فلسطيۧنيۧهٰہٰ۫
02-16-2019, 11:36 AM
أشعرُ بامتنانٍ كبيرٍ لمصلٍّ جميلِ الثياب،
طيِّبِ الرائحة، لطيفِ الوجود، يقفُ إلى جواري
في الصلاة وكأنه عطرُ زهر، أو نسمة سحَر...
♦ ♦ ♦
• لو كان لي من الأمر شيءٌ لجعلتُ أئمة المساجد
يقنتون في كل صلاةٍ قنوتَ النوازل،
ويملأون عنان السماء بقولهم:
اللهمَّ عليكَ بمَنْ دمَّرْ بلادَنا
ومَنْ يريدُ دمارَها.
♦ ♦ ♦
• يا دوائر الشؤون الإسلامية:
بالله عليكم أقيموا دوراتٍ للمؤذِّنين في فقه الوضوء،
والأذانِ، والصلاةِ، والإمامةِ، وعلمِ الوقف
والابتداء، ودورةً في أصول النغم.
♦ ♦ ♦
• أحبُّ أن تكون قبلة المصلي خالية
من أي لوحات أو رسوم...حتى الساعة التي تبيِّن
مواقيت الصلاة...كلُّ هذا يشغل المصلي،
ويلفت اهتمامَه عن واجب الصلاة...
♦ ♦ ♦
• نحتاجُ - نحنُ روادَ المساجد - إلى تذكيرٍ بين حينٍ وآخر
بآدابِ المسجد مِنْ حيث اللباس، والرائحة،والتصرُّفات،
حتى التنفُّس، والعطاس، وطريقة وضع النعال...
♦ ♦ ♦
• إدارة المسجد تحتاج إلى علمٍ وعقلٍ وحرصٍ...
وليت دوائر الشؤون الإسلامية تقيم
دوراتٍ تدريبيةً للأئمة لتعليمهم الطريقة المُثلى في ذلك.
♦ ♦ ♦
•حبذا أنْ تقرِّر الدوائرُ المختصة كتبًا معينة تُقرأ
وتُلقى منها الدروسُ على المُصلين ومن ذلك مثلًا:
"رياض الصالحين"، و"بستان العارفين" وما أشبههما.
وهكذا في سائر ما ينفع الناس في مسائل الإيمان،
والفقه: عبادات ومعاملات...
وقراءة كتب العلماء خيرٌ من كثيرٍ
من الإنشاء الذي يسمعُه الناس اليوم.
طيِّبِ الرائحة، لطيفِ الوجود، يقفُ إلى جواري
في الصلاة وكأنه عطرُ زهر، أو نسمة سحَر...
♦ ♦ ♦
• لو كان لي من الأمر شيءٌ لجعلتُ أئمة المساجد
يقنتون في كل صلاةٍ قنوتَ النوازل،
ويملأون عنان السماء بقولهم:
اللهمَّ عليكَ بمَنْ دمَّرْ بلادَنا
ومَنْ يريدُ دمارَها.
♦ ♦ ♦
• يا دوائر الشؤون الإسلامية:
بالله عليكم أقيموا دوراتٍ للمؤذِّنين في فقه الوضوء،
والأذانِ، والصلاةِ، والإمامةِ، وعلمِ الوقف
والابتداء، ودورةً في أصول النغم.
♦ ♦ ♦
• أحبُّ أن تكون قبلة المصلي خالية
من أي لوحات أو رسوم...حتى الساعة التي تبيِّن
مواقيت الصلاة...كلُّ هذا يشغل المصلي،
ويلفت اهتمامَه عن واجب الصلاة...
♦ ♦ ♦
• نحتاجُ - نحنُ روادَ المساجد - إلى تذكيرٍ بين حينٍ وآخر
بآدابِ المسجد مِنْ حيث اللباس، والرائحة،والتصرُّفات،
حتى التنفُّس، والعطاس، وطريقة وضع النعال...
♦ ♦ ♦
• إدارة المسجد تحتاج إلى علمٍ وعقلٍ وحرصٍ...
وليت دوائر الشؤون الإسلامية تقيم
دوراتٍ تدريبيةً للأئمة لتعليمهم الطريقة المُثلى في ذلك.
♦ ♦ ♦
•حبذا أنْ تقرِّر الدوائرُ المختصة كتبًا معينة تُقرأ
وتُلقى منها الدروسُ على المُصلين ومن ذلك مثلًا:
"رياض الصالحين"، و"بستان العارفين" وما أشبههما.
وهكذا في سائر ما ينفع الناس في مسائل الإيمان،
والفقه: عبادات ومعاملات...
وقراءة كتب العلماء خيرٌ من كثيرٍ
من الإنشاء الذي يسمعُه الناس اليوم.