شيخة رواية
05-28-2019, 03:40 AM
عجائب الانبياء رضى الله عنهم
~عجــائـب في قـصص الأنـبـيا~
في قصة النبي نوح عليه السلام ..
عندما كانوا في الفلك .. وظلوا وقتآ طويلآ لم يجدوا أرضآ يلجأون إليها .. قام نوح عليه السلام وأرسل طير من الطيور ليبحث عن أرض يستقرون بها وظل ينتظره .. فحلق الطير وقتآ طويلآ إلى أن وجد أرضآ خضراء .. فطاب له العيش وأستقر فيها ولم يرجع إلى السفينة ..
فعلم نوح عليه السلام أنه لن يرجع .. فدعى عليه ..
فقام نوح عليه السلام وأرسل طير آخر .. فحلق حتى وجد أرضآ خضراء .. فحمل في فمه غصن شجرة من هذه الأرض .. وعاد إلى السفينة ..
وأخبر نوح عليه السلام بمكانها فنزلوها وأستقروا بها !
السؤال :
كم ظلت السفينة وسط الطوفان ؟
وماهو الطير الذي وجد الأرض وطابت له فأستقر فيها ولم يرجع ؟
وماهو الطير الذي وجد الأرض ولم يستقر فيها ورجع لنوح ؟
وماهو غصن الشجرة الذي كان يحمل في فمه ؟
الجواب :
ظلت السفينة وسط الطوفان :
ستة شهور !
الطير الذي أستقر ولم يرجع .. هو :
[ الغراب ] ...
ولهذا أصبح الغراب حذر ولايقترب من البشر !
الطير الذي لم يستقر ورجع .. هو :
[ الحمامة ] ...
وغصن الشجرة التي كانت تحمل في فمها .. هو :
[ غصن زيتون ] ...
ولهذا أصبحت الحمامة والزيتون ...
( رمز السلام ) !
▄ ▀▄ ▀▄ ▀▄ ▀▄ ▀▄
من قصص النمل مع النبى سليمان عليه السلام
ذكروا أن سليمان عليه السلام كان جالساً على شاطىء بحر ، فبصر بنملة تحمل
حبة قمح تذهب بها نحو البحر ، فجعل سليمان ينظر إليها حتى بلغت
الماء فإذا بضفدعة قد أخرجت رأسها من الماء ، ففتحت فاها فدخلت
النملة وغاصت الضفدعة فى البحر ساعات طويلة ، و سليمان يتفكر
فى ذلك متعجباً . ثم خرجت الضفدعة من الماء وفتحت فاها فخرجت
النملة ولم يكن معها الحبة ، فدعاها سليمان عليه السلام وسألها وشأنها
وأين كانت ؟ فقالت : يا نبىّ الله ، إن فى قعر البحر الذى تراه صخرة
مجوَّفة وفى جوفها دودة عمياء ، وقد خلقها الله تعالى هنالك ، فلا
تقدر أن تخرج منها لطلب معاشها ، وقد وكلنى الله برزقها . فأنا
أحمل رزقها ، وسخر الله تعالى هذه الضفدعة لتحملنى فلا يضرنى
الماء فى فيها ، وتضع فاها على ثقب الصخرة وأدخلها ، ثم إذا أوصلت
رزقها إليها وخرجت من ثقب الصخرة إلى فيها فتخرجنى من البحر
فقال سليمان عليه السلام : وهل سمعتِ لها من تسبيحة ؟
قالت : نعم
تقول
يا من لا ينسانى فى جوف هذه اللجة برزقك
لا تنس عبادك المؤمنين برحمتك
منقول للفائده
في قصة النبي موسى عليه السلام ..
قال تعالى :
( وماتلك بيمينك ياموسى ،، قال هي عصاي اتوكؤا عليها ،، وأهش بها على غنمي ،، ولي فيها مآرب أخرى ) !
السؤال :
ماهي : [ المآرب الأخرى ] ؟
الجواب :
... [ المآرب الأخرى ] ... هي :
1 - كان يغرسها في الأرض فتزهر وتثمر وتظله من الحر والبرد .
2 - تحمله إذا تعب .
3 - تحرس له الغنم من السباع إذا نام .
▄ ▀▄ ▀▄ ▀▄ ▀▄ ▀▄
في قصة النبي موسى عليه السلام ..
صنع ( السامري ) عجل من ذهب وجعله يخور خوار العجل الحقيقي ..
وأمر بني أسرائيل ان يعبدوه .
