دلوعة عشق
07-09-2019, 01:42 PM
ضعف الشخصية
الشخصية شخصية الإنسان، هي الركيزة الأساسيّة التي تُبنى عليها حياته، وهي الأساس الذي يرتكز عليه مستقبله، لذلك لا بُدّ لكل شخص أن يُنمّي شخصيته ويقويها، ويتجنّب نقاط ضعفها ويصلحها، كي لا يكون فريسةً سهلةً لمشاكل الناس، وتدخّلات الآخرين، علماً أنّ ضعف الشخصية وقوتها أمران نسبيان، فقد يكون الشخص قويّ الشخصية في مواقف معينة، وضعيف الشخصية في مواقف أخرى، لذلك يجب أن يعرف كلّ شخصٍ مواطن الضعف في شخصيته، ويعمل على تقويتها.
هناك الكثير من المؤثّرات التي تؤثر في الشخصية، إمّا أن تُقوّيها أو تضعفها؛ كالبيئة، والتعليم، والمستوى الثقافي للشخص، والأهل، وأسلوب التربية الذي نشأ عليه الشخص، والعلاقات الاجتماعية مع الأهل، والأصدقاء، والأقارب، وكذلك المكان الذي تمت فيه التنشئة؛ فالشخصية القروية تختلف عن الشخصية المدنية، وتختلف عن البدوية. صفات الشخصية الضعيفة
صفات الشخصية الضعيفة
-عدم القدرة على اتخاذ القرارات، ولا حتى القرارات الشخصية.
-عدم القدرة على التصرف في المواقف الحرجة والأزمات والحالات الصعبة في الحياة. الخوف من مواجهة الآخرين.
-الفشل في الدفاع عن الآراء الشخصية أو مناقشتها.
-افتقاد القدرة في التحكم في النفس والعواطف والمشاعر، وعدم القدرة على التكيّف.
-الانقياد وراء الآخرين، والخضوع لسيطرتهم وتحكمهم.
-الإكثار من الشكوى، وفقدان الثقة بالنفس، واللجوء للآخرين لحل المشكلات.
- تقليد الآخرين، واتخاذهم قدوةً في كلّ شيء، وتجاهل ما تمليه النفس.
علاج ضعف الشخصية
- الإكثار من قراءة الكتب، والتوسع في شتى معارف الحياة؛ لفهم كيفية التعامل مع الآخرين والمواقف، وأخذ العبرة من الكتب.
- تعزيز الثقة بالنفس، وتغذيتها بالتشجيع الذاتي والتصميم.
-التدريب المستمر على اتخاذ القرارات، وتجنب الخوف من النتائج، ما دامت القرارات مدروسةً بعناية.
-الإحاطة بجميع نقاط الضعف، ومحاولة تجنبها ومعالجتها.
- تنمية المهارات الذاتية والهوايات، والاحتكاك بالعالم الخارجي ومشاركة الناس مناسباتهم.
-تكوين الصداقات، والتوسع في العلاقات الاجتماعية، وحضور الندوات الثقافية والأدبية والاجتماعات البنّاءة.
-الخروج في رحلات جماعية، والتعرّف على شخصيات الآخرين عن قرب، وتعلم مهارات الحياة والحديث والتعامل منهم.
- تجنب الأشخاص المسيطرين، الذين يتعاملون بفظاظة وفرض الأوامر، والتحكم.
-المشاركة الفعّالة مع الناس في جميع نشاطات الحياة.
-البوح بالمشاعر السلبية والمخاوف لصديق مقرب، ومحاولة التخلّص منها.
- عدم الخوف من الفشل، أو ردود أفعال الآخرين، والتوقّف عن عمل حساب لكلّ شخص على حساب شخصيتك.
- التفاؤل، وحب الحياة، والتحلّي بروح مقبلة على الحياة وتطمح لتحقيق الأهداف.
- التوقف عن السعي لإرضاء جميع الناس.
- بذل الجهد والمثابرة لإنجاز الأعمال دون الاستعانة بأي شخص.
