آشتياق
08-11-2017, 06:06 PM
http://mz-mz.net/wp-content/up/Untitled-1-Recovered-Recovered-Recovered-Recovered_282.jpg
بالتزامن مع تحديد المعارضة السورية 15 أغسطس الجاري لتوحيد صفوفها ومواقفها السياسية، بادر الفنان السوري الشهير جمال سليمان (عضو لجنة المتابعة بمجموعة القاهرة للمعارضة السورية)، بتأكيد أن مجموعة القاهرة لا تعارض الانضمام إلى الاجتماع الموسع للمعارضة السورية في الرياض إذا كان الهدف منه “توحيد الصفوف”.
وأوضح الفنان جمال سلمان (في مقابلة مع العربية) أنه لا يتم التعليق على التطورات الميدانية المتلاحقة؛ لأن منصة القاهرة ليس لديها قوات مقاتلة على الأرض، بل مجموعة سياسية مدنية تشغلها التطورات السورية.
وبين أن هذه التطورات الميدانية التي تتم في الداخل السوري، لها مرجعيات إقليمية ودولية، منذ لحظة نشوئها في بداية الحرب. ومن ثم يعتمد تطورها وتناميها على ما يجري في الغرف السرية وكواليس الدول المنخرطة في الصراع السوري.
وقال: “نعتبر -نحن السوريين- وقف العنف والقتال وإلقاء السلاح هدفًا مهمًّا؛ من أجل العودة إلى مفهوم الدولة القائم على العدالة ومبادئ المواطنة، وفق مقررات جنيف ومجلس الأمن الدولي. وعليه، نحن نريد حلًّا سياسيًّا”.
وتسعى المعارضة السورية بقوة إلى إعادة ترتيب أوراقها والخروج بوفد موحد يتفق على الشروط والمبادئ التي تُمثلها الثورة السورية قُبيل عقد الجولة المقبلة من مفاوضات جنيف؛ لذا وافقت مجموعة القاهرة على الانضمام إلى اجتماع الرياض، في حال التوافق على “سلة الحكم الانتقالي”.
بالتزامن مع تحديد المعارضة السورية 15 أغسطس الجاري لتوحيد صفوفها ومواقفها السياسية، بادر الفنان السوري الشهير جمال سليمان (عضو لجنة المتابعة بمجموعة القاهرة للمعارضة السورية)، بتأكيد أن مجموعة القاهرة لا تعارض الانضمام إلى الاجتماع الموسع للمعارضة السورية في الرياض إذا كان الهدف منه “توحيد الصفوف”.
وأوضح الفنان جمال سلمان (في مقابلة مع العربية) أنه لا يتم التعليق على التطورات الميدانية المتلاحقة؛ لأن منصة القاهرة ليس لديها قوات مقاتلة على الأرض، بل مجموعة سياسية مدنية تشغلها التطورات السورية.
وبين أن هذه التطورات الميدانية التي تتم في الداخل السوري، لها مرجعيات إقليمية ودولية، منذ لحظة نشوئها في بداية الحرب. ومن ثم يعتمد تطورها وتناميها على ما يجري في الغرف السرية وكواليس الدول المنخرطة في الصراع السوري.
وقال: “نعتبر -نحن السوريين- وقف العنف والقتال وإلقاء السلاح هدفًا مهمًّا؛ من أجل العودة إلى مفهوم الدولة القائم على العدالة ومبادئ المواطنة، وفق مقررات جنيف ومجلس الأمن الدولي. وعليه، نحن نريد حلًّا سياسيًّا”.
وتسعى المعارضة السورية بقوة إلى إعادة ترتيب أوراقها والخروج بوفد موحد يتفق على الشروط والمبادئ التي تُمثلها الثورة السورية قُبيل عقد الجولة المقبلة من مفاوضات جنيف؛ لذا وافقت مجموعة القاهرة على الانضمام إلى اجتماع الرياض، في حال التوافق على “سلة الحكم الانتقالي”.