لَـحًـــنِ ♫
01-11-2019, 11:47 AM
كيفية استعادة حب الزوج
لا تخلو كل علاقة زوجية من المشاكل والخلافات. وفي بعض الأحيان، يؤدي تراكم المشاكل بعد مرور وقتٍ طويلٍ على العلاقة، فضلاً عن الروتين اليومي والانشغال بمشاكل الأولاد وتربيتهم إلى فتورها وتسرّب الملل إليها.
كيفية استعادة حب الزوج:
1- راقبي أخطائك: راقبي خطواتك وأفعالك، ولاحظي أساليب التواصل التي تزعج شريكك أو تدفعه إلى الابتعاد عنك من دون سببٍ قوي، وحاولي تدارك الأمر وتغييرها تدريجياً.
2- استرخي: في المواقف الصعبة، حاولي أن تتنفسي بعمق وتسترخي. افتحي لشريكك المجال ليدرك مدى ضعف التواصل العاطفي الذي تشعرين به، ثم اسأليه إن كان الشعور نفسه يتمالكه. فمن الممكن أنه يجد ما تعتبريه بعداً، نوعاً من الاستقرار الذي يطرأ على كلّ علاقة.
3- لا تتردّدي في مصارحته: صارحي زوجك بكل ما يشغل بالك ويقلقك. ففي كثير من الأحيان تكون الأمور الذي تزعجك ناتجة عن سوء تقدير من طرف شريكك ليس إلا، والمصارحة مهمة حتى لا تتراكم المشاكل وتوصل للانفجار. أخبري شريكك كم تقدّرين الرابط العاطفي الذي يجمعك به وكم تحبّين أن تجعليه أقوى، وافتحي لشريكك المجال ليتعرف إلى الأمور التي تُشعرك بالحب والأمان.
4- خفّفي عنك الضغوط: حاولي إهمال الأمور المزعجة واسقطيها من تفكيرك ليرتاح عقلك. فكري عند البدء بإصلاح العلاقة في الأمور الجيدة والذكريات السعيدة المشتركة بينكما، عندها سيكون إصلاح الروابط العاطفية أسهل.
5- ابذلي جهوداً بطيئة وثابتة: كلما زاد الضغط على الشخص للحصول على أمرٍ معين، كلّما زادت مقاومة الآخر. يجب أن تحذري من الضغط على شريكك بل اعتمدي على خطواتٍ صغيرةٍ للتواصل مجدداً معه، مثل دعوات للخروج ليلاً، ومشاركته في نشاطاته واعتماد أسلوب تواصلٍ عاطفي.
6- استشارة اختصاصي: إذا شعرتِ أنك وشريكك تعجزان عن تصحيح البعد العاطفي الذي يعكّر صفو علاقتكما، لا تتردّدي في استشارة خبير في العلاقات الزوجية لمساعدتكما على التقارب وعلاج الأمر، خصوصاً إذا كانت رغبتك صادقة في عودة العلاقة مرةً أخرى
لا تخلو كل علاقة زوجية من المشاكل والخلافات. وفي بعض الأحيان، يؤدي تراكم المشاكل بعد مرور وقتٍ طويلٍ على العلاقة، فضلاً عن الروتين اليومي والانشغال بمشاكل الأولاد وتربيتهم إلى فتورها وتسرّب الملل إليها.
كيفية استعادة حب الزوج:
1- راقبي أخطائك: راقبي خطواتك وأفعالك، ولاحظي أساليب التواصل التي تزعج شريكك أو تدفعه إلى الابتعاد عنك من دون سببٍ قوي، وحاولي تدارك الأمر وتغييرها تدريجياً.
2- استرخي: في المواقف الصعبة، حاولي أن تتنفسي بعمق وتسترخي. افتحي لشريكك المجال ليدرك مدى ضعف التواصل العاطفي الذي تشعرين به، ثم اسأليه إن كان الشعور نفسه يتمالكه. فمن الممكن أنه يجد ما تعتبريه بعداً، نوعاً من الاستقرار الذي يطرأ على كلّ علاقة.
3- لا تتردّدي في مصارحته: صارحي زوجك بكل ما يشغل بالك ويقلقك. ففي كثير من الأحيان تكون الأمور الذي تزعجك ناتجة عن سوء تقدير من طرف شريكك ليس إلا، والمصارحة مهمة حتى لا تتراكم المشاكل وتوصل للانفجار. أخبري شريكك كم تقدّرين الرابط العاطفي الذي يجمعك به وكم تحبّين أن تجعليه أقوى، وافتحي لشريكك المجال ليتعرف إلى الأمور التي تُشعرك بالحب والأمان.
4- خفّفي عنك الضغوط: حاولي إهمال الأمور المزعجة واسقطيها من تفكيرك ليرتاح عقلك. فكري عند البدء بإصلاح العلاقة في الأمور الجيدة والذكريات السعيدة المشتركة بينكما، عندها سيكون إصلاح الروابط العاطفية أسهل.
5- ابذلي جهوداً بطيئة وثابتة: كلما زاد الضغط على الشخص للحصول على أمرٍ معين، كلّما زادت مقاومة الآخر. يجب أن تحذري من الضغط على شريكك بل اعتمدي على خطواتٍ صغيرةٍ للتواصل مجدداً معه، مثل دعوات للخروج ليلاً، ومشاركته في نشاطاته واعتماد أسلوب تواصلٍ عاطفي.
6- استشارة اختصاصي: إذا شعرتِ أنك وشريكك تعجزان عن تصحيح البعد العاطفي الذي يعكّر صفو علاقتكما، لا تتردّدي في استشارة خبير في العلاقات الزوجية لمساعدتكما على التقارب وعلاج الأمر، خصوصاً إذا كانت رغبتك صادقة في عودة العلاقة مرةً أخرى