دلوعة عشق
08-24-2019, 09:50 PM
قال النبي صلي الله عليه وسلم عن أهل بيت أم عمارة
رحمكم الله أهل بيت
اللهم اجعلهم رفقائي في الجنة
أخرج محمد بن عمر الواقدي عن موسي بن ضمرة بن سعيد عن أبيه
قال : أتي عمر بن الخطاب رضي الله عنه بمروط ( أي ملابس ) فكان فيها مرط واسع جيج فقال بعضهم إن هذا المرط لثمن كذا وكذا فلو أرسلت به إلي زوجة عبد الله بن عمر رضي الله عنهما صفية بنت أبي عبيد وذلك حدثان ما دخلت علي بن عمر فقال أبعث به إلي من هو أحق منها
قالوا من : قال أم عمارة نسبية بنت كعب سمعت رسول الله صلي الله عليه وسلم يقول يوم أحد يقول ما التفت يمينا ولا شمالا إلا وأنا أراها تقاتل دوني
يقول الواقدي حدثني ابن ابي سبرة عن عبد الرحمن بن عبد الله عن الحارث بن عبد الله قال سمعت عبد الله بن زيد بن عاصم رضي الله عنه يقول : شهدت أحد مع رسول الله صلي الله عليه وسلم فلما تفرق الناس عنه دنوت منه وأمي تذب عنه فقال يا ابن عمارة قلت لبيك يا رسول الله صلي الله عليه وسلم
قال : ارم ، فرميت بين يديه رجلا من المشركين بحجر وهو علي فرس فأصبت عين الفرس فاضطرب الفرس حتى وقع صاحبه وجعلت أعلوه بالحجارة حتى نضدت عليها منها وقرا والنبي صلي الله عليه وسلم ينظر ويتبسم فنظر إلي جرح بأمي علي عاتقها فقال أمك " أمك " اعصب جرحها بارك الله عليكم من أهل بيت مقام أمك خير من فلان وفلان ومقام ربيبك ( يعني زوج أمه ) خير من مقام فلان وفلان ومقامك لخير من مقام فلان وفلان رحمكم الله أهل بيت
قالت : يا رسول الله صلي الله عليه وسلم : ادع الله أن نرافقك في الجنة
قال : اللهم اجعلهم رفقائي في الجنةقالت : ما ابالي ما أصابني من الدنيا
عن أم سعد بنت سعد بن الربيع تقول لم دخلت علي أم عمارة
قلت يا أم عمارة يدك ما أصابها
قالت : أصيبت يوم اليمامة لما جعلت الأعراب تقصد أهل اليمامة ينهزمون بالناس نادت الأنصار ( أخلصونا ) فأخلصت الأنصار فكنت معهم حتى انتهينا إلي حدبقة الموت { البستان الذي كان مسيلمة الكذاب قد تحصن به في اليمامة } فاقتتلنا عليها ساعة حتى قتل أبو دجانة رضي الله عنه علي باب الحديقة ودخلتها وأنا أريد عدو الله مسيلمة فيعترض لي رجل منهم فضرب يدي فقطعها فوالله ما كانت لي ناهية ولا عرجت عليها حتى وقفت علي الخبيث مقتولا وابني عبد الله بن زيد المازني يمسح سيفه بثيابه فقلت ثتلته قال نعم وكان وحشي بن حرب رضي الله عنه ضرب بحربته فأصبته لكن لم يمت فقتله عبد الله فقلت فسجدت لله شكرا
رحمكم الله أهل بيت
اللهم اجعلهم رفقائي في الجنة
أخرج محمد بن عمر الواقدي عن موسي بن ضمرة بن سعيد عن أبيه
قال : أتي عمر بن الخطاب رضي الله عنه بمروط ( أي ملابس ) فكان فيها مرط واسع جيج فقال بعضهم إن هذا المرط لثمن كذا وكذا فلو أرسلت به إلي زوجة عبد الله بن عمر رضي الله عنهما صفية بنت أبي عبيد وذلك حدثان ما دخلت علي بن عمر فقال أبعث به إلي من هو أحق منها
قالوا من : قال أم عمارة نسبية بنت كعب سمعت رسول الله صلي الله عليه وسلم يقول يوم أحد يقول ما التفت يمينا ولا شمالا إلا وأنا أراها تقاتل دوني
يقول الواقدي حدثني ابن ابي سبرة عن عبد الرحمن بن عبد الله عن الحارث بن عبد الله قال سمعت عبد الله بن زيد بن عاصم رضي الله عنه يقول : شهدت أحد مع رسول الله صلي الله عليه وسلم فلما تفرق الناس عنه دنوت منه وأمي تذب عنه فقال يا ابن عمارة قلت لبيك يا رسول الله صلي الله عليه وسلم
قال : ارم ، فرميت بين يديه رجلا من المشركين بحجر وهو علي فرس فأصبت عين الفرس فاضطرب الفرس حتى وقع صاحبه وجعلت أعلوه بالحجارة حتى نضدت عليها منها وقرا والنبي صلي الله عليه وسلم ينظر ويتبسم فنظر إلي جرح بأمي علي عاتقها فقال أمك " أمك " اعصب جرحها بارك الله عليكم من أهل بيت مقام أمك خير من فلان وفلان ومقام ربيبك ( يعني زوج أمه ) خير من مقام فلان وفلان ومقامك لخير من مقام فلان وفلان رحمكم الله أهل بيت
قالت : يا رسول الله صلي الله عليه وسلم : ادع الله أن نرافقك في الجنة
قال : اللهم اجعلهم رفقائي في الجنةقالت : ما ابالي ما أصابني من الدنيا
عن أم سعد بنت سعد بن الربيع تقول لم دخلت علي أم عمارة
قلت يا أم عمارة يدك ما أصابها
قالت : أصيبت يوم اليمامة لما جعلت الأعراب تقصد أهل اليمامة ينهزمون بالناس نادت الأنصار ( أخلصونا ) فأخلصت الأنصار فكنت معهم حتى انتهينا إلي حدبقة الموت { البستان الذي كان مسيلمة الكذاب قد تحصن به في اليمامة } فاقتتلنا عليها ساعة حتى قتل أبو دجانة رضي الله عنه علي باب الحديقة ودخلتها وأنا أريد عدو الله مسيلمة فيعترض لي رجل منهم فضرب يدي فقطعها فوالله ما كانت لي ناهية ولا عرجت عليها حتى وقفت علي الخبيث مقتولا وابني عبد الله بن زيد المازني يمسح سيفه بثيابه فقلت ثتلته قال نعم وكان وحشي بن حرب رضي الله عنه ضرب بحربته فأصبته لكن لم يمت فقتله عبد الله فقلت فسجدت لله شكرا