ملاحظة : قيل أنه فتح فتحه من دبر العجل المصنوع إلى فمه ..
وإذا دخل الهواء عن طريقها تحدث صوت من خلال الفتحة يشبه صوت خوار العجل .. ويظن بني أسرائيل أنه يخور
.. << وهذا خطأ >> ..
السؤال :
كيف أستطاع ( السامري ) أن يجعل العجل يخور ؟
الجواب :
كان السامري يمشي في الصحراء ورأى جبريل عليه السلام على حصان فأخذ السامري تراب من أثر الحصان ورش به العجل وأصبح يخور !
▄ ▀▄ ▀▄ ▀▄ ▀▄ ▀▄
في قصة النبي لوط عليه السلام ..
عندما دعى قومه فلم يستجيبوا ..
أتى أمر الله سبحانه ..
فطلب من لوط ومن تبعه أن يخرجوا من ديار قومهم ليلآ .. ليعذبهم الله أشد العذاب !
السؤال :
ماذا طلب الله سبحانه من لوط ومن تبعه عندما أمرهم بالخروج ليلآ ؟
ولماذا ؟
وكيف عذبهم الله ؟
وأين مكانهم ؟
الجواب :
طلب الله من لوط ومن تبعه الخروج ليلآ من الديار وعدم النظر للخلف !
لأنه لو نظر لوط ومن تبعه إلى الخلف ورأوا بأعينهم كيف سيعذب الله قومهم .. لخروا صرعا من هول العذاب ..حيث تغير لون الليل الأسود إلى ليل أحمر !
عذبهم الله :
أقتلع جبريل عليه السلام أرضهم بجناحه .. ورفعها بهم إلى أن وصلوا إلى السماء .. حتى سمعوا صوت تهليل وتكبير الملائكة لشدة عذاب الله سبحانه لهم ..
ثم أمطرت عليهم حجارة من نار فلم تبقي أحدآ ..
ثم قلب الله بهم أرضهم فجعل عاليها سافلها ..
وأنزلهم على الأرض بقوة وسرعة كالصاعقة !
مكانهم هو : البحر الميت !
▄ ▀▄ ▀▄ ▀▄ ▀▄ ▀▄
في قصة النبي سليمان عليه السلام .. ورد أنه جاء إليه أحد الطيور .وقال : ياسليمان أنني قد وجدت مدينة مدفونة وسط الصحراء قد ظهر بعضها واختفى باقيها .
فرأيت مبانيها قد بنيت جميعها من الذهب والفضة !
فقال سليمان : خذني إليها !
فحشد سليمان جميع الجنود والجن والرياح الأربعه . وساروا حتى وصلوها .
فرأى سليمان جزء من مبانيها قد ظهرت . فأمر الريح أن تحفر الرمال لتخرج المدينة . فأمتنعت ثلاثة رياح عن الحفر . ماعدا الريح الرابعة . فقد حفرت حتى ظهرت المدينة . فتعجب سليمان من المدينة ومن منازلها المبنية من الذهب والفضة .
فدخلها فوجد جمجمه . فأمسكها بيده وضرب عليها فنطقت فقال سليمان : من أنتم ؟
فقالت الجمجمه : نحن قوم قد أرسل الله إلينا نبي منا . كان يدعونا إلى عبادة الله فلم نستجب . فغضب الله علينا وعذبنا !
فقال سليمان : ومن أنت ؟
فقالت : أنا ملك هذه المدينة !
فقال سليمان : أتريد أن أحييك ؟
فقالت : وهل أذوق سكرات الموت مرة أخرى كما ذقته من قبل ؟
فقال سليمان : نعم !
فقالت الجمجمة : أذن لاتحييني وأتركني في مماتي !
فتركه سليمان عليه السلام وخرج من المدينة وأمر أحدى الرياح الثلاث اللواتي أمتنعن عن الحفر أن تدفن المدينة . فدفنتها !
السؤال :
ماهو الطير الذي أخبر سليمان عن المدينة ؟
وماهن الثلاث رياح اللواتي أمتنعن عن الحفر ؟
ولماذا ؟
وماهي الريح الرابعة التي أمرها سليمان فحفرت حتى ظهرت المدينة؟
ولماذا ؟
ومن هم القوم أصحاب المدينة ؟
ومن هو نبيهم ؟
وبماذا عذبهم الله فدفنوا ؟
وأين مكان المدينة وماأسمه ؟
وماهي الريح التي أمرها سليمان فدفنت المدينة ؟
ولماذا ؟
الجواب :
الطير الذي أخبر سليمان عن المدينة
هو : [ الغراب ] !
