جوهره
05-26-2019, 01:26 PM
أهرامات الجزائر بنيت قبل اهرامات مصر، ومنها يرتفع 260م!
https://www.sa2eh.com/site-images/sites/default/files/sa2eh-prod/article/9/c/318547/ab5b4a256245c231a6cb84668246d6098e721e8d-250519190331.jpg?preset=v3.0_620XDYN&save-png=1&rnd=21032018SA2EH
أول الإهرامات أقيمت في الجزائر وفرعون أسر البربر لبناء إهرامات مصر وقد حاصرهم ملك ليبيا قارون الذي كان من قوم موسى عليه الصلاة والسلام.
https://www.sa2eh.com/site-images/sites/default/files/sa2eh-prod/article/9/c/318547/24eab7aed2384ab0e3a6e5f5a305b3008c76cce3-250519190331.jpg?preset=v3.0_970XDYN&save-png=1
تحتضن الجزائر مائة هرم لا تزال مرتكنة في الظلّ، ولم تجد شهرة نظيراتها المصرية، ويرجع أحد خبراء الآثار الوطنيين ذلك إلى ما يسميه تعتيم قوى خفية. والعديد من تلك الأهرام باتت عرضة للتخريب والسرقة وأصاب بعضها التدهور والتلف، رغم أنّها تعكس قوة حضارة عريقة.
https://www.sa2eh.com/site-images/sites/default/files/sa2eh-prod/article/9/c/318547/4328235e6ffbf2532085468bce11cb6f99f7a79f-250519190331.jpg?preset=v3.0_970XDYN&save-png=1
والأهرام الكثيرة متوزعة على طول الجزائر وعرضها، وهي خارقة للعادة، من منطقتي تيبازة وباتنة، وصولا إلى الهرمين الموجودين بوادي التافنة في تلمسان، و13 هرما بضاحية فرندة التابعة لولاية تيارت، ولو أحصيت جميع الأهرام، لفاق عددها المائة.
وهي تمتد تاريخيا إلى عصور ما قبل المسيح عيسى عليه السلام، اذ كان بمنطقة الغرب ملوك على رأس مملكات وإمارات متناثرة..
ومن آثار ومعالم أولئك الملوك البربر، أهرام الجدار العجيبة التي تخفي أسرارا ورموزا كثيرة، لم يتوصل بعد الباحثون والمنقبون المحليون والأجانب إلى تبيانها وحل أسرارها وألغازها. رغم انها أبهرت الكثير من علماء الآثار والمستكشفين، ويرجّح أنها بُنيت في الفترة ذاتها التي شهدت تشييد أهرام مصر بالجيزة.
وعن بنية أهرام «فرندة»، يتحدث الباحث الجزائري بشير صحراوي قائلا: في هذه المنطقة وهي تابعة لولاية تيارت، يوجد ثلاثة عشر هرما تسمى الجدار وتبدو كآثار جنائزية وأضرحة لملوك عظماء حكموا الممالك الأمازيغية قبل تأسيس نوميديا من طرف ماسينيسا. ومتواجدة على بعد 30 كلم من مدينة تيارت، وتكون مجموعتين متباعدتين عن بعضهما بنحو ستة كيلومترات.
وفي جبل الخضر توجد ثلاثة أهرام، وبجبل عراوي توجد عشرة أخرى مصنفة بقاعدة مربعة تتراوح بين 12 و46 مترا وبارتفاع يصل إلى 18 مترا، وأكثر الأهرام الجزائرية عراقة هي المغارات الخمس التي تستوعبها بلدية فرندة بتيارت، بينها المغارة التي كتب فيها العلاّمة عبد الرحمن بن خلدون المقدمة الشهيرة.
https://www.sa2eh.com/site-images/sites/default/files/sa2eh-prod/article/9/c/318547/da0f451b44681f3625b69681c88c83975b3a295f-250519190331.jpg?preset=v3.0_970XDYN&save-png=1
وهناك أهرام أخرى كالهرم النوميدي «إمدغاسن» الموجود ببلدية بوميا التابعة لولاية باتنة ويعود بناؤه إلى القرن الثالث قبل الميلاد، والهرم الضريح للملك الموريتاني النوميدي الموجود ببلدية سيدي راشد بولاية تيبازة، وضريح سيڨا بجبل السخنة في وادي التافنة للملك النوميدي سيفاكس..
