خالد الشاعر
01-28-2019, 09:03 AM
http://img.kooora.com/?i=epa%2fsoccer%2f2019-01%2f2019-01-27%2f2019-01-27-07326042_epa.jpg
واصل ريال مدريد، تحقيق الانتصارات في الليجا، للمباراة الثالثة على التوالي على حساب إسبانيول الكتالوني، برباعية مقابل هدفين.
واستعاد الملكي المركز الثالث بجدول ترتيب الليجا، بهذا الانتصار حيث رفع رصيده إلى النقطة 39.
تألق بنزيما
واعتمد الأرجنتيني سانتياجو سولاري المدير الفني لريال مدريد، على طريقة اللعب المُعتادة ، بوجود كورتوا في حراسة المرمى، وأمامه ريجيلون، راموس، فاران، كارفاخال، وفي الوسط كروس، كاسيميرو ومودريتش، وفي الهجوم فاسكيز، فينيسيوس وبنزيما.
وقدم الفرنسي كريم بنزيما، أداءً أكثر من رائع في المباراة، ونجح في تسجيل هدفين، وكان بمثابة القلب النابض لهجوم ريال مدريد، حيث شارك في بناء الهجمات بجانب تحركه الجيد في الثلث الأخير من الملعب.
ونجح بنزيما في تسجيل أسرع هدف لريال مدريد هذا الموسم في كل المسابقات، ومرر 54 كرة، صحيحة، وهو أعلى معُدل له في الليجا.
وواصل الكرواتي لوكا مودريتش التألق في المباريات الأخيرة، واستعاد مستواه بشكل مميز، وأصبح نقطة تحول في أداء ريال مدريد مؤخرا.
واعتمد سولاري على الضغط على الخصم منذ البداية، وتحسن ريال مدريد في نقطة صناعة الفرص، وهو ما كان يفتقده الفريق في الفترة الماضية، ولذلك نجح في الخروج في الشوط الأول متقدما بثلاثية مقابل هدف وحيد.
ثغرة مستمرة
الخط الدفاعي لريال مدريد لازال ثغرة في صفوف الفريق، وبحاجة للتحسن، ويُعاني منها الملكي منذ بداية الموسم.
http://img.kooora.com/?i=epa%2fsoccer%2f2019-01%2f2019-01-27%2f2019-01-27-07326027_epa.jpg
واستقبل ريال مدريد الهدف الأول بسبب غياب التركيز حيث تعامل الخط الدفاعي ببطء مع ارتداد الكرة لهجوم إسبانيول، وسدد بابتيستاو بأريحية شديدة في مرمى كورتوا.
بينما في الهدف الثاني، يتحمل المسؤولية البديل مارسيلو، الذي كسر مصيدة التسلل بسذاجة شديدة، حيث تأخر عن زملائه، وبلجوء الحكم لتقنية الفيديو أثبت صحة الهدف الثاني لإسبانيول.
وكلف فاران بتهوره، فريقه، باللعب في الثلث الأخير من المباراة، بنقص عددي، بالإضافة إلى غيابه عن اللقاء المقبل ضد ديبورتيفو ألافيس، حيث سيكون سولاري في أزمة خاصًة بعد تعرض راموس لإصابة أيضًا في المباراة.
مكاسب بالجملة
ريال مدريد حصد العديد من المكاسب من هذه المباراة، أبرزها تألق بنزيما وحصوله على دفعة معنوية كبيرة في فترة مهمة وصعبة في الموسم، وقبل عودة منافسات دوري الأبطال.
وستكون مشاركة جاريث بيل لأول مرة بعد عودته من الإصابة، وتسجيله لهدف، مهمة جدًا لعودته سريعًا للأجواء.
http://img.kooora.com/?i=reuters%2f2019-01-27%2f2019-01-27t211511z_925681402_rc1598053f60_rtrmadp_3_soccer-spain-esy-mad_reuters.jpg
أما مواصلة الفريق لتحقيق الانتصارات في الليجا، وعودة الروح التي غابت عن الملكي في بداية الموسم، فستُشعل المنافسة في البطولة في المباريات المقبلة.
وستمنح عودة المُصابين، سولاري، خيارات جيدة لتطبيق المداورة بشكل متزن، في ظل ضغط المباريات واللعب كل 3 أيام، ليكون الفريق بكامل جاهزيته ولا يعاني من أي أزمات.
أداء متواضع
اعتمد روبي مدرب إسبانيول على طريقة لعب (4-3-3)، بوجود دييجو لوبيز حارس مرمى، أمامه خافي لوبيز، ولويس لوبيز، ماريو هيرموسو، وفيلا، وفي الوسط أليخاندرو لوبيز، روكا، داردر، وفي الهجوم بابتيستاو، جارسيا، وإجلاسياس.
http://img.kooora.com/?i=epa%2fsoccer%2f2019-01%2f2019-01-27%2f2019-01-27-07326043_epa.jpg
وتأثر الفريق الكتالوني بضغط ريال مدريد في بداية المباراة، خاصة من الأطراف، بجانب غياب التمركز الدفاعي الجيد، ليتلقى الفريق ثلاثية في الشوط الأول، واستغل خطأ من ريال مدريد لتسجيل الهدف الأول.
وفي الشوط الثاني، لم تتغير الأمور كثيرًا رغم محاولات المدرب استغلال النقص العددي للملكي بعد طرد فاران والضغط للأمام، ولكن عانى اللاعبين من الإرهاق في الدقائق الأخيرة.
