شيخة رواية
01-03-2019, 01:01 PM
من فوائد ذكر الله :
١- الفوز بذكر الله لك " فاذكروني أذكركم ".
٢- سعادة القلب " ألا بذكر الله تطمئن القلوب ".
٣- الحصول على الحسنات الكبيرة في وقت يسير .
٤- الحفظ من نزغات الشيطان .
٥- الحفظ من شرور الإنس والجن والدواب .
مسكين من نسي القبر ومابعده .
في كل يوم يرحل العشرات من فوق الأرض ليسكنوا تحت الأرض .
هناك لاصديق ولاقريب .
هناك يزاحمك عملك الصالح أو عملك السيء .
• ربما نصلي عليك هذا الأسبوع فكن مستعداً للسكن في القبر ربما آلاف السنين .
إشارات_تربوية
- مع أولادك ، ادع لهم في سجودك ، ولاتدع عليهم مهما ظهر منهم من سلوك سيء .
قال صلى الله عليه وسلم : لا تدعوا على أنفسكم ، ولا تدعوا على أولادكم ، لا توافقوا من الله ساعة يسأل فيها عطاء فيستجاب لكم " . أخرجه أبو داود بسند صحيح .
لايعجبني ذلك الذي يتحدث عن نفسه ويقول :
حججتُ أربعين سنة .. وشاركتُ في .. .
حاول أن تكتم حسناتك كما تكتم سيئاتك . يكفي أن يعلم الله بك . ومايدريك لعل شهوةً خفية تدخل إلى قلبك فتحبط عملك .
قال البخاري : باب ما يكره أن يكون الغالب على الإنسان الشعر حتى يصده عن ذكر الله والعلم والقرآن. ثم روى حديث : لأن يمتلئ جوف أحدكم قيحاً ، خير له من أن يمتلئ شعرا ".قلت : إذا كان النهي عن كثرة الشعر . فماذا نقول عن الغناء التي ألهت الكثير ؟
استشارة_ابني_مقصر_في_الصلاة . الحل :
١- الدعاء له بشكل دائم .
٢- اللطف في نصيحته .
٣- أرسل مقاطع مؤثره على جواله .
٤- اكسب قلبه بالعطاء والهدية بطريقة تناسب مستواه .
٥- عدم الإلحاح عليه حتى لاتخسره .
٦- الصبر على تأخر استجابته .
٧- التركيز عليه وهو صغير حتى ينشأ على حب الصلاة .
حينما تتفرغ لنقد الآخرين والتدقيق في كل شيء عندهم ، فسوف تكتشف الكثير من العيوب .
ولكن هل فكرت في أن تقف قليلاً ثم تبدأ في نقد نفسك ؟
سمعنا عن بعض السلف يختم كل ثلاثة أيام ، وكل أسبوع . وسمعنا عن بعض العلماء يقرأ كل يوم ٧ ساعات . وبعضنا لم يصدق ذلك .
ولكن وجدنا في زمننا من يبقى مع مواقع التواصل ٧ ساعات .
فهل عرفنا السر ؟
مكث نوح عليه السلام يدعو قومه ٩٥٠ سنة ، وفي آية أخرى " ليلاً ونهاراً " .
فلو قمنا بعملية حسابية . ٩٥٠ سنة * ٣٦٠ يوم * ٢ وهي وقت في الليل ووقت في النهار في دعوة قومه = ٦٨٤٠٠٠ برنامج دعوي قام به نوح في مسيرته كلها .
- ياليت الدعاة وطلاب العلم الذين أصابهم الكسل يفكروا في ذلك !!
بعض الناس قد يتوبون من الذنوب الظاهرة كالغيبة وأكل الحرام وغيرها .
ولكنهم يغفلون عن الذنوب القلبية الخطيرة كالحسد والحقد والبغضاء
" ولايجرمنكم شنآن قوم على ألاتعدلوا اعدلوا هو أقرب للتقوى ".
بعض الناس حين يسمع كلمة التقوى يقيدها بترك الذنوب الظاهرة .
وهذا خلل .
بل من التقوى التطبيقات السلوكية ومنها العدل في نقد الآخرين حتى لو كانوا مخالفين لك .
" ففروا إلى الله ".
في زمن الفتن وتقلب الأحوال ، عليك بالفرار إلى الطاعات بأنواعها ، ليحفظك الله من الفتن والمتغيرات . كلما صدقت في الفرار إلى الله ، كان الله معك على قدر صدقك . سوف تجد عند الله الأنس والطمأنينة والرعاية
" الله ولي الذين آمنوا ".
" ورسلاً لم نقصصهم عليك ".
حتى الرسول صلى الله عليه وسلم لايعرف بعض أسماء الرسل الذين سبقوه .
- في العمل الدعوي لا تحرص على بقاء اسمك في ذاكرة الناس .
