سمارا
04-10-2019, 10:50 AM
قصة الامرأتين والقاضي
يحكى ان إمرأتان اتى القاضي ابي ليلى,
وكان ابي ليلى قاضي معروف وله شهرته في زمنه.
وكانت المرأتان متحجبات فقالت واحدة منهم ايها القاضي: ان النفس قد حفزني وان الغرفة ضيقة, فهل تسمح لي ان اكشف عن وجهي, فقالت التي معاها ايها القاضي: انها تكذب ولاتصدقها فإنها لها وجه جميل أخاذ لو كشفته لملت في القضية, وللقاضي الحق ان وجب الامر للتاكد من هوية المتقدم. فقال القاضي من تبدأ فقالت احداهن ابدأي انتي فقالت: أيها القاضي مات ابي وهاذي عمتي واقول لها ياأمي لأنها ربتني وكفلتني حتى كبرت قال القاضي: وبعد ذلك, قالت: جاء ابن عم لي فخطبني منها فزوجتني اياه, وكانت عندها بنت فاكبرت البنت وعرضت عمتي على زوجي ان تزوجها ابنتها بعد مارأت بعد ثلاث سنوات من خلق زوجي>>> اقعدد يالعمة.
فا زينت ابنتها لزوجي لكي يراها فأعجبته قالت العمه أزوجك إياها على شرط واحد انا تجعل أمر ابنة اخي لي بمعنى اخر (وكالة).
فوافق زوجي على الشرط وفي يوم الزفاف بعد مازينت عمتي ابنتها وادخلتها على زوجي, جأتني عمتي وقالت: إن زوجك قد تزوج إبنتي وجعل امركي بيدي فأنتي طاااالق>>> نذالة
بعد مدة من المزمن ليست ببعيدة, جاء زوج عمتي من سفر طوويل, فقالت: الاينة يازوج عمتي تتزوجني وكان زوج عمتها شاعر كبير.
الزبدة فوافق زوج عمتي, وقلت له لكن بشرط أن تجعل أمر عمتي إلي, فوافق زوج عمتي على الشرط, فارسلت لعمتها لقد سرت زوج فلااان وانتي طالق>> وحدة بوحدة طال عمرك.
فاوقف القاضي عندما سمع الكلام من هوول الي حدث.
وبعد مدة مات زوج العمو قديما وزجة ابنة اخيها حديثا, فتصارعت العمة معا ابنة اخيها على الميراث, فقالت لها ابنة اخيها: هاذا زوجي ماعلاقتك انت بالميراث>>> تستاهل
وحر في قلب عمتها ماحدث من الميراث وكان لها ابن وكبر الابن.
وعند انقضاء عدة الابنة, جمعت الابنة وعمتها زوجها وطليقها القديم, فلما راها حن قلبه لها وللأيام الخوالي, فقالت له: تتزوجني فوافق الزوج وقالت له على شرط ان تجعل امر زوجتك إلي ووافق على الشرط, فارسلت لإبنة عمتها لقد صرت زوج فلان وانتي طااالق>> الساكت سمه ناكت.
فواضع ابي ليلى يده على رأسة وقال أين السؤال: فقالت العمة أليس من الحرام وان نطلق انا وابنتي ثم تاخذ هاذي الزوجين والميراث, فقال ابي ليلي: والله لأرى في ذلك حرمة ومالحرام في رجل تزوج مرتين وطلق وأعطى وكالة.
وبعد ذلك ذهب القاضي للمنصور وحكى له القصة فضحك حتى تخبططت قدماه في الارض وقال: قاتل الله هاذي العجوز من حفر حفرة وقع فيها وهاذي وقعت في البحر.
.....
يحكى ان إمرأتان اتى القاضي ابي ليلى,
وكان ابي ليلى قاضي معروف وله شهرته في زمنه.
وكانت المرأتان متحجبات فقالت واحدة منهم ايها القاضي: ان النفس قد حفزني وان الغرفة ضيقة, فهل تسمح لي ان اكشف عن وجهي, فقالت التي معاها ايها القاضي: انها تكذب ولاتصدقها فإنها لها وجه جميل أخاذ لو كشفته لملت في القضية, وللقاضي الحق ان وجب الامر للتاكد من هوية المتقدم. فقال القاضي من تبدأ فقالت احداهن ابدأي انتي فقالت: أيها القاضي مات ابي وهاذي عمتي واقول لها ياأمي لأنها ربتني وكفلتني حتى كبرت قال القاضي: وبعد ذلك, قالت: جاء ابن عم لي فخطبني منها فزوجتني اياه, وكانت عندها بنت فاكبرت البنت وعرضت عمتي على زوجي ان تزوجها ابنتها بعد مارأت بعد ثلاث سنوات من خلق زوجي>>> اقعدد يالعمة.
فا زينت ابنتها لزوجي لكي يراها فأعجبته قالت العمه أزوجك إياها على شرط واحد انا تجعل أمر ابنة اخي لي بمعنى اخر (وكالة).
فوافق زوجي على الشرط وفي يوم الزفاف بعد مازينت عمتي ابنتها وادخلتها على زوجي, جأتني عمتي وقالت: إن زوجك قد تزوج إبنتي وجعل امركي بيدي فأنتي طاااالق>>> نذالة
بعد مدة من المزمن ليست ببعيدة, جاء زوج عمتي من سفر طوويل, فقالت: الاينة يازوج عمتي تتزوجني وكان زوج عمتها شاعر كبير.
الزبدة فوافق زوج عمتي, وقلت له لكن بشرط أن تجعل أمر عمتي إلي, فوافق زوج عمتي على الشرط, فارسلت لعمتها لقد سرت زوج فلااان وانتي طالق>> وحدة بوحدة طال عمرك.
فاوقف القاضي عندما سمع الكلام من هوول الي حدث.
وبعد مدة مات زوج العمو قديما وزجة ابنة اخيها حديثا, فتصارعت العمة معا ابنة اخيها على الميراث, فقالت لها ابنة اخيها: هاذا زوجي ماعلاقتك انت بالميراث>>> تستاهل
وحر في قلب عمتها ماحدث من الميراث وكان لها ابن وكبر الابن.
وعند انقضاء عدة الابنة, جمعت الابنة وعمتها زوجها وطليقها القديم, فلما راها حن قلبه لها وللأيام الخوالي, فقالت له: تتزوجني فوافق الزوج وقالت له على شرط ان تجعل امر زوجتك إلي ووافق على الشرط, فارسلت لإبنة عمتها لقد صرت زوج فلان وانتي طااالق>> الساكت سمه ناكت.
فواضع ابي ليلى يده على رأسة وقال أين السؤال: فقالت العمة أليس من الحرام وان نطلق انا وابنتي ثم تاخذ هاذي الزوجين والميراث, فقال ابي ليلي: والله لأرى في ذلك حرمة ومالحرام في رجل تزوج مرتين وطلق وأعطى وكالة.
وبعد ذلك ذهب القاضي للمنصور وحكى له القصة فضحك حتى تخبططت قدماه في الارض وقال: قاتل الله هاذي العجوز من حفر حفرة وقع فيها وهاذي وقعت في البحر.
.....