الرياح اللواتي أمتنعن عن الحفر : الشمالية ، الجنوبية ، الشرقية !
لأن :
الريح الشمالية : تسوق البرد !
الريح الجنوبية : تسوق المطر !
الريح الشرقية : تدفن الأرض !
الريح الرابعة التي أمرها سليمان فحفرت حتى ظهرت المدينة هي : الريح الغربية !
لأنها : تحفر الأرض !
القوم أصحاب المدينة هم : قوم عاد !
نبيهم هو : هود عليه السلام !
عذبهم الله :
بالريح الصرصر .. وجعلها الله عليهم سبع ليال وثمانية أيام حتى دفنتهم !
ولذلك لم تخرجهم ألا الريح الغربية !
مكان المدينة : صحراء الربع الخالي !
وأسمه : الرمال المتحركة !
الريح التي أمرها سليمان فدفنت المدينة هي : الريح الشرقية !
لأنها : تدفن الأرض !
▄ ▀▄ ▀▄ ▀▄ ▀▄ ▀▄
في قصة أبونا آدم عليه السلام ..
لما عرض الله سبحانه وتعالى صور الأنبياء على آدم ..
رأى آدم أن أحد الأنبياء لون عيناه يميل للون الأزرق .. أي : ( أزغر ) . فسأل آدم الله سبحانه عن هذا النبي
فقال الله : هو فلان !
فقال آدم : كم ستعطيني من العمر يارب ؟
فقال الله : سأعطيك كذا !
فقال آدم : ياآلهي خذ من عمري أربعين عامآ وأعطها لهذا النبي .. لأنني رحمته واشفقت عليه من لون عيناه !
وفعلآ أخذ من عمر آدم أربعين عامآ واعطيت لهذا النبي ..
حتى أنه لما جاء ملك الموت ليتوفى آدم قال آدم : أن الله اعطاني من العمر كذا ولم يأتي أجلي بعد ؟
فقال ملك الموت : أنك اعطيت النبي فلان أربعين عامآ من عمرك !
فتذكر آدم ذلك .. وتوفاه ملك الموت !!
السؤال :
من هو النبي الذي لون عيناه يميل للون الأزرق .. أي : ( أزغر ) ؟
الجواب :
هو : النبي [ داؤود ] عليه السلام !
▄ ▀▄ ▀▄ ▀▄ ▀▄ ▀▄
في قصة النبي يونس عليه السلام .. عندما غضب الله عليه ورماه في البحر فالتقمه الحوت .. قال تعالى :
( وجعلناه في ظلمات ثلاث ) !
قيل أن الظلمات الثلاث هن :
1 - ظلمة الليل .
2 - ظلمة البحر .
3 - ظلمة بطن الحوت .
السؤال :
لماذا غضب الله سبحانه على يونس ؟
وكيف وقع في البحر وألتقمه الحوت ؟
وماهن الظلمات الثلاث ؟
وماذا كان يفعل يونس داخل بطن الحوت . وبسبب ذلك أخرجه الله من بطن الحوت ؟
الجواب :
غضب الله سبحانه على يونس : لأنه لم يصبر على قومه أثناء دعوته لهم . فأراد ألا يكمل رسالته . فغضب الله عليه !
وقع في البحر : لم يستطيع أن يصبر على قومه . فقرر أن يتركهم فخرج هو ومجموعه من التابعين له في سفينه وبدأت تتلاعب بهم الأمواج والعواصف . فعلموا أن الله غضب على أحدهم ولم يعرفوه . فقرروا أن يضعوا نصيب بينهم مرة واحدة فقط . ومن يخرج عليه النصيب يرمى في البحر . فعملوا النصيب فوقع من نصيب يونس . ولكنهم لم يرموه لأنهم لم يصدقوا في يونس فهو نبي عابد لله تعالى حق عبادته . فقرروا أن يعملوه للمرة الثانية < رحمة بيونس > فعملوه للمرة الثانية فوقع من نصيبه أيضآ فلم يصدقوا . وقرروا أن يعملوه للمرة الثالثة ولارجعه في ذلك حتى وأن وقعت على يونس . وفي المرة الثالثة أيضآ وقع من نصيب يونس عليه السلام فرموه في البحر فالتقمه الحوت !
[ الظلمات الثلاث ] هن :
1 - ظلمة بطن الحوت الأول الذي أبتلع يونس ( الحوت الصغير ) !
