мя Зάмояч
06-02-2025, 07:24 PM
﴿وَٱلتِّینِ وَٱلزَّیۡتُونِ ١ وَطُورِ سِینِینَ ٢ وَهَـٰذَا ٱلۡبَلