عيونك دنيتي
09-05-2017, 03:15 PM
مفاجأة.. عروس منفوحة المختفية خارج المملكة
https://www.slaati.com/wp-content/uploads/2017/09/08-11-16-227905496-1.png
خاص(صدى):
مازالت قضية الفتاة السورية المختفية، تثير الكثير من التساؤلات، حول أسباب اختفائها، حيث لا تزال الأجهزة الأمنية تواصل إجراءاتها ومتابعتها للقضية.
لكن ” صدى ” علمت من مصادرها، أن الفتاة السورية المختفية بعد مغرب يوم الجمعة 3 ذوى الحجة الماضي 1438 المصادف 25 اغسطس 2017 ، غادرت المملكة بعد اختفاءها بساعات بطريقة نظامية ولم يتم حتى اللحظة تحديد الجهة التى غادرت إليها.
واختفت ” عهد ” الفتاة السورية التي تبلغ من العمر 18 عاما، الأسبوع قبل الماضي ، في حي منفوحة بمنطقة الرياض، بعد قرابة الشهر من عقد قرانها على أحد أقاربها.
وقال أخ الفتاه لـ ” صدى ” ، أن الفتاة خرجت بعد العشاء للذهاب إلى خياطة تسكن في نفس الحي من أجل إحضار ملابس لها كان من المقرر أن تستلمها تلك الليلة خاصة وأن موعد زواجها عقب عيد الأضحى المبارك بأسبوع، حيث ذهبت برفقة أخيها 33 سنة والذي أوصلها لسكن الخياطة وانصرف إلى بقالة قريبة بعد أن ظن بأن الباب قد فتح لأخته بعد سماعه لصوت محاولة فتح باب الشقة التي تقف أخته أمامه.
وأشار إلى أنه بعد عودته لذات المنزل اكتشف عدم دخول أخته للمنزل بحسب ادعاءات الخياطة التي قالت بأنها لم تعثر على المفتاح لتفتح لها الباب وحدثتها من النافذة إلا أنها رأتها تنصرف ولا تعلم إلى أين ذهبت؟ وبحسب الأخ الذي كان مع أخته بأنه متأكد أن الباب قد فتح لأخته ولا يعلم سر إصرار الخياطة -مقيمة من أبناء جلدتنا- على إنكار دخول أختي إليها.
وكانت ” صدى ” تابعت القضية منذ البداية، وسلطت الضوء على أحداثها، وتحدثت مع شقيقها، ووالدها.
https://www.slaati.com/wp-content/uploads/2017/09/08-11-16-227905496-1.png
خاص(صدى):
مازالت قضية الفتاة السورية المختفية، تثير الكثير من التساؤلات، حول أسباب اختفائها، حيث لا تزال الأجهزة الأمنية تواصل إجراءاتها ومتابعتها للقضية.
لكن ” صدى ” علمت من مصادرها، أن الفتاة السورية المختفية بعد مغرب يوم الجمعة 3 ذوى الحجة الماضي 1438 المصادف 25 اغسطس 2017 ، غادرت المملكة بعد اختفاءها بساعات بطريقة نظامية ولم يتم حتى اللحظة تحديد الجهة التى غادرت إليها.
واختفت ” عهد ” الفتاة السورية التي تبلغ من العمر 18 عاما، الأسبوع قبل الماضي ، في حي منفوحة بمنطقة الرياض، بعد قرابة الشهر من عقد قرانها على أحد أقاربها.
وقال أخ الفتاه لـ ” صدى ” ، أن الفتاة خرجت بعد العشاء للذهاب إلى خياطة تسكن في نفس الحي من أجل إحضار ملابس لها كان من المقرر أن تستلمها تلك الليلة خاصة وأن موعد زواجها عقب عيد الأضحى المبارك بأسبوع، حيث ذهبت برفقة أخيها 33 سنة والذي أوصلها لسكن الخياطة وانصرف إلى بقالة قريبة بعد أن ظن بأن الباب قد فتح لأخته بعد سماعه لصوت محاولة فتح باب الشقة التي تقف أخته أمامه.
وأشار إلى أنه بعد عودته لذات المنزل اكتشف عدم دخول أخته للمنزل بحسب ادعاءات الخياطة التي قالت بأنها لم تعثر على المفتاح لتفتح لها الباب وحدثتها من النافذة إلا أنها رأتها تنصرف ولا تعلم إلى أين ذهبت؟ وبحسب الأخ الذي كان مع أخته بأنه متأكد أن الباب قد فتح لأخته ولا يعلم سر إصرار الخياطة -مقيمة من أبناء جلدتنا- على إنكار دخول أختي إليها.
وكانت ” صدى ” تابعت القضية منذ البداية، وسلطت الضوء على أحداثها، وتحدثت مع شقيقها، ووالدها.