازمان والعصور ولهذا ابتدات السوره بالانذار
والتهديد ملفعا
بظل من التهويل والوعيد
" رُبَمَا يَوَدُّ الذين كَفَرُوا لَو كَانُوا مُسْلِمين
ذَرْهُم يَاكُلوا وَيَتَمَتَّعُوا وَيُلْهِهمُ الاملُ فسَوفَ يَعلمُون ".
سبب نزول السورة :
1) عن ابن عباس قال : كانت تصلى خلف النبى
امرأه حسناء فى
اخر النساء وكان بعضهم يتقدم الى الصف الاول
لئلا يراها وكان
بعضهم يتأخر فى الصف الاخر فاذا ركع قال هكذا
ونظر من تحت
ابطه فنزلت
" وَلَقَدْ عَلِمْنَا المُسْتَقْدِمِينَ مِنْكُم وَلَقَدْ عَلِمْنَا المُسْتَأخِرِينَ "
وقال الربيع بن انس : حَرَّضَ رسول الله على الصف الاول فى الصلاه
فازدحمالناس عليه وكان بنو عذره دورهم قاصيه عن المسجد فقالوا
نبيع دورنا ونشترى دورا قريبه للمسجد فانزل الله تعالى هذه الايه.
2) عن كثير النوا قال :
قلت لابى جعفر ان فلانا حدثنى عن على بن
الحسين ان هذه الايه نزلت فى ابى بكر وعمر وعلى
" وَنَزَعْنَا مَا فِى صُدُورِهِمْ مِن غِلٍّ اخْوَانًا عَلى سُرُرٍ مُتَقَابِلِينَ "
قال : والله انها لفيهم نزلت
وفيهم نزلت الايه قلت واى غِلّ هو؟
قال : غل الجاهليه ان بنى تميم
وعدى وبنى هاشم كان بينهم فى الجاهليه فلما اسلم هؤلاء القوم
واجابوا اخذ ابا بكر الخاصره فجعل على يسخن يده
فيضمح بها
خاصره ابى بكر فنزلت هذه الايه.
3) روى ابن المبارك باسناده عن رجل من اصحاب
النبى انه قال : طلع علينا
رسول الله من الباب الذى دخل منه بنو شيبه
ونحن نضحك فقال لا : اراكم
تضحكون ثم ادبر حتى اذا كان عند الحجر
رجع الينا القهقرى فقال : انى
لمَّا خرجت جاء جبريل عليه السلام :
فقال : يا محمد يقول الله تعالى :
لِمَ تُقَنِّط عبادى "نَبِّأْ عِبَادى انى انَا الغَفُورُ الرَّحِيم ".