ولم يكن الحارس دييجو لوبيز في يومه، حيث يُلام على عدد من الأهداف التي استقبلها، بجانب خط الدفاع.
واصل ريال مدريد، تحقيق الانتصارات في الليجا، للمباراة الثالثة على التوالي على حساب إسبانيول الكتالوني، برباعية مقابل هدفين.
واستعاد الملكي المركز الثالث بجدول ترتيب الليجا، بهذا الانتصار حيث رفع رصيده إلى النقطة 39.
تألق بنزيما
واعتمد الأرجنتيني سانتياجو سولاري المدير الفني لريال مدريد، على طريقة اللعب المُعتادة ، بوجود كورتوا في حراسة المرمى، وأمامه ريجيلون، راموس، فاران، كارفاخال، وفي الوسط كروس، كاسيميرو ومودريتش، وفي الهجوم فاسكيز، فينيسيوس وبنزيما.
وقدم الفرنسي كريم بنزيما، أداءً أكثر من رائع في المباراة، ونجح في تسجيل هدفين، وكان بمثابة القلب النابض لهجوم ريال مدريد، حيث شارك في بناء الهجمات بجانب تحركه الجيد في الثلث الأخير من الملعب.
ونجح بنزيما في تسجيل أسرع هدف لريال مدريد هذا الموسم في كل المسابقات، ومرر 54 كرة، صحيحة، وهو أعلى معُدل له في الليجا.
وواصل الكرواتي لوكا مودريتش التألق في المباريات الأخيرة، واستعاد مستواه بشكل مميز، وأصبح نقطة تحول في أداء ريال مدريد مؤخرا.
واعتمد سولاري على الضغط على الخصم منذ البداية، وتحسن ريال مدريد في نقطة صناعة الفرص، وهو ما كان يفتقده الفريق في الفترة الماضية، ولذلك نجح في الخروج في الشوط الأول متقدما بثلاثية مقابل هدف وحيد.
ثغرة مستمرة
الخط الدفاعي لريال مدريد لازال ثغرة في صفوف الفريق، وبحاجة للتحسن، ويُعاني منها الملكي منذ بداية الموسم.
http://img.kooora.com/?i=epa%2fsoccer%2f2019-01%2f2019-01-27%2f2019-01-27-07326027_epa.jpg
واستقبل ريال مدريد الهدف الأول بسبب غياب التركيز حيث تعامل الخط الدفاعي ببطء مع ارتداد الكرة لهجوم إسبانيول، وسدد بابتيستاو بأريحية شديدة في مرمى كورتوا.
بينما في الهدف الثاني، يتحمل المسؤولية البديل مارسيلو، الذي كسر مصيدة التسلل بسذاجة شديدة، حيث تأخر عن زملائه، وبلجوء الحكم لتقنية الفيديو أثبت صحة الهدف الثاني لإسبانيول.
وكلف فاران بتهوره، فريقه، باللعب في الثلث الأخير من المباراة، بنقص عددي، بالإضافة إلى غيابه عن اللقاء المقبل ضد ديبورتيفو ألافيس، حيث سيكون سولاري في أزمة خاصًة بعد تعرض راموس لإصابة أيضًا في المباراة.
مكاسب بالجملة
ريال مدريد حصد العديد من المكاسب من هذه المباراة، أبرزها تألق بنزيما وحصوله على دفعة معنوية كبيرة في فترة مهمة وصعبة في الموسم، وقبل عودة منافسات دوري الأبطال.
وستكون مشاركة جاريث بيل لأول مرة بعد عودته من الإصابة، وتسجيله لهدف، مهمة جدًا لعودته سريعًا للأجواء.
http://img.kooora.com/?i=reuters%2f2019-01-27%2f2019-01-27t211511z_925681402_rc1598053f60_rtrmadp_3_soccer-spain-esy-mad_reuters.jpg
أما مواصلة الفريق لتحقيق الانتصارات في الليجا، وعودة الروح التي غابت عن الملكي في بداية الموسم، فستُشعل المنافسة في البطولة في المباريات المقبلة.
وستمنح عودة المُصابين، سولاري، خيارات جيدة لتطبيق المداورة بشكل متزن، في ظل ضغط المباريات واللعب كل 3 أيام، ليكون الفريق بكامل جاهزيته ولا يعاني من أي أزمات.
أداء متواضع
اعتمد روبي مدرب إسبانيول على طريقة لعب (4-3-3)، بوجود دييجو لوبيز حارس مرمى، أمامه خافي لوبيز، ولويس لوبيز، ماريو هيرموسو، وفيلا، وفي الوسط أليخاندرو لوبيز، روكا، داردر، وفي الهجوم بابتيستاو، جارسيا، وإجلاسياس.
http://img.kooora.com/?i=epa%2fsoccer%2f2019-01%2f2019-01-27%2f2019-01-27-07326043_epa.jpg
وتأثر الفريق الكتالوني بضغط ريال مدريد في بداية المباراة، خاصة من الأطراف، بجانب غياب التمركز الدفاعي الجيد، ليتلقى الفريق ثلاثية في الشوط الأول، واستغل خطأ من ريال مدريد لتسجيل الهدف الأول.
وفي الشوط الثاني، لم تتغير الأمور كثيرًا رغم محاولات المدرب استغلال النقص العددي للملكي بعد طرد فاران والضغط للأمام، ولكن عانى اللاعبين من الإرهاق في الدقائق الأخيرة.
ولم يكن الحارس دييجو لوبيز في يومه، حيث يُلام على عدد من الأهداف التي استقبلها، بجانب خط الدفاع.