2 - ظلمة بطن الحوت الثاني الذي أبتلع الحوت الذي أبتلع يونس
( الحوت الكبير ) !
3 - ظلمة البحر !
كان يونس عليه السلام يكثر من
[ الأستغفار و السجود ] داخل بطن الحوت حتى أخرجه الله !
وبعد أن قذف الحوت بيونس على الشاطئ . كان جلده قد ذاب نهائيآ. ولا يستطيع الحركة . فأنبت الله عليه شجرة ...؟
السؤال :
ماهي الشجرة التي أنبتها الله على يونس ؟
ولماذ هذه الشجرة بالذات ؟
الجواب :
الشجرة التي أنبتها الله على يونس هي : [ اليقطين ] أو [ القرع ] !
وأنبت الله هذه الشجرة بالذات لسببين :
1 - لأن أوراقها عريضة و تقيه من الشمس !
2 - لأن الحشرات لاتقترب من هذه الشجرة أبدآ . فلو أقتربت الحشرات من يونس عليه السلام وهو في هذه الحاله لأكلت لحمه !
فسبحان الله..
وكان هناك حيوان ينزل على يونس من الجبل يوميآ في الصباح وفي المساء وينحني له ويرضعه .
السؤال :
ماهو هذا الحيوان ؟
الجواب :
الحيوان هو :
[ الجدي ] أو [الوعل ] !
▄ ▀▄ ▀▄ ▀▄ ▀▄ ▀▄
في قصة النبي سليمان عليه السلام .. عندما جاءته بلقيس ملكة اليمن طلب أحضار عرشها من اليمن .. فقال أحد الجن : أنا احضره لك قبل أن تقوم من مقامك !
أي : تقوم من كرسيك وتجلس ويكون أمامك !
فقال سليمان : أنت بطي أريد أسرع منك !
فقال الذي عنده علم من الكتاب :
أنا أحضره لك قبل أن يرتد إليك طرفك !
أي : تغمض عينيك وتفتحهما ويكون أمامك !
فأمره النبي سليمان بأحضاره وفعلآ أحضره بنفس السرعة !
ملاحظة : قيل أن الذي عنده علم من الكتاب هو ملك الجن
.. << وهذا خطأ >> ..
السؤال :
من هو الذي عنده علم من الكتاب ؟ وماهو العلم الذي لديه ؟
الجواب :
الذي عنده علم من الكتاب ..
هو :
[ وزير سليمان ] وأسمه [ آصف ] وهو رجل صالح من الأنس !
وعلمه الذي عنده ..
أنه يعرف أسم الله [ الأعظم ] ..
الذي إذا دعي به الله سبحانه أجاب الدعاء ..
حتى النبي محمد صلى الله عليه وسلم لايعرف أسم الله الأعظم الذي إذا دعي به الله سبحانه أجاب الدعوة !!
▄ ▀▄ ▀▄ ▀▄ ▀▄ ▀▄
في قصة النبي داؤود عليه السلام ..
ورد أنه كان يعمل ويتعبد ويحكم بين الناس !
السؤال :
ماذا كان يعمل داؤود عليه السلام ؟
وماهو الكتاب الذي أنزله الله معه ؟
وماذا وهبه الله ؟
الجواب :
كان داؤود عليه السلام يعمل :
[ حداد ] !
والكتاب الذي أنزله الله معه : هو
[ الزبور ] !
وهبه الله :
بأن الان له الحديد حيث كان عليه السلام يثني الحديد بيسر وسهوله ..
وكان إذا سبح وهلل وكبر عليه السلام تسبح معه الطيور والجبال !
▄ ▀▄ ▀▄ ▀▄ ▀▄ ▀▄
السؤال :
من هو النبي الذي صلى بين السماء والأرض ؟
الجواب :
هو :
النبي .. [ سليمان ] .. عليه السلام .. حيث صلى على بساط الريح !
▄ ▀▄ ▀▄ ▀▄ ▀▄ ▀▄
السؤال :
من هو النبي الذي تزوج ( 1000 ) أمرأة .. وأقسم أن يجامع منهن
( 80 ) أمرأة في ليلة واحدة ويحملن جميعهن ؟
وكم حملت منهن ؟
وماذا رزقه الله منهن ؟
ولماذا ؟
الجواب :
هو :
النبي .. [ سليمان ] .. عليه السلام !
ولم تحمل منهن ألا واحدة فقط ! وأنجبت طفل معاق !
ورزقه الله بهذا الطفل المعاق لأنه لم يقول : [ أن شاالله ] .. !!