https://www.sa2eh.com/site-images/sites/default/files/sa2eh-prod/article/9/c/318547/29b2326793734404c593e774e0b54c5ffb126005-250519190331.jpg?preset=v3.0_970XDYN&save-png=1
https://www.sa2eh.com/site-images/sites/default/files/sa2eh-prod/article/9/c/318547/ab5b4a256245c231a6cb84668246d6098e721e8d-250519190331.jpg?preset=v3.0_620XDYN&save-png=1&rnd=21032018SA2EH
أول الإهرامات أقيمت في الجزائر وفرعون أسر البربر لبناء إهرامات مصر وقد حاصرهم ملك ليبيا قارون الذي كان من قوم موسى عليه الصلاة والسلام.
https://www.sa2eh.com/site-images/sites/default/files/sa2eh-prod/article/9/c/318547/24eab7aed2384ab0e3a6e5f5a305b3008c76cce3-250519190331.jpg?preset=v3.0_970XDYN&save-png=1
تحتضن الجزائر مائة هرم لا تزال مرتكنة في الظلّ، ولم تجد شهرة نظيراتها المصرية، ويرجع أحد خبراء الآثار الوطنيين ذلك إلى ما يسميه تعتيم قوى خفية. والعديد من تلك الأهرام باتت عرضة للتخريب والسرقة وأصاب بعضها التدهور والتلف، رغم أنّها تعكس قوة حضارة عريقة.
https://www.sa2eh.com/site-images/sites/default/files/sa2eh-prod/article/9/c/318547/4328235e6ffbf2532085468bce11cb6f99f7a79f-250519190331.jpg?preset=v3.0_970XDYN&save-png=1
والأهرام الكثيرة متوزعة على طول الجزائر وعرضها، وهي خارقة للعادة، من منطقتي تيبازة وباتنة، وصولا إلى الهرمين الموجودين بوادي التافنة في تلمسان، و13 هرما بضاحية فرندة التابعة لولاية تيارت، ولو أحصيت جميع الأهرام، لفاق عددها المائة.
وهي تمتد تاريخيا إلى عصور ما قبل المسيح عيسى عليه السلام، اذ كان بمنطقة الغرب ملوك على رأس مملكات وإمارات متناثرة..
ومن آثار ومعالم أولئك الملوك البربر، أهرام الجدار العجيبة التي تخفي أسرارا ورموزا كثيرة، لم يتوصل بعد الباحثون والمنقبون المحليون والأجانب إلى تبيانها وحل أسرارها وألغازها. رغم انها أبهرت الكثير من علماء الآثار والمستكشفين، ويرجّح أنها بُنيت في الفترة ذاتها التي شهدت تشييد أهرام مصر بالجيزة.
وعن بنية أهرام «فرندة»، يتحدث الباحث الجزائري بشير صحراوي قائلا: في هذه المنطقة وهي تابعة لولاية تيارت، يوجد ثلاثة عشر هرما تسمى الجدار وتبدو كآثار جنائزية وأضرحة لملوك عظماء حكموا الممالك الأمازيغية قبل تأسيس نوميديا من طرف ماسينيسا. ومتواجدة على بعد 30 كلم من مدينة تيارت، وتكون مجموعتين متباعدتين عن بعضهما بنحو ستة كيلومترات.
وفي جبل الخضر توجد ثلاثة أهرام، وبجبل عراوي توجد عشرة أخرى مصنفة بقاعدة مربعة تتراوح بين 12 و46 مترا وبارتفاع يصل إلى 18 مترا، وأكثر الأهرام الجزائرية عراقة هي المغارات الخمس التي تستوعبها بلدية فرندة بتيارت، بينها المغارة التي كتب فيها العلاّمة عبد الرحمن بن خلدون المقدمة الشهيرة.
https://www.sa2eh.com/site-images/sites/default/files/sa2eh-prod/article/9/c/318547/da0f451b44681f3625b69681c88c83975b3a295f-250519190331.jpg?preset=v3.0_970XDYN&save-png=1
وهناك أهرام أخرى كالهرم النوميدي «إمدغاسن» الموجود ببلدية بوميا التابعة لولاية باتنة ويعود بناؤه إلى القرن الثالث قبل الميلاد، والهرم الضريح للملك الموريتاني النوميدي الموجود ببلدية سيدي راشد بولاية تيبازة، وضريح سيڨا بجبل السخنة في وادي التافنة للملك النوميدي سيفاكس..
https://www.sa2eh.com/site-images/sites/default/files/sa2eh-prod/article/9/c/318547/29b2326793734404c593e774e0b54c5ffb126005-250519190331.jpg?preset=v3.0_970XDYN&save-png=1