⦁.Σнѕαѕ.☘
07-30-2017, 03:48 PM
تعريف
الذهان الهلوسي المزمن مرض نفسي يظهر بشكل هذيان هلوسي. الهلوسة هي إحساس مرضي يشعر به المريض في غياب كل العوامل المثيرة. فهو شعور أو إحساس لا أساس له. تظهر هذه المتلازمة لدى المرأة المتقدّمة بالسن عادة. وتكون التركيبة الذهنية والعقلية للمريض طبيعية. يُظهر تطور المرض فترات تعاف ولحظات تفاقم. بشكل عام، وفي الأشهر التي تسبق المرض، يحصل حدث بارز كمواجهة صعوبات مهنية، اقتصادية، طلاق، حداد... ويجب تمييز الذهان الهلوسي المزمن من مشاكل الهذيان الأخرى مثل الرهاب وانفصام الشخصية. الأعراض
أعراض الذهان الهلوسي المزمن هي التالية:
أفكار هذيانية مناقضة للحقائق والوقائع التي يمكن مراقبتها وملاحظتها.
هلوسات سمعية، فيسمع المريض أصواتاً غير موجودة فعلياً.
هلوسات حسية مشتركة أي الإحساس باللمس كالمداعبة أو اللمس.
وبشكل نادر، هلوسات مرئية ذوقية أو شمية.
اضطرابات عاطفية.
التشخيص تشخيص الذهان الهلوسي المزمن يتم من قبل طبيب نفسي بعد عدد من الجلسات.
ما من داع لإجراء أي فحص آخر، وحتى ولو أجريت بعض الفحوص مثل تحاليل الدم أو صورة للدماغ، فهي لاستبعاد الأساس أو السبب العضوي لهذه الاضطرابات.
العلاج
علاج هذا المرض يشمل الأدوية من جهة وعلاجات مضادة للذهان، وفي الأغلب العلاج ليس شافياً، وإنما يعالج أعراض المرض.
من جهة أخرى، العلاج النفسي ضروري، وغالباً ما يكون العلاج الاجتماعي مشترك أيضاً، ويسمح بحماية المريض قانونياً في المنزل.
الذهان الهلوسي المزمن مرض نفسي يظهر بشكل هذيان هلوسي. الهلوسة هي إحساس مرضي يشعر به المريض في غياب كل العوامل المثيرة. فهو شعور أو إحساس لا أساس له. تظهر هذه المتلازمة لدى المرأة المتقدّمة بالسن عادة. وتكون التركيبة الذهنية والعقلية للمريض طبيعية. يُظهر تطور المرض فترات تعاف ولحظات تفاقم. بشكل عام، وفي الأشهر التي تسبق المرض، يحصل حدث بارز كمواجهة صعوبات مهنية، اقتصادية، طلاق، حداد... ويجب تمييز الذهان الهلوسي المزمن من مشاكل الهذيان الأخرى مثل الرهاب وانفصام الشخصية. الأعراض
أعراض الذهان الهلوسي المزمن هي التالية:
أفكار هذيانية مناقضة للحقائق والوقائع التي يمكن مراقبتها وملاحظتها.
هلوسات سمعية، فيسمع المريض أصواتاً غير موجودة فعلياً.
هلوسات حسية مشتركة أي الإحساس باللمس كالمداعبة أو اللمس.
وبشكل نادر، هلوسات مرئية ذوقية أو شمية.
اضطرابات عاطفية.
التشخيص تشخيص الذهان الهلوسي المزمن يتم من قبل طبيب نفسي بعد عدد من الجلسات.
ما من داع لإجراء أي فحص آخر، وحتى ولو أجريت بعض الفحوص مثل تحاليل الدم أو صورة للدماغ، فهي لاستبعاد الأساس أو السبب العضوي لهذه الاضطرابات.
العلاج
علاج هذا المرض يشمل الأدوية من جهة وعلاجات مضادة للذهان، وفي الأغلب العلاج ليس شافياً، وإنما يعالج أعراض المرض.
من جهة أخرى، العلاج النفسي ضروري، وغالباً ما يكون العلاج الاجتماعي مشترك أيضاً، ويسمح بحماية المريض قانونياً في المنزل.