يكفي أن يعلم الله بك .
بعض النساء تقصر في خدمة زوجها من ناحية إعداد البيت والطعام وغسيل الملابس ، وتقول : أنا لستُ خادمة عنده .
حسناً.
فهل يجب على زوجك أن يذهب بك للمطاعم ،
أو يشتري لضيوفك حلا ، أو يسافر بك للنزهة ؟
زوجك ليس سائقاً عندك .
لاتتعاملي مع زوجك بمدأ : لستُ خادمة .
البعض قد يشتغل في البحث عن شهرةٍ في مواقع التواصل .
- ولكن دعني أهمسُ لك :
ابحث عن الشهرة في الملكوت الأعلى ..
" إذا أحب الله عبداً نادى جبريل إني أحب فلاناً فأحبه فيحبه جبريل . ثم ينادي جبريل في أهل السماء إن الله يحب فلاناً فأحبوه فيحبه أهل السماء ثم يوضع له القبول في الأرض ".
الدعوة إلى الله من أعظم الأعمال ، لأنها :
١- وظيفة خير الخلق وهم الرسل .
٢- تصحح العلاقة بين العباد وبين ربهم .
٣- تبصر الناس بمالهم عند الله إن أطاعوه وماينتظرهم لو خالفوا أمره .
٤- تواجه المدّ الفاجر من الغزو الفكري الذي يخطط له الأعداء .
- شارك في الدعوة بماتستطيع.
" من عمل صالحاً من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فلنحيينّه حياةً طيبة ".
حينما نزداد إيماناً وعملاً صالحاً فسوف تتغير حياتنا للأفضل .
هذا وعد الله
" حياةً طيبة ".
طيبة في بيوتنا ، في رزقنا ، في زوال همومنا ، في تيسير أمورنا .
تأملتُ في دعاء الاستفتاح الذي يقال في بداية الصلاة
" اللهم باعد بيني وبين خطاياي ..".
فتعجبت .
بمجرد أن تدخل في مناجاة الله وإذ بك تدعوه بأن يباعد بينك وبين الخطايا .
لأن الذنوب أعظم شيء يؤثر على علاقتك مع الله .
ولأن أعظم من يحول بينك وبينها هو الله .
بعضنا يبدأ من الصباح في ملاحقة مواقع التواصل ليرى ماحدث بالأمس .
ولو سألتَ هذا :
هل بدأتَ بأذكار الصباح ؟
١- الفوز بذكر الله لك " فاذكروني أذكركم ".
٢- سعادة القلب " ألا بذكر الله تطمئن القلوب ".
٣- الحصول على الحسنات الكبيرة في وقت يسير .
٤- الحفظ من نزغات الشيطان .
٥- الحفظ من شرور الإنس والجن والدواب .
مسكين من نسي القبر ومابعده .
في كل يوم يرحل العشرات من فوق الأرض ليسكنوا تحت الأرض .
هناك لاصديق ولاقريب .
هناك يزاحمك عملك الصالح أو عملك السيء .
• ربما نصلي عليك هذا الأسبوع فكن مستعداً للسكن في القبر ربما آلاف السنين .
إشارات_تربوية
- مع أولادك ، ادع لهم في سجودك ، ولاتدع عليهم مهما ظهر منهم من سلوك سيء .
قال صلى الله عليه وسلم : لا تدعوا على أنفسكم ، ولا تدعوا على أولادكم ، لا توافقوا من الله ساعة يسأل فيها عطاء فيستجاب لكم " . أخرجه أبو داود بسند صحيح .
لايعجبني ذلك الذي يتحدث عن نفسه ويقول :
حججتُ أربعين سنة .. وشاركتُ في .. .
حاول أن تكتم حسناتك كما تكتم سيئاتك . يكفي أن يعلم الله بك . ومايدريك لعل شهوةً خفية تدخل إلى قلبك فتحبط عملك .
قال البخاري : باب ما يكره أن يكون الغالب على الإنسان الشعر حتى يصده عن ذكر الله والعلم والقرآن. ثم روى حديث : لأن يمتلئ جوف أحدكم قيحاً ، خير له من أن يمتلئ شعرا ".قلت : إذا كان النهي عن كثرة الشعر . فماذا نقول عن الغناء التي ألهت الكثير ؟
استشارة_ابني_مقصر_في_الصلاة . الحل :
١- الدعاء له بشكل دائم .
٢- اللطف في نصيحته .
٣- أرسل مقاطع مؤثره على جواله .
٤- اكسب قلبه بالعطاء والهدية بطريقة تناسب مستواه .
٥- عدم الإلحاح عليه حتى لاتخسره .
٦- الصبر على تأخر استجابته .
٧- التركيز عليه وهو صغير حتى ينشأ على حب الصلاة .
