إيلين
01-29-2019, 10:26 PM
الحبّ لا يكفي وحده لبناء علاقة زوجية ناجحة وقريبة إلى الكمال، وإنما تحتاج مؤسسة الزواج إلى التفاهم والانسجام بين الزوجين ليتمكنا من بناء أسرة ناجحة تتخطى الصعاب والمشاكل بالطرق الصحيحة والعقلانية. وفي هذا الموضوع سنتحدث عن بعض علامات الانسجام بين الزوجين التي تسهم في حماية العلاقة الزوجية:
التفاهم
هو من ركائز ال حياة الزوجية ودليل حي على انسجام الزوجين داخل العلاقة الزوجية، فالتفاهم يساعد على تخطي المشاكل بسهولة وحلها بأساليب صحيحة تقوي العلاقة وترفع من نسبة نضج الشريكين.
التفهّم
هو أحد رموز الانسجام بين الزوجين، فمن المهم أن يتفهم الشريك ظروف الشريك الآخر للحد من المشاكل والحفاظ على الحب الذي يؤمن حياة زوجية هادئة لا يشوبها الروتين والملل.
الإحترام
إن غاب الاحترام عن العلاقة الزوجية، غاب التفاهم ما سيؤدي إلى تدهور الحياة الزوجية. احترام الشريكين لبعضهما هو دليل على الانسجام في الحياة الزوجية فمن شأنه أن يجعل علاقتهما أكثر تماسكاً.
التنازل
تنازل أحد الزوجين أثناء الخلاف يقوي العلاقة الزوجية ولا يضعفها أبداً، فهو يجعل الشريكين أكثر انسجاماً وتقارباً.
التواصل والاهتمام
يعزز التواصل خلال النهار الانسجام بين الطرفين في العلاقة الزوجية، ويحافظ الاهتمام الدائم بالشريك على الحب، المودة والعاطفة في الحياة الزوجية.
تقبل الآخر
الإنسجام لا يعني أن يحب الشريكان الموسيقى، الألوان والأطعمة نفسها على سبيل المثال، بل هو يعني أن يتقبل الطرف الأول مشاركة الطرف الثاني في النشاطات التي يحبها بمجرد أنها تفرحه.
التعاون
يشكّل التعاون على أنواعه علامة من علامات الانسجام كالتعاون المالي، المشاركة في حل المشاكل، مساعدة الزوج لزوجته في الأعمال المنزلية وغيرها
التفاهم
هو من ركائز ال حياة الزوجية ودليل حي على انسجام الزوجين داخل العلاقة الزوجية، فالتفاهم يساعد على تخطي المشاكل بسهولة وحلها بأساليب صحيحة تقوي العلاقة وترفع من نسبة نضج الشريكين.
التفهّم
هو أحد رموز الانسجام بين الزوجين، فمن المهم أن يتفهم الشريك ظروف الشريك الآخر للحد من المشاكل والحفاظ على الحب الذي يؤمن حياة زوجية هادئة لا يشوبها الروتين والملل.
الإحترام
إن غاب الاحترام عن العلاقة الزوجية، غاب التفاهم ما سيؤدي إلى تدهور الحياة الزوجية. احترام الشريكين لبعضهما هو دليل على الانسجام في الحياة الزوجية فمن شأنه أن يجعل علاقتهما أكثر تماسكاً.
التنازل
تنازل أحد الزوجين أثناء الخلاف يقوي العلاقة الزوجية ولا يضعفها أبداً، فهو يجعل الشريكين أكثر انسجاماً وتقارباً.
التواصل والاهتمام
يعزز التواصل خلال النهار الانسجام بين الطرفين في العلاقة الزوجية، ويحافظ الاهتمام الدائم بالشريك على الحب، المودة والعاطفة في الحياة الزوجية.
تقبل الآخر
الإنسجام لا يعني أن يحب الشريكان الموسيقى، الألوان والأطعمة نفسها على سبيل المثال، بل هو يعني أن يتقبل الطرف الأول مشاركة الطرف الثاني في النشاطات التي يحبها بمجرد أنها تفرحه.
التعاون
يشكّل التعاون على أنواعه علامة من علامات الانسجام كالتعاون المالي، المشاركة في حل المشاكل، مساعدة الزوج لزوجته في الأعمال المنزلية وغيرها