~عجــائـب في قـصص الأنـبـيا~
في قصة النبي نوح عليه السلام ..
عندما كانوا في الفلك .. وظلوا وقتآ طويلآ لم يجدوا أرضآ يلجأون إليها .. قام نوح عليه السلام وأرسل طير من الطيور ليبحث عن أرض يستقرون بها وظل ينتظره .. فحلق الطير وقتآ طويلآ إلى أن وجد أرضآ خضراء .. فطاب له العيش وأستقر فيها ولم يرجع إلى السفينة ..
فعلم نوح عليه السلام أنه لن يرجع .. فدعى عليه ..
فقام نوح عليه السلام وأرسل طير آخر .. فحلق حتى وجد أرضآ خضراء .. فحمل في فمه غصن شجرة من هذه الأرض .. وعاد إلى السفينة ..
وأخبر نوح عليه السلام بمكانها فنزلوها وأستقروا بها !
السؤال :
كم ظلت السفينة وسط الطوفان ؟
وماهو الطير الذي وجد الأرض وطابت له فأستقر فيها ولم يرجع ؟
وماهو الطير الذي وجد الأرض ولم يستقر فيها ورجع لنوح ؟
وماهو غصن الشجرة الذي كان يحمل في فمه ؟
الجواب :
ظلت السفينة وسط الطوفان :
ستة شهور !
الطير الذي أستقر ولم يرجع .. هو :
[ الغراب ] ...
ولهذا أصبح الغراب حذر ولايقترب من البشر !
الطير الذي لم يستقر ورجع .. هو :
[ الحمامة ] ...
وغصن الشجرة التي كانت تحمل في فمها .. هو :
[ غصن زيتون ] ...
ولهذا أصبحت الحمامة والزيتون ...
( رمز السلام ) !
▄ ▀▄ ▀▄ ▀▄ ▀▄ ▀▄
من قصص النمل مع النبى سليمان عليه السلام
ذكروا أن سليمان عليه السلام كان جالساً على شاطىء بحر ، فبصر بنملة تحمل
حبة قمح تذهب بها نحو البحر ، فجعل سليمان ينظر إليها حتى بلغت
الماء فإذا بضفدعة قد أخرجت رأسها من الماء ، ففتحت فاها فدخلت
النملة وغاصت الضفدعة فى البحر ساعات طويلة ، و سليمان يتفكر
فى ذلك متعجباً . ثم خرجت الضفدعة من الماء وفتحت فاها فخرجت
النملة ولم يكن معها الحبة ، فدعاها سليمان عليه السلام وسألها وشأنها
وأين كانت ؟ فقالت : يا نبىّ الله ، إن فى قعر البحر الذى تراه صخرة
مجوَّفة وفى جوفها دودة عمياء ، وقد خلقها الله تعالى هنالك ، فلا
تقدر أن تخرج منها لطلب معاشها ، وقد وكلنى الله برزقها . فأنا
أحمل رزقها ، وسخر الله تعالى هذه الضفدعة لتحملنى فلا يضرنى
الماء فى فيها ، وتضع فاها على ثقب الصخرة وأدخلها ، ثم إذا أوصلت
رزقها إليها وخرجت من ثقب الصخرة إلى فيها فتخرجنى من البحر
فقال سليمان عليه السلام : وهل سمعتِ لها من تسبيحة ؟
قالت : نعم
تقول
يا من لا ينسانى فى جوف هذه اللجة برزقك
لا تنس عبادك المؤمنين برحمتك
منقول للفائده
في قصة النبي موسى عليه السلام ..
قال تعالى :
( وماتلك بيمينك ياموسى ،، قال هي عصاي اتوكؤا عليها ،، وأهش بها على غنمي ،، ولي فيها مآرب أخرى ) !
السؤال :
ماهي : [ المآرب الأخرى ] ؟
الجواب :
... [ المآرب الأخرى ] ... هي :
1 - كان يغرسها في الأرض فتزهر وتثمر وتظله من الحر والبرد .
2 - تحمله إذا تعب .
3 - تحرس له الغنم من السباع إذا نام .
▄ ▀▄ ▀▄ ▀▄ ▀▄ ▀▄
في قصة النبي موسى عليه السلام ..
صنع ( السامري ) عجل من ذهب وجعله يخور خوار العجل الحقيقي ..
وأمر بني أسرائيل ان يعبدوه .
ملاحظة : قيل أنه فتح فتحه من دبر العجل المصنوع إلى فمه ..
