أبو علياء
12-07-2018, 05:21 PM
قبل أن تقولي خسرت حب حياتي، تعلّمي كيف تحافظين على علاقتك العاطفية!
https://img.yasmina.com/XznOrYZOaN4bpvqvp1Xtse8alXc=/550x385/smart/http://harmony-assets-live.s3.amazonaws.com/image_source/ba/5d/ba5d4372b5f2ef26e1e9c22059249f58ccac8554.jpg
بعد الخبرة، يمكنني أن أؤكد لك أنّ المراحل الأولى من العلاقة العاطفية، مرحلة التأكّد من مشاعرك وأخذ قرار قبول هذا الشخص أو رفضه وكل ما يصاحبها من مشاعر ومواقف هي أسهل المراحل التي ستمرين فيها!
نعم عزيزتي، لأنّ الصعب يكمن في الحافظة على علاقتك بشكلها الايجابي، وبالحبّ الذي بُنيت عليه. ولأننا لا نتركك في نصف الطريق، نفصّل لك خطة طريق تساعدك المحافظة على العلاقة العاطفية قبل خسارتها!
تواصلي معه، تحدّثي عن الأمور الايجابية التي تشكرين ربّك عليها فيه وعن النقاط السلبية التي تبعدك عنه كي يُصلحها.
إبني ثقة بينكما، صارحيه، واجههيه، لا تكذبي ولا تراوغي. مهما كانت الحقيقة قاسية، سيتقبّلها أكثر بكثير من الأكاذيب.
قفي الى جانبه. اصغِ له، لا تحاكميه، بل ادعميه. لو طُرد من عمله هوّني الأمر عليه، لو تعرّض لطعن من أحد الأصدقاء احضنيه.
خصصي له وقتاً واعلميه أنّ هذا الوقت له هو، وما من أمور طارئة تأخذك منه!
اتركي الماضي للماضي. حين تسامحينه على خطأ عليك دفنه ونسيانه، لا تتحدّثي عن حبيباته السابقة، لا تعودي الى جراح مضت.
كوني صديقته. لا تنتظري منه العطاء الدائم، أحياناً سيحتاج لأن يأخذ فقط. اسمعي له ولا تحاكميه. لو تحدّث عن أخطاء في أهله، انسها ولا تذكريه فيها كي لا يندم أنّه تحدّث اليك!
أخيراً، أحبّيه، أحبّيه كثيراً. بيني له هذا الحب بأفعال بسيطة، برسالة قصيرة، بوردة حمراء، بلوح شوكولاتة تدسينه في جيبه ويكتشفه في يوم عمله الطويل!
https://img.yasmina.com/XznOrYZOaN4bpvqvp1Xtse8alXc=/550x385/smart/http://harmony-assets-live.s3.amazonaws.com/image_source/ba/5d/ba5d4372b5f2ef26e1e9c22059249f58ccac8554.jpg
بعد الخبرة، يمكنني أن أؤكد لك أنّ المراحل الأولى من العلاقة العاطفية، مرحلة التأكّد من مشاعرك وأخذ قرار قبول هذا الشخص أو رفضه وكل ما يصاحبها من مشاعر ومواقف هي أسهل المراحل التي ستمرين فيها!
نعم عزيزتي، لأنّ الصعب يكمن في الحافظة على علاقتك بشكلها الايجابي، وبالحبّ الذي بُنيت عليه. ولأننا لا نتركك في نصف الطريق، نفصّل لك خطة طريق تساعدك المحافظة على العلاقة العاطفية قبل خسارتها!
تواصلي معه، تحدّثي عن الأمور الايجابية التي تشكرين ربّك عليها فيه وعن النقاط السلبية التي تبعدك عنه كي يُصلحها.
إبني ثقة بينكما، صارحيه، واجههيه، لا تكذبي ولا تراوغي. مهما كانت الحقيقة قاسية، سيتقبّلها أكثر بكثير من الأكاذيب.
قفي الى جانبه. اصغِ له، لا تحاكميه، بل ادعميه. لو طُرد من عمله هوّني الأمر عليه، لو تعرّض لطعن من أحد الأصدقاء احضنيه.
خصصي له وقتاً واعلميه أنّ هذا الوقت له هو، وما من أمور طارئة تأخذك منه!
اتركي الماضي للماضي. حين تسامحينه على خطأ عليك دفنه ونسيانه، لا تتحدّثي عن حبيباته السابقة، لا تعودي الى جراح مضت.
كوني صديقته. لا تنتظري منه العطاء الدائم، أحياناً سيحتاج لأن يأخذ فقط. اسمعي له ولا تحاكميه. لو تحدّث عن أخطاء في أهله، انسها ولا تذكريه فيها كي لا يندم أنّه تحدّث اليك!
أخيراً، أحبّيه، أحبّيه كثيراً. بيني له هذا الحب بأفعال بسيطة، برسالة قصيرة، بوردة حمراء، بلوح شوكولاتة تدسينه في جيبه ويكتشفه في يوم عمله الطويل!