حينما تتفرغ لنقد الآخرين والتدقيق في كل شيء عندهم ، فسوف تكتشف الكثير من العيوب .
ولكن هل فكرت في أن تقف قليلاً ثم تبدأ في نقد نفسك ؟
سمعنا عن بعض السلف يختم كل ثلاثة أيام ، وكل أسبوع . وسمعنا عن بعض العلماء يقرأ كل يوم ٧ ساعات . وبعضنا لم يصدق ذلك .
ولكن وجدنا في زمننا من يبقى مع مواقع التواصل ٧ ساعات .
فهل عرفنا السر ؟
مكث نوح عليه السلام يدعو قومه ٩٥٠ سنة ، وفي آية أخرى " ليلاً ونهاراً " .
فلو قمنا بعملية حسابية . ٩٥٠ سنة * ٣٦٠ يوم * ٢ وهي وقت في الليل ووقت في النهار في دعوة قومه = ٦٨٤٠٠٠ برنامج دعوي قام به نوح في مسيرته كلها .
- ياليت الدعاة وطلاب العلم الذين أصابهم الكسل يفكروا في ذلك !!
بعض الناس قد يتوبون من الذنوب الظاهرة كالغيبة وأكل الحرام وغيرها .
ولكنهم يغفلون عن الذنوب القلبية الخطيرة كالحسد والحقد والبغضاء
" ولايجرمنكم شنآن قوم على ألاتعدلوا اعدلوا هو أقرب للتقوى ".
بعض الناس حين يسمع كلمة التقوى يقيدها بترك الذنوب الظاهرة .
وهذا خلل .
بل من التقوى التطبيقات السلوكية ومنها العدل في نقد الآخرين حتى لو كانوا مخالفين لك .
" ففروا إلى الله ".
في زمن الفتن وتقلب الأحوال ، عليك بالفرار إلى الطاعات بأنواعها ، ليحفظك الله من الفتن والمتغيرات . كلما صدقت في الفرار إلى الله ، كان الله معك على قدر صدقك . سوف تجد عند الله الأنس والطمأنينة والرعاية
" الله ولي الذين آمنوا ".
" ورسلاً لم نقصصهم عليك ".
حتى الرسول صلى الله عليه وسلم لايعرف بعض أسماء الرسل الذين سبقوه .
- في العمل الدعوي لا تحرص على بقاء اسمك في ذاكرة الناس .
يكفي أن يعلم الله بك .
بعض النساء تقصر في خدمة زوجها من ناحية إعداد البيت والطعام وغسيل الملابس ، وتقول : أنا لستُ خادمة عنده .
حسناً.
فهل يجب على زوجك أن يذهب بك للمطاعم ،
أو يشتري لضيوفك حلا ، أو يسافر بك للنزهة ؟
زوجك ليس سائقاً عندك .
لاتتعاملي مع زوجك بمدأ : لستُ خادمة .
البعض قد يشتغل في البحث عن شهرةٍ في مواقع التواصل .
- ولكن دعني أهمسُ لك :
ابحث عن الشهرة في الملكوت الأعلى ..
" إذا أحب الله عبداً نادى جبريل إني أحب فلاناً فأحبه فيحبه جبريل . ثم ينادي جبريل في أهل السماء إن الله يحب فلاناً فأحبوه فيحبه أهل السماء ثم يوضع له القبول في الأرض ".
الدعوة إلى الله من أعظم الأعمال ، لأنها :
١- وظيفة خير الخلق وهم الرسل .
٢- تصحح العلاقة بين العباد وبين ربهم .
٣- تبصر الناس بمالهم عند الله إن أطاعوه وماينتظرهم لو خالفوا أمره .
٤- تواجه المدّ الفاجر من الغزو الفكري الذي يخطط له الأعداء .
- شارك في الدعوة بماتستطيع.
" من عمل صالحاً من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فلنحيينّه حياةً طيبة ".
حينما نزداد إيماناً وعملاً صالحاً فسوف تتغير حياتنا للأفضل .
هذا وعد الله
" حياةً طيبة ".
طيبة في بيوتنا ، في رزقنا ، في زوال همومنا ، في تيسير أمورنا .
تأملتُ في دعاء الاستفتاح الذي يقال في بداية الصلاة
" اللهم باعد بيني وبين خطاياي ..".
فتعجبت .
بمجرد أن تدخل في مناجاة الله وإذ بك تدعوه بأن يباعد بينك وبين الخطايا .
لأن الذنوب أعظم شيء يؤثر على علاقتك مع الله .
ولأن أعظم من يحول بينك وبينها هو الله .
بعضنا يبدأ من الصباح في ملاحقة مواقع التواصل ليرى ماحدث بالأمس .
ولو سألتَ هذا :
هل بدأتَ بأذكار الصباح ؟