شيخة رواية
04-05-2019, 07:40 PM
الشَيْء الذي تخاف وقوعه أنت سببه "
.
الجميع ينام ويصحو ولا هم له سوى :
هل يُرزق اليوم ؟ وهل يكون له نصيب من السعادة ؟ وهل يكفيه رزقهُ للغد ؟ وهل سيأتيه الخير ام لا ؟ وهل يكفيه ام لا ؟
#وحقيقة_الأمر :
أن الخير لا ينقطع أبداً ، وأن رزقك سيصلك مهما كان الأمر ، وأن السعادة التي تتمناها ستأتي صاغرة لك ،
كل ذلك كتبه الله على نفسه فهو عز وجل " محض الخير " ....
.
#الذي_يمنع_وصول_كل_ذلك
" أنت " .!
كيف ذلك ؟ وهمي أن لا ينقطع رزقي.!
حتى يطمئن قلبي .؟!
.
عندما تنسى الله وتذنب حجبت
عنك رزقك ...
وحينما يغفل قلبك عن ذكر ربه
( لا أقصد الذكر اللساني ، لا أبداً ليس كذلك ، بل هو المطاوعة والإنابة القلبية بحيث يكون الله معك بكل حركاتك وسكناتك) ...
يهجره السكون والطمئنينة ويعيش بخوف ، فلولا عدم إنطباع
ذكر الله بقلبك لما حُجب عنك الخير ..
قال تعالى :
{ ٱلَّذِينَ آمَنُواْ وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُمْ بِذِكْرِ
ٱللَّهِ أَلاَ بِذِكْرِ ٱللَّهِ تَطْمَئِنُّ ٱلْقُلُوبُ }
.#من_هم_المطمئنة_قلوبهم؟
ج/ الذين آمنوا ...
#ومن_هم_الذين_آمنوا
ج/الذين لا يغفلون عن ذكر الله العملي ... الذين لا يُذنبون ، والذين كلما أذنبوا رجعوا إلى الله تائبين صاغرين ، فالذنوب هي التي تغيير النِعْم التي أنزلها الله لنا وتحجبها عنّا كما جاء
في الدعاء :
{ ... اَللّهُمَّ اغْفِرْ لِي الذُّنُوبَ الَّتي تَهْتِكُ الْعِصَمَ، اَللّهُمَّ اغْفِرْ لِي الذُّنُوبَ الَّتي تُنْزِلُ النِّقَمَ، اَللّهُمَّ اغْفِرْ لِي الذُّنُوبَ الَّتي تُغَيِّرُ النِّعَمَ ... } ...
.
#إذا_يتضح_جلياً_أننا_نخاف_أنقطاع_الخير_وشحه_ونحن_س بب_أنقطاعه_فالخير_موجود_لأن_الله_موجود ...
.
الجميع ينام ويصحو ولا هم له سوى :
هل يُرزق اليوم ؟ وهل يكون له نصيب من السعادة ؟ وهل يكفيه رزقهُ للغد ؟ وهل سيأتيه الخير ام لا ؟ وهل يكفيه ام لا ؟
#وحقيقة_الأمر :
أن الخير لا ينقطع أبداً ، وأن رزقك سيصلك مهما كان الأمر ، وأن السعادة التي تتمناها ستأتي صاغرة لك ،
كل ذلك كتبه الله على نفسه فهو عز وجل " محض الخير " ....
.
#الذي_يمنع_وصول_كل_ذلك
" أنت " .!
كيف ذلك ؟ وهمي أن لا ينقطع رزقي.!
حتى يطمئن قلبي .؟!
.
عندما تنسى الله وتذنب حجبت
عنك رزقك ...
وحينما يغفل قلبك عن ذكر ربه
( لا أقصد الذكر اللساني ، لا أبداً ليس كذلك ، بل هو المطاوعة والإنابة القلبية بحيث يكون الله معك بكل حركاتك وسكناتك) ...
يهجره السكون والطمئنينة ويعيش بخوف ، فلولا عدم إنطباع
ذكر الله بقلبك لما حُجب عنك الخير ..
قال تعالى :
{ ٱلَّذِينَ آمَنُواْ وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُمْ بِذِكْرِ
ٱللَّهِ أَلاَ بِذِكْرِ ٱللَّهِ تَطْمَئِنُّ ٱلْقُلُوبُ }
.#من_هم_المطمئنة_قلوبهم؟
ج/ الذين آمنوا ...
#ومن_هم_الذين_آمنوا
ج/الذين لا يغفلون عن ذكر الله العملي ... الذين لا يُذنبون ، والذين كلما أذنبوا رجعوا إلى الله تائبين صاغرين ، فالذنوب هي التي تغيير النِعْم التي أنزلها الله لنا وتحجبها عنّا كما جاء
في الدعاء :
{ ... اَللّهُمَّ اغْفِرْ لِي الذُّنُوبَ الَّتي تَهْتِكُ الْعِصَمَ، اَللّهُمَّ اغْفِرْ لِي الذُّنُوبَ الَّتي تُنْزِلُ النِّقَمَ، اَللّهُمَّ اغْفِرْ لِي الذُّنُوبَ الَّتي تُغَيِّرُ النِّعَمَ ... } ...
.
#إذا_يتضح_جلياً_أننا_نخاف_أنقطاع_الخير_وشحه_ونحن_س بب_أنقطاعه_فالخير_موجود_لأن_الله_موجود ...