لَـحًـــنِ ♫
11-01-2019, 04:01 PM
.
.
.
حبـيـبتي ليه علمتيني الحب / حُبكِ ..
ليه فـتـنـتيني بـ حُسنكِ .. أسرتيني بـ صدقكِ / رهفة حسكِ ..
وعلى الإخلاص عاهدتيني / أطلعتيني ؛ به عاملتيني ..
زرعتي حُبكِ فيني , العطاء / الوفاء ملأتيني ..
حتى صار أقوى خصلة من خصالي :
العطاء بكل وفاء
"
"
ليه يضايقكِ هذا فيني ؟!؟
ليه أبدل الوفاء بـ نـفاق ..!!؟
ليه ماتـثـقي بي .. ؟
فـ أنا تلميذكِ المُخلص على ما واعدتيني ..
ليه ما تسمعيني .. تـفهميني , وافهمكِ .. تحترميني ..
لماذا لا تريدي أن أبرز قدراتي ..
ان اشعر بكياني .. أفيد اخواني وأخواتي ..!
اريدأن أكتب لهم أعلمهم الوفاء الذي علمتيني ..
لا أريد أن أكتب ماتمليني أنتِ .. إلى هذا الحد تحتـقريني !؟
تـشكين بي أعلم هذا .. تمنيتي ( جهازي تـفـتـشي) .. لـ تطمئـني ..
أريحكِ أنا اجيـبكِ بكل صدق مثل حبي الصادق
أقر إن فعلتي سـ تدينيني بـ الجرم المشهود مع سبق الإصرار والترصد ..
لأنه مملؤ بـ أوفى و أصدق كلام في الحب .. محمي بـ الإخلاص ..
يتـفانى حد الموت يفـتديكِ ..
فهل سـ تعتـقليني , وعن الناس تبعديني .!؟
لن تستطيعي إبعادي , منع عطائي بـ أرض حُبكِ ..
ليس عصيان هذا الإخلاص / الوفاء الذي زرعتي فيني ..
لم ولن يتبدل .. مهما مارستي من ضغوط .. واستعنـتي بـ العدو لـ تغيضيني ..
سـ أستمر على ما لقـنـتيني من وفاء و إخلاص أسقيتيني ..
لابد أن تكوني الأولى بـ ثمارهـ .. تكوني ملاذهـ .. وطن له أنتِ :
وطني فكم أحبك يا وطني مهما حاربتـني ..
سـ أضل الوفاء وأنتِ له أرض / وطن ..
"
"
فهل هذا يزعجكِ وما عاد يُعجبكِ ..؟!
حتى وان كانت أفعالكِ اجابت بـ(نعم) عنكِ !
لن أكرهكِ ..
لن أخاصمكِ ..
سـ أتحملكِ حبـيـبتي ..
هكذا تعلمت منكِ :
الوفاء .. وصدق العطاء نابع من قلبي (نعم)
لايهم إن رضيتي او على زعلتي .. لن يتوقف ..
فهو ذاك الينبوع الذي بـ قلبي حفرتي ..
فمن الجاااني , أنا وإلاَّ أنتِ يا حبـيـبتي !؟
كيف تكوني المجني عليه , وأنتِ الجانية عليَّ ؟ بـ حُبكِ ؟
هل هذا هو الذنب الذي إقـترفت !؟!
إن كان هو ؟
إعلمي أني أفخر بذنبي / جرمي هذا ..
سـ أضل أمارسه لكِ و عليكِ و فيكِ للحُب
لذة / أنتِ خير مسلك لـ حبي يسلكه ..
فهذا وفائي / عطائي / إخلاصي الذي علمتيـني .. وبي أوجدتيه
بـ داخلي فـ أصبح هو روحي ودمي ..
فهل سـ تـشربي دمي , وتستلي روحي بـ رفضكِ أن تكوني وطني (الوفي (!؟
هل سـ تـتوقـفين عن رعاية زرعكِ بـ داخلي ..؟!
لماذا تريدين أن أغير نظرتي لكِ ..!؟
هل لأنكِ لا تـثـقين بي !؟
ام خائـفة أغدر بكِ ..!؟
ليس لي مطمع غير أن أرد جميلكِ علي ..
أعيش و أموت محافظ على أنسانيتي / كرامتي .. تكون :
في خضوعي لكل عهد أقطعه لكِ ..
بكل وفاء و إخلاص أحبكِ حبـيـبتي
في سلمك , وحربكِ لي ..
سـ تبقين أنتِ حبـيـبتي
أنتِ ملاذي
لا أعيش إلاَّ بكِ
أنتِ وطني
بـ سلمكِ وحربكِ
أحبكِ
"
"
ساعة نظرت بها إلى أعماقي
كتبت ما رأيته حبـيـبتي
لا أعلم لماذا أكتبه هل هو لـ أبوح وتـفهمي ..
ام افضفض عل الثقل يخف على قلبي ..
ما أعلمه أني مضطر ان أخرجه من نـفسي ..
ربما تـتأملينه وتـفهمي .. أو اعود ساعة ما أروق
وشوف كيف أوجد لي حلول
فـ أسمحوا و تقبلوا إزعاجي / إطالتي بـ (ثرثرتي )
وشرف لي ان تـقبلوا ازكى تحايا إحترامي و حُبي
.
.
.
.
.
حبـيـبتي ليه علمتيني الحب / حُبكِ ..
ليه فـتـنـتيني بـ حُسنكِ .. أسرتيني بـ صدقكِ / رهفة حسكِ ..
وعلى الإخلاص عاهدتيني / أطلعتيني ؛ به عاملتيني ..
زرعتي حُبكِ فيني , العطاء / الوفاء ملأتيني ..
حتى صار أقوى خصلة من خصالي :
العطاء بكل وفاء
"
"
ليه يضايقكِ هذا فيني ؟!؟
ليه أبدل الوفاء بـ نـفاق ..!!؟
ليه ماتـثـقي بي .. ؟
فـ أنا تلميذكِ المُخلص على ما واعدتيني ..
ليه ما تسمعيني .. تـفهميني , وافهمكِ .. تحترميني ..
لماذا لا تريدي أن أبرز قدراتي ..
ان اشعر بكياني .. أفيد اخواني وأخواتي ..!
اريدأن أكتب لهم أعلمهم الوفاء الذي علمتيني ..
لا أريد أن أكتب ماتمليني أنتِ .. إلى هذا الحد تحتـقريني !؟
تـشكين بي أعلم هذا .. تمنيتي ( جهازي تـفـتـشي) .. لـ تطمئـني ..
أريحكِ أنا اجيـبكِ بكل صدق مثل حبي الصادق
أقر إن فعلتي سـ تدينيني بـ الجرم المشهود مع سبق الإصرار والترصد ..
لأنه مملؤ بـ أوفى و أصدق كلام في الحب .. محمي بـ الإخلاص ..
يتـفانى حد الموت يفـتديكِ ..
فهل سـ تعتـقليني , وعن الناس تبعديني .!؟
لن تستطيعي إبعادي , منع عطائي بـ أرض حُبكِ ..
ليس عصيان هذا الإخلاص / الوفاء الذي زرعتي فيني ..
لم ولن يتبدل .. مهما مارستي من ضغوط .. واستعنـتي بـ العدو لـ تغيضيني ..
سـ أستمر على ما لقـنـتيني من وفاء و إخلاص أسقيتيني ..
لابد أن تكوني الأولى بـ ثمارهـ .. تكوني ملاذهـ .. وطن له أنتِ :
وطني فكم أحبك يا وطني مهما حاربتـني ..
سـ أضل الوفاء وأنتِ له أرض / وطن ..
"
"
فهل هذا يزعجكِ وما عاد يُعجبكِ ..؟!
حتى وان كانت أفعالكِ اجابت بـ(نعم) عنكِ !
لن أكرهكِ ..
لن أخاصمكِ ..
سـ أتحملكِ حبـيـبتي ..
هكذا تعلمت منكِ :
الوفاء .. وصدق العطاء نابع من قلبي (نعم)
لايهم إن رضيتي او على زعلتي .. لن يتوقف ..
فهو ذاك الينبوع الذي بـ قلبي حفرتي ..
فمن الجاااني , أنا وإلاَّ أنتِ يا حبـيـبتي !؟
كيف تكوني المجني عليه , وأنتِ الجانية عليَّ ؟ بـ حُبكِ ؟
هل هذا هو الذنب الذي إقـترفت !؟!
إن كان هو ؟
إعلمي أني أفخر بذنبي / جرمي هذا ..
سـ أضل أمارسه لكِ و عليكِ و فيكِ للحُب
لذة / أنتِ خير مسلك لـ حبي يسلكه ..
فهذا وفائي / عطائي / إخلاصي الذي علمتيـني .. وبي أوجدتيه
بـ داخلي فـ أصبح هو روحي ودمي ..
فهل سـ تـشربي دمي , وتستلي روحي بـ رفضكِ أن تكوني وطني (الوفي (!؟
هل سـ تـتوقـفين عن رعاية زرعكِ بـ داخلي ..؟!
لماذا تريدين أن أغير نظرتي لكِ ..!؟
هل لأنكِ لا تـثـقين بي !؟
ام خائـفة أغدر بكِ ..!؟
ليس لي مطمع غير أن أرد جميلكِ علي ..
أعيش و أموت محافظ على أنسانيتي / كرامتي .. تكون :
في خضوعي لكل عهد أقطعه لكِ ..
بكل وفاء و إخلاص أحبكِ حبـيـبتي
في سلمك , وحربكِ لي ..
سـ تبقين أنتِ حبـيـبتي
أنتِ ملاذي
لا أعيش إلاَّ بكِ
أنتِ وطني
بـ سلمكِ وحربكِ
أحبكِ
"
"
ساعة نظرت بها إلى أعماقي
كتبت ما رأيته حبـيـبتي
لا أعلم لماذا أكتبه هل هو لـ أبوح وتـفهمي ..
ام افضفض عل الثقل يخف على قلبي ..
ما أعلمه أني مضطر ان أخرجه من نـفسي ..
ربما تـتأملينه وتـفهمي .. أو اعود ساعة ما أروق
وشوف كيف أوجد لي حلول
فـ أسمحوا و تقبلوا إزعاجي / إطالتي بـ (ثرثرتي )
وشرف لي ان تـقبلوا ازكى تحايا إحترامي و حُبي
.
.
.