ضامية الشوق
05-20-2019, 12:20 AM
خمسة أمور تعينك على الخشوع في الصلاة
أولًا: استحضار القلب أنه متوجه إلى الله وتفريغ القلب مما سواه:
فعلى الإنسان قبل الدخول في الصلاة مباشرة أن يفرغ ذهنه تمامًا من كل أشغال الدنيا، وأن يدع التفكير تمامًا إلا في عظمة المولى عز وجل، وحينها يدخل الصلاة ولا يشعر بأي شيء إلا بلذة مناجاة الله تعالى،
———————————————-
ثانيًا: الفهم والإدراك لما يسمع أو يقرأ من القرآن الكريم:
وحينما يفهم الإنسان ويتعايش مع كلام الله تعالى، يتحرك قلبه ويقشعر جلده، وتخضع جوارحه، وتبكي عينه،
—————————————
ثالثًا: التعظيم والهيبة لله تعالى:
أن تفكر ولو للحظة بين يدي من ستقف؟ كما كان حال علي ابن الحسين، كان إذا توضأ اصفر وجهه، وإذا قام إلى الصلاة ارتعد . فقيل له، فقال: تدرون بين يدي من أقوم ومن أناجي؟.
—————————————-
رابعًا: استحضار ذنوبك وتقصيرك فتستحيي من الله وتنكسر بين يديه وتخضع وتتذلل له، فيساعدك هذا على الخشوع في الصلاة.
———————————-
خامسًا: كثرة ذكر الله:
فاجعل ذكر الله ملازمًا لك في كل أحوالك، فإن هذا من أعظم الأسباب التي تعين على الطاعة والخشوع فيها تبعًا لذلك، فعَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ بُسْرٍ، أَنَّ أَعْرَابِيًّا قَالَ لِرَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: إِنَّ شَرَائِعَ الْإِسْلَامِ قَدْ كَثُرَتْ عَلَيَّ، فَأَنْبِئْنِي مِنْهَا بِشَيْءٍ أَتَشَبَّثُ بِهِ قَالَ: «لَا يَزَالُ لِسَانُكَ رَطْبًا مِنْ ذِكْرِ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ». سنن ابن ماجه (3793)، صححه الألباني.
أولًا: استحضار القلب أنه متوجه إلى الله وتفريغ القلب مما سواه:
فعلى الإنسان قبل الدخول في الصلاة مباشرة أن يفرغ ذهنه تمامًا من كل أشغال الدنيا، وأن يدع التفكير تمامًا إلا في عظمة المولى عز وجل، وحينها يدخل الصلاة ولا يشعر بأي شيء إلا بلذة مناجاة الله تعالى،
———————————————-
ثانيًا: الفهم والإدراك لما يسمع أو يقرأ من القرآن الكريم:
وحينما يفهم الإنسان ويتعايش مع كلام الله تعالى، يتحرك قلبه ويقشعر جلده، وتخضع جوارحه، وتبكي عينه،
—————————————
ثالثًا: التعظيم والهيبة لله تعالى:
أن تفكر ولو للحظة بين يدي من ستقف؟ كما كان حال علي ابن الحسين، كان إذا توضأ اصفر وجهه، وإذا قام إلى الصلاة ارتعد . فقيل له، فقال: تدرون بين يدي من أقوم ومن أناجي؟.
—————————————-
رابعًا: استحضار ذنوبك وتقصيرك فتستحيي من الله وتنكسر بين يديه وتخضع وتتذلل له، فيساعدك هذا على الخشوع في الصلاة.
———————————-
خامسًا: كثرة ذكر الله:
فاجعل ذكر الله ملازمًا لك في كل أحوالك، فإن هذا من أعظم الأسباب التي تعين على الطاعة والخشوع فيها تبعًا لذلك، فعَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ بُسْرٍ، أَنَّ أَعْرَابِيًّا قَالَ لِرَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: إِنَّ شَرَائِعَ الْإِسْلَامِ قَدْ كَثُرَتْ عَلَيَّ، فَأَنْبِئْنِي مِنْهَا بِشَيْءٍ أَتَشَبَّثُ بِهِ قَالَ: «لَا يَزَالُ لِسَانُكَ رَطْبًا مِنْ ذِكْرِ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ». سنن ابن ماجه (3793)، صححه الألباني.