رزان
08-23-2019, 05:32 PM
تُعدُّ الأسرة وحدة بناء المجتمع واللَّبِنَة الأساسية التي يقوم بها وينهض، وتسهم الأسرة في هذه النهضة إذا كانت قائمة على الوُدّ والسكينة والاحترام المتبادل لأن كل ذلك ينعكس على نشأة الأبناء وتربيتهم التربية القويمة، ولا تخلو الحياة الزوجية من المشاكل لأنها قائمة على الاستمرارية واللانهائية، ولا يمنع وجود هذه المشاكل بين الزوجين من تجاوزها إذا فُتِحَتْ نوافذ الحوار بينهما، فالأسرة الحقيقة هي التي تستطيع تحجيم هذه المشكلات وتخطيها وإيجاد حلول لكل ما يقف في طريقها
:44:
وفيما يلي عرض موجز لأهم أسباب مشاكل الحياة الزوجية:
1) الغيرة الزائدة: وهو أحد أهم أسباب الخلاف بين الزوجين الذي يخلق المشكلات، ويولد الشك في نفس كل من الزوجين تجاه الآخر، فتصبح الزوجة تراقب الزوج من باب حب المعرفة والاستكشاف وبدوره يبادلها الزوج ذات الشيء فتصبح الحياة بينهما تنبض بالقلق وتسيرُ إلى الهاوية.
:44:
2) قلة الحوار بين الطرفين: والذي ينبثق عن عدم فهم وجهات النظر، وإطلاق الأحكام المتسرعة لعدم اكتمال الحدث، ولعدم وضوح الصورة، فتزداد بقلة الحوار رقعة المشكلات ويصبح الوصول إلى اتفاق على أبسط الأمور أمرًا صعبًا.
:44:
3) عدم اهتمام أحد الزوجين بالآخر: ففي ظل رتابة الحياة، وكثرة الضغوط وقلة المُتنفَّس يصبح عدم اهتمام أحد الزوجين بالآخر أمرًا خطيرًا، يدفع بالطرف الذي لا يلقى هذا الاهتمام إلى إيجاده بطرق أخرى تفسد الحياة الزوجية، وتُولِّد الكراهية بين الزوجين.
:44:
4) تدخل عائلات كل من الزوجين في مشاكل الأسرة: وهنا تظهر ضرورة أن يكون ما يحدث بين الزوجين سريًا، وأن يكون كل شيء ضمن نطاق لا يسمح لأي طرف خارجي بالتدخل في شؤونهما الخاصة.
:44:
5) البرود العاطفي: حيث إن العاطفة بين الزوجين أمر مهم لاستمرار العلاقة وزيادة المودة بين الزوجين، فالبرود العاطفي يفتت نواة الأسرة، ويدفع بالزوجين إلى أن ينأى كل منهما عن الآخر، لانه لم يجد فيه ما يشبع عاطفته، فيطفو على السطح بحث كل من الزوجين على مصادر أخرى لإشباع العاطفة، الذي يدفع بالعلاقة بينهما إلى الانهيار.
:44:
6) ضعف الثقافة الجنسية لدى الزوجين: فقلة التثقيف الجنسي وعدم معرفة الحقوق والواجبات الجنسية لكل طرف تجاه الآخر يدفع بالعلاقة إلى الارتباك، وتفكير الطرفين في بعضهما بشكل ينطوي على الكثير من الغرابة وعدم التفاعل.
:44:
7) تكرار اللوم وعدم الترفّق: فمن الطبيعي أن يرد خطأ ما من أحد الطرفين تجاه الآخر، وكثرة اللوم والتقريع يجعل أحد الطرفين يشعر بالخوف من أي خطأ، وهذا يُقْلِقُ العلاقة الزوجية، فتصبح قائمة على تصيُّدِ الأخطاء، وعلى نية تقصُّد الخطأ رغم عدم حدوث ذلك.
:44:
وفيما يلي عرض موجز لأهم أسباب مشاكل الحياة الزوجية:
1) الغيرة الزائدة: وهو أحد أهم أسباب الخلاف بين الزوجين الذي يخلق المشكلات، ويولد الشك في نفس كل من الزوجين تجاه الآخر، فتصبح الزوجة تراقب الزوج من باب حب المعرفة والاستكشاف وبدوره يبادلها الزوج ذات الشيء فتصبح الحياة بينهما تنبض بالقلق وتسيرُ إلى الهاوية.
:44:
2) قلة الحوار بين الطرفين: والذي ينبثق عن عدم فهم وجهات النظر، وإطلاق الأحكام المتسرعة لعدم اكتمال الحدث، ولعدم وضوح الصورة، فتزداد بقلة الحوار رقعة المشكلات ويصبح الوصول إلى اتفاق على أبسط الأمور أمرًا صعبًا.
:44:
3) عدم اهتمام أحد الزوجين بالآخر: ففي ظل رتابة الحياة، وكثرة الضغوط وقلة المُتنفَّس يصبح عدم اهتمام أحد الزوجين بالآخر أمرًا خطيرًا، يدفع بالطرف الذي لا يلقى هذا الاهتمام إلى إيجاده بطرق أخرى تفسد الحياة الزوجية، وتُولِّد الكراهية بين الزوجين.
:44:
4) تدخل عائلات كل من الزوجين في مشاكل الأسرة: وهنا تظهر ضرورة أن يكون ما يحدث بين الزوجين سريًا، وأن يكون كل شيء ضمن نطاق لا يسمح لأي طرف خارجي بالتدخل في شؤونهما الخاصة.
:44:
5) البرود العاطفي: حيث إن العاطفة بين الزوجين أمر مهم لاستمرار العلاقة وزيادة المودة بين الزوجين، فالبرود العاطفي يفتت نواة الأسرة، ويدفع بالزوجين إلى أن ينأى كل منهما عن الآخر، لانه لم يجد فيه ما يشبع عاطفته، فيطفو على السطح بحث كل من الزوجين على مصادر أخرى لإشباع العاطفة، الذي يدفع بالعلاقة بينهما إلى الانهيار.
:44:
6) ضعف الثقافة الجنسية لدى الزوجين: فقلة التثقيف الجنسي وعدم معرفة الحقوق والواجبات الجنسية لكل طرف تجاه الآخر يدفع بالعلاقة إلى الارتباك، وتفكير الطرفين في بعضهما بشكل ينطوي على الكثير من الغرابة وعدم التفاعل.
:44:
7) تكرار اللوم وعدم الترفّق: فمن الطبيعي أن يرد خطأ ما من أحد الطرفين تجاه الآخر، وكثرة اللوم والتقريع يجعل أحد الطرفين يشعر بالخوف من أي خطأ، وهذا يُقْلِقُ العلاقة الزوجية، فتصبح قائمة على تصيُّدِ الأخطاء، وعلى نية تقصُّد الخطأ رغم عدم حدوث ذلك.