وإذا دخل الهواء عن طريقها تحدث صوت من خلال الفتحة يشبه صوت خوار العجل .. ويظن بني أسرائيل أنه يخور
.. << وهذا خطأ >> ..
السؤال :
كيف أستطاع ( السامري ) أن يجعل العجل يخور ؟
الجواب :
كان السامري يمشي في الصحراء ورأى جبريل عليه السلام على حصان فأخذ السامري تراب من أثر الحصان ورش به العجل وأصبح يخور !
▄ ▀▄ ▀▄ ▀▄ ▀▄ ▀▄
في قصة النبي لوط عليه السلام ..
عندما دعى قومه فلم يستجيبوا ..
أتى أمر الله سبحانه ..
فطلب من لوط ومن تبعه أن يخرجوا من ديار قومهم ليلآ .. ليعذبهم الله أشد العذاب !
السؤال :
ماذا طلب الله سبحانه من لوط ومن تبعه عندما أمرهم بالخروج ليلآ ؟
ولماذا ؟
وكيف عذبهم الله ؟
وأين مكانهم ؟
الجواب :
طلب الله من لوط ومن تبعه الخروج ليلآ من الديار وعدم النظر للخلف !
لأنه لو نظر لوط ومن تبعه إلى الخلف ورأوا بأعينهم كيف سيعذب الله قومهم .. لخروا صرعا من هول العذاب ..حيث تغير لون الليل الأسود إلى ليل أحمر !
عذبهم الله :
أقتلع جبريل عليه السلام أرضهم بجناحه .. ورفعها بهم إلى أن وصلوا إلى السماء .. حتى سمعوا صوت تهليل وتكبير الملائكة لشدة عذاب الله سبحانه لهم ..
ثم أمطرت عليهم حجارة من نار فلم تبقي أحدآ ..
ثم قلب الله بهم أرضهم فجعل عاليها سافلها ..
وأنزلهم على الأرض بقوة وسرعة كالصاعقة !
مكانهم هو : البحر الميت !
▄ ▀▄ ▀▄ ▀▄ ▀▄ ▀▄
في قصة النبي سليمان عليه السلام .. ورد أنه جاء إليه أحد الطيور .وقال : ياسليمان أنني قد وجدت مدينة مدفونة وسط الصحراء قد ظهر بعضها واختفى باقيها .
فرأيت مبانيها قد بنيت جميعها من الذهب والفضة !
فقال سليمان : خذني إليها !
فحشد سليمان جميع الجنود والجن والرياح الأربعه . وساروا حتى وصلوها .
فرأى سليمان جزء من مبانيها قد ظهرت . فأمر الريح أن تحفر الرمال لتخرج المدينة . فأمتنعت ثلاثة رياح عن الحفر . ماعدا الريح الرابعة . فقد حفرت حتى ظهرت المدينة . فتعجب سليمان من المدينة ومن منازلها المبنية من الذهب والفضة .
فدخلها فوجد جمجمه . فأمسكها بيده وضرب عليها فنطقت فقال سليمان : من أنتم ؟
فقالت الجمجمه : نحن قوم قد أرسل الله إلينا نبي منا . كان يدعونا إلى عبادة الله فلم نستجب . فغضب الله علينا وعذبنا !
فقال سليمان : ومن أنت ؟
فقالت : أنا ملك هذه المدينة !
فقال سليمان : أتريد أن أحييك ؟
فقالت : وهل أذوق سكرات الموت مرة أخرى كما ذقته من قبل ؟
فقال سليمان : نعم !
فقالت الجمجمة : أذن لاتحييني وأتركني في مماتي !
فتركه سليمان عليه السلام وخرج من المدينة وأمر أحدى الرياح الثلاث اللواتي أمتنعن عن الحفر أن تدفن المدينة . فدفنتها !
السؤال :
ماهو الطير الذي أخبر سليمان عن المدينة ؟
وماهن الثلاث رياح اللواتي أمتنعن عن الحفر ؟
ولماذا ؟
وماهي الريح الرابعة التي أمرها سليمان فحفرت حتى ظهرت المدينة؟
ولماذا ؟
ومن هم القوم أصحاب المدينة ؟
ومن هو نبيهم ؟
وبماذا عذبهم الله فدفنوا ؟
وأين مكان المدينة وماأسمه ؟
وماهي الريح التي أمرها سليمان فدفنت المدينة ؟
ولماذا ؟
الجواب :
الطير الذي أخبر سليمان عن المدينة
هو : [ الغراب ] !
الرياح اللواتي أمتنعن عن الحفر : الشمالية ، الجنوبية ، الشرقية !
لأن :
الريح الشمالية : تسوق البرد !
الريح الجنوبية : تسوق المطر !
الريح الشرقية : تدفن الأرض !
الريح الرابعة التي أمرها سليمان فحفرت حتى ظهرت المدينة هي : الريح الغربية !
لأنها : تحفر الأرض !
القوم أصحاب المدينة هم : قوم عاد !
نبيهم هو : هود عليه السلام !
عذبهم الله :
بالريح الصرصر .. وجعلها الله عليهم سبع ليال وثمانية أيام حتى دفنتهم !
ولذلك لم تخرجهم ألا الريح الغربية !
مكان المدينة : صحراء الربع الخالي !
وأسمه : الرمال المتحركة !
الريح التي أمرها سليمان فدفنت المدينة هي : الريح الشرقية !
لأنها : تدفن الأرض !
▄ ▀▄ ▀▄ ▀▄ ▀▄ ▀▄
في قصة أبونا آدم عليه السلام ..
لما عرض الله سبحانه وتعالى صور الأنبياء على آدم ..
رأى آدم أن أحد الأنبياء لون عيناه يميل للون الأزرق .. أي : ( أزغر ) . فسأل آدم الله سبحانه عن هذا النبي
فقال الله : هو فلان !
فقال آدم : كم ستعطيني من العمر يارب ؟
فقال الله : سأعطيك كذا !
فقال آدم : ياآلهي خذ من عمري أربعين عامآ وأعطها لهذا النبي .. لأنني رحمته واشفقت عليه من لون عيناه !
وفعلآ أخذ من عمر آدم أربعين عامآ واعطيت لهذا النبي ..
حتى أنه لما جاء ملك الموت ليتوفى آدم قال آدم : أن الله اعطاني من العمر كذا ولم يأتي أجلي بعد ؟
فقال ملك الموت : أنك اعطيت النبي فلان أربعين عامآ من عمرك !
فتذكر آدم ذلك .. وتوفاه ملك الموت !!
السؤال :
من هو النبي الذي لون عيناه يميل للون الأزرق .. أي : ( أزغر ) ؟
الجواب :
هو : النبي [ داؤود ] عليه السلام !
▄ ▀▄ ▀▄ ▀▄ ▀▄ ▀▄
في قصة النبي يونس عليه السلام .. عندما غضب الله عليه ورماه في البحر فالتقمه الحوت .. قال تعالى :
( وجعلناه في ظلمات ثلاث ) !
قيل أن الظلمات الثلاث هن :
1 - ظلمة الليل .
2 - ظلمة البحر .
3 - ظلمة بطن الحوت .
السؤال :
لماذا غضب الله سبحانه على يونس ؟
وكيف وقع في البحر وألتقمه الحوت ؟
وماهن الظلمات الثلاث ؟
وماذا كان يفعل يونس داخل بطن الحوت . وبسبب ذلك أخرجه الله من بطن الحوت ؟
الجواب :
غضب الله سبحانه على يونس : لأنه لم يصبر على قومه أثناء دعوته لهم . فأراد ألا يكمل رسالته . فغضب الله عليه !
وقع في البحر : لم يستطيع أن يصبر على قومه . فقرر أن يتركهم فخرج هو ومجموعه من التابعين له في سفينه وبدأت تتلاعب بهم الأمواج والعواصف . فعلموا أن الله غضب على أحدهم ولم يعرفوه . فقرروا أن يضعوا نصيب بينهم مرة واحدة فقط . ومن يخرج عليه النصيب يرمى في البحر . فعملوا النصيب فوقع من نصيب يونس . ولكنهم لم يرموه لأنهم لم يصدقوا في يونس فهو نبي عابد لله تعالى حق عبادته . فقرروا أن يعملوه للمرة الثانية < رحمة بيونس > فعملوه للمرة الثانية فوقع من نصيبه أيضآ فلم يصدقوا . وقرروا أن يعملوه للمرة الثالثة ولارجعه في ذلك حتى وأن وقعت على يونس . وفي المرة الثالثة أيضآ وقع من نصيب يونس عليه السلام فرموه في البحر فالتقمه الحوت !
[ الظلمات الثلاث ] هن :
1 - ظلمة بطن الحوت الأول الذي أبتلع يونس ( الحوت الصغير ) !
2 - ظلمة بطن الحوت الثاني الذي أبتلع الحوت الذي أبتلع يونس
( الحوت الكبير ) !
3 - ظلمة البحر !
كان يونس عليه السلام يكثر من
[ الأستغفار و السجود ] داخل بطن الحوت حتى أخرجه الله !
وبعد أن قذف الحوت بيونس على الشاطئ . كان جلده قد ذاب نهائيآ. ولا يستطيع الحركة . فأنبت الله عليه شجرة ...؟
السؤال :
ماهي الشجرة التي أنبتها الله على يونس ؟
ولماذ هذه الشجرة بالذات ؟
الجواب :
الشجرة التي أنبتها الله على يونس هي : [ اليقطين ] أو [ القرع ] !
وأنبت الله هذه الشجرة بالذات لسببين :
1 - لأن أوراقها عريضة و تقيه من الشمس !
2 - لأن الحشرات لاتقترب من هذه الشجرة أبدآ . فلو أقتربت الحشرات من يونس عليه السلام وهو في هذه الحاله لأكلت لحمه !
فسبحان الله..
وكان هناك حيوان ينزل على يونس من الجبل يوميآ في الصباح وفي المساء وينحني له ويرضعه .
السؤال :
ماهو هذا الحيوان ؟
الجواب :
الحيوان هو :
[ الجدي ] أو [الوعل ] !
▄ ▀▄ ▀▄ ▀▄ ▀▄ ▀▄
في قصة النبي سليمان عليه السلام .. عندما جاءته بلقيس ملكة اليمن طلب أحضار عرشها من اليمن .. فقال أحد الجن : أنا احضره لك قبل أن تقوم من مقامك !
أي : تقوم من كرسيك وتجلس ويكون أمامك !
فقال سليمان : أنت بطي أريد أسرع منك !
فقال الذي عنده علم من الكتاب :
أنا أحضره لك قبل أن يرتد إليك طرفك !
أي : تغمض عينيك وتفتحهما ويكون أمامك !
فأمره النبي سليمان بأحضاره وفعلآ أحضره بنفس السرعة !
ملاحظة : قيل أن الذي عنده علم من الكتاب هو ملك الجن
.. << وهذا خطأ >> ..
السؤال :
من هو الذي عنده علم من الكتاب ؟ وماهو العلم الذي لديه ؟
الجواب :
الذي عنده علم من الكتاب ..
هو :
[ وزير سليمان ] وأسمه [ آصف ] وهو رجل صالح من الأنس !
وعلمه الذي عنده ..
أنه يعرف أسم الله [ الأعظم ] ..
الذي إذا دعي به الله سبحانه أجاب الدعاء ..
حتى النبي محمد صلى الله عليه وسلم لايعرف أسم الله الأعظم الذي إذا دعي به الله سبحانه أجاب الدعوة !!
▄ ▀▄ ▀▄ ▀▄ ▀▄ ▀▄
في قصة النبي داؤود عليه السلام ..
ورد أنه كان يعمل ويتعبد ويحكم بين الناس !
السؤال :
ماذا كان يعمل داؤود عليه السلام ؟
وماهو الكتاب الذي أنزله الله معه ؟
وماذا وهبه الله ؟
الجواب :
كان داؤود عليه السلام يعمل :
[ حداد ] !
والكتاب الذي أنزله الله معه : هو
[ الزبور ] !
وهبه الله :
بأن الان له الحديد حيث كان عليه السلام يثني الحديد بيسر وسهوله ..
وكان إذا سبح وهلل وكبر عليه السلام تسبح معه الطيور والجبال !
▄ ▀▄ ▀▄ ▀▄ ▀▄ ▀▄
السؤال :
من هو النبي الذي صلى بين السماء والأرض ؟
الجواب :
هو :
النبي .. [ سليمان ] .. عليه السلام .. حيث صلى على بساط الريح !
▄ ▀▄ ▀▄ ▀▄ ▀▄ ▀▄
السؤال :
من هو النبي الذي تزوج ( 1000 ) أمرأة .. وأقسم أن يجامع منهن
( 80 ) أمرأة في ليلة واحدة ويحملن جميعهن ؟
وكم حملت منهن ؟
وماذا رزقه الله منهن ؟
ولماذا ؟
الجواب :
هو :
النبي .. [ سليمان ] .. عليه السلام !
ولم تحمل منهن ألا واحدة فقط ! وأنجبت طفل معاق !
ورزقه الله بهذا الطفل المعاق لأنه لم يقول : [ أن شاالله ] .. !!