إيلين
01-29-2019, 10:17 PM
تعدّ الثقة أهم من الحب في العلاقة الغرامية، فعندما تتراجع الثقة لن يستطيع الحب أن يصلح ما أتلفته بعض الأكاذيب والأفعال الخاطئة. ولكن ما هي أسباب فقدان الثقة بالشريك؟ تابعوا معنا لنزودكم ببعض النصائح حول كيفية تخطي هذه المشكلة.
الأكاذيب: الأكاذيب المتكررة واختفاء الصدق في العلاقة الغرامية يسبب فقدان الثقة بالشريك، خاصة إذا لم يتوقف الطرف الآخر في العلاقة عن فعل هذه الأشياء بعد لفت نظره إلى فداحة أفعاله.
الخيانة: الخيانة تدمر الثقة بين الشريكين وتفتتها، وفي هذه الحالة من الصعب استعادة الثقة حتى بعد اعتذار الطرف الخائن ومسامحته من قبل شريكه.
إفشاء الأسرار: العلاقة الغرامية وما يجري داخلها هي عبارة عن سر كبير خاص بالشريكين، وعندما يقوم أحدهما بإفشاء أحد أسرار هذه العلاقة سيهز بفعلته ركائز الثقة في العلاقة الغرامية.
الغيرة: الغيرة المفرطة تدفع الشريك إلى التشكيك بمصداقية الشريك الآخر في العلاقة.
عدم الثقة بالنفس: عندما لا يثق الشخص بنفسه، ينعكس هذا الأمر على ثقته بالآخرين، فعندها يشكك بمصداقية الأفراد المحيطين به من بينهم الشريك.
والنصائح لتخطي هذه المشكلة فهي كالتالي:
- التفكير بمنطق ووعي حيال هذه الأمور.
- في حال الخيانة، وعندما تقررين مسامحة الشريك عليك تحمل مسؤولية هذا القرار والتعامل بنضج مع الموضوع خاصةً إذا أظهر لك الشريك نواياه الصادقة وندمه.
- حاولي أن تثقي بنفسك أكثر فعندها ستتمكنين من رؤية نوايا الأشخاص تجاهك بشكل أفضل.
- تعاملي مع أكاذيب الشريك المتكررة وإفشائه لأسرار العلاقة وحاولي أن تنهي الموضوع بجدية وصرامة، فإما أن يعدل تصرفاته وإما الإنفصال كنوع من التهديد.
- الغيرة المفرطة تدمر أجمل قصص الحب لذا انتبهي من آثارها على الثقة وعلى الشريك بشكل عام، حاولي الانصات إلى عقلك
الأكاذيب: الأكاذيب المتكررة واختفاء الصدق في العلاقة الغرامية يسبب فقدان الثقة بالشريك، خاصة إذا لم يتوقف الطرف الآخر في العلاقة عن فعل هذه الأشياء بعد لفت نظره إلى فداحة أفعاله.
الخيانة: الخيانة تدمر الثقة بين الشريكين وتفتتها، وفي هذه الحالة من الصعب استعادة الثقة حتى بعد اعتذار الطرف الخائن ومسامحته من قبل شريكه.
إفشاء الأسرار: العلاقة الغرامية وما يجري داخلها هي عبارة عن سر كبير خاص بالشريكين، وعندما يقوم أحدهما بإفشاء أحد أسرار هذه العلاقة سيهز بفعلته ركائز الثقة في العلاقة الغرامية.
الغيرة: الغيرة المفرطة تدفع الشريك إلى التشكيك بمصداقية الشريك الآخر في العلاقة.
عدم الثقة بالنفس: عندما لا يثق الشخص بنفسه، ينعكس هذا الأمر على ثقته بالآخرين، فعندها يشكك بمصداقية الأفراد المحيطين به من بينهم الشريك.
والنصائح لتخطي هذه المشكلة فهي كالتالي:
- التفكير بمنطق ووعي حيال هذه الأمور.
- في حال الخيانة، وعندما تقررين مسامحة الشريك عليك تحمل مسؤولية هذا القرار والتعامل بنضج مع الموضوع خاصةً إذا أظهر لك الشريك نواياه الصادقة وندمه.
- حاولي أن تثقي بنفسك أكثر فعندها ستتمكنين من رؤية نوايا الأشخاص تجاهك بشكل أفضل.
- تعاملي مع أكاذيب الشريك المتكررة وإفشائه لأسرار العلاقة وحاولي أن تنهي الموضوع بجدية وصرامة، فإما أن يعدل تصرفاته وإما الإنفصال كنوع من التهديد.
- الغيرة المفرطة تدمر أجمل قصص الحب لذا انتبهي من آثارها على الثقة وعلى الشريك بشكل عام، حاولي الانصات إلى عقلك