الشخصية شخصية الإنسان، هي الركيزة الأساسيّة التي تُبنى عليها حياته، وهي الأساس الذي يرتكز عليه مستقبله، لذلك لا بُدّ لكل شخص أن يُنمّي شخصيته ويقويها، ويتجنّب نقاط ضعفها ويصلحها، كي لا يكون فريسةً سهلةً لمشاكل الناس، وتدخّلات الآخرين، علماً أنّ ضعف الشخصية وقوتها أمران نسبيان، فقد يكون الشخص قويّ الشخصية في مواقف معينة، وضعيف الشخصية في مواقف أخرى، لذلك يجب أن يعرف كلّ شخصٍ مواطن الضعف في شخصيته، ويعمل على تقويتها.
هناك الكثير من المؤثّرات التي تؤثر في الشخصية، إمّا أن تُقوّيها أو تضعفها؛ كالبيئة، والتعليم، والمستوى الثقافي للشخص، والأهل، وأسلوب التربية الذي نشأ عليه الشخص، والعلاقات الاجتماعية مع الأهل، والأصدقاء، والأقارب، وكذلك المكان الذي تمت فيه التنشئة؛ فالشخصية القروية تختلف عن الشخصية المدنية، وتختلف عن البدوية. صفات الشخصية الضعيفة
صفات الشخصية الضعيفة
-عدم القدرة على اتخاذ القرارات، ولا حتى القرارات الشخصية.
-عدم القدرة على التصرف في المواقف الحرجة والأزمات والحالات الصعبة في الحياة. الخوف من مواجهة الآخرين.
-الفشل في الدفاع عن الآراء الشخصية أو مناقشتها.
-افتقاد القدرة في التحكم في النفس والعواطف والمشاعر، وعدم القدرة على التكيّف.
-الانقياد وراء الآخرين، والخضوع لسيطرتهم وتحكمهم.
-الإكثار من الشكوى، وفقدان الثقة بالنفس، واللجوء للآخرين لحل المشكلات.
- تقليد الآخرين، واتخاذهم قدوةً في كلّ شيء، وتجاهل ما تمليه النفس.
علاج ضعف الشخصية
- الإكثار من قراءة الكتب، والتوسع في شتى معارف الحياة؛ لفهم كيفية التعامل مع الآخرين والمواقف، وأخذ العبرة من الكتب.
- تعزيز الثقة بالنفس، وتغذيتها بالتشجيع الذاتي والتصميم.
-التدريب المستمر على اتخاذ القرارات، وتجنب الخوف من النتائج، ما دامت القرارات مدروسةً بعناية.
-الإحاطة بجميع نقاط الضعف، ومحاولة تجنبها ومعالجتها.
- تنمية المهارات الذاتية والهوايات، والاحتكاك بالعالم الخارجي ومشاركة الناس مناسباتهم.
-تكوين الصداقات، والتوسع في العلاقات الاجتماعية، وحضور الندوات الثقافية والأدبية والاجتماعات البنّاءة.
-الخروج في رحلات جماعية، والتعرّف على شخصيات الآخرين عن قرب، وتعلم مهارات الحياة والحديث والتعامل منهم.
- تجنب الأشخاص المسيطرين، الذين يتعاملون بفظاظة وفرض الأوامر، والتحكم.
-المشاركة الفعّالة مع الناس في جميع نشاطات الحياة.
-البوح بالمشاعر السلبية والمخاوف لصديق مقرب، ومحاولة التخلّص منها.
- عدم الخوف من الفشل، أو ردود أفعال الآخرين، والتوقّف عن عمل حساب لكلّ شخص على حساب شخصيتك.
- التفاؤل، وحب الحياة، والتحلّي بروح مقبلة على الحياة وتطمح لتحقيق الأهداف.
- التوقف عن السعي لإرضاء جميع الناس.
- بذل الجهد والمثابرة لإنجاز الأعمال دون الاستعانة بأي شخص.