شيخة رواية
10-22-2019, 06:01 PM
الكثير من المهتمين في العالم يضبطون ساعاتهم على توقيت الرياض حيث انطلاق موسم الرياض السياحي العالمي، وقرب موعد شتاء طنطورة.
في عام ٢٠٠٠ تأسست هيئة السياحة والتراث برئاسة سمو الأمير سلطان بن سلمان. الواقع لم يكن للسياحة آنذاك أن تتبرج أمام العالم بلا بنية تحتية، أقلها ثقافة قبول الآخر..
راهنتُ عندما كنت بالخطوط السعودية يومًا على قدرة أمير الفضاء في تهيئة المقومات البكر جنبًا إلى جنب، والثقافة السياحية للمجتمع السعودي.. وكيف يجعل المواطن السعودي أحد أهم مكونات المحتوى السياحي؟..
أصلاً لا سياحة بدون مرافق، ونقل وإيواء.. ذاك ما عملت عليه القيادة الرشيدة.
بالرغم من التحديات الطبيعية، والتعقيدات الثقافية والتنظيمية.. حواجز كُثر تخطتها الهيئة آنذاك بإرادة وإدارة القيادة، إلى أن تحولت السياحة من مجرد ثقافة إلى صناعة ومنتجات معتبرة.
عام ٢٠١٥ تأسست هيئة الترفيه. شخصيًّا أعتبرها كيانًا محظوظًا؛ إذ حضرت في التوقيت المناسب على أرضية ممهدة تمامًا بفعل القرارات العظيمة التي قفزت بالمواطن إلى قمة الفكر المنسجم، وتطلعات الجيل الجديد المحتفز للتوأمة العالمية..
القرارات حفزت المنظمات العالمية ليس للإقرار بأهلية شباب الوطن لقيادة مستقبل البلاد باحترافية عالية فحسب، بل حضر إلينا سائحًا، وشريكًا أصيلاً.
هيئة الترفيه أطلقت فعاليات عدة، وكل منصة عوالم مستقلة بحد ذاتها.. منصة مواسم السعودية ضخت البهجة في عروق المناطق، ومنصات للمهرجانات، والمعارض، والرياضة.
يوم الجمعة ١١ أكتوبر الكثيرين ضبطوا ساعاتهم البيولوجية على توقيت الرياض.. إذ انطلق موسم الرياض العالمي محتويًا على كل ما يتمناه ويبحث عنه المواطن في الخارج، وأضحى بين يديه..
ما نرجوه من هيئة الترفيه هو أن تكون الأسعار في متناول الجميع.
في عام ٢٠٠٠ تأسست هيئة السياحة والتراث برئاسة سمو الأمير سلطان بن سلمان. الواقع لم يكن للسياحة آنذاك أن تتبرج أمام العالم بلا بنية تحتية، أقلها ثقافة قبول الآخر..
راهنتُ عندما كنت بالخطوط السعودية يومًا على قدرة أمير الفضاء في تهيئة المقومات البكر جنبًا إلى جنب، والثقافة السياحية للمجتمع السعودي.. وكيف يجعل المواطن السعودي أحد أهم مكونات المحتوى السياحي؟..
أصلاً لا سياحة بدون مرافق، ونقل وإيواء.. ذاك ما عملت عليه القيادة الرشيدة.
بالرغم من التحديات الطبيعية، والتعقيدات الثقافية والتنظيمية.. حواجز كُثر تخطتها الهيئة آنذاك بإرادة وإدارة القيادة، إلى أن تحولت السياحة من مجرد ثقافة إلى صناعة ومنتجات معتبرة.
عام ٢٠١٥ تأسست هيئة الترفيه. شخصيًّا أعتبرها كيانًا محظوظًا؛ إذ حضرت في التوقيت المناسب على أرضية ممهدة تمامًا بفعل القرارات العظيمة التي قفزت بالمواطن إلى قمة الفكر المنسجم، وتطلعات الجيل الجديد المحتفز للتوأمة العالمية..
القرارات حفزت المنظمات العالمية ليس للإقرار بأهلية شباب الوطن لقيادة مستقبل البلاد باحترافية عالية فحسب، بل حضر إلينا سائحًا، وشريكًا أصيلاً.
هيئة الترفيه أطلقت فعاليات عدة، وكل منصة عوالم مستقلة بحد ذاتها.. منصة مواسم السعودية ضخت البهجة في عروق المناطق، ومنصات للمهرجانات، والمعارض، والرياضة.
يوم الجمعة ١١ أكتوبر الكثيرين ضبطوا ساعاتهم البيولوجية على توقيت الرياض.. إذ انطلق موسم الرياض العالمي محتويًا على كل ما يتمناه ويبحث عنه المواطن في الخارج، وأضحى بين يديه..
ما نرجوه من هيئة الترفيه هو أن تكون الأسعار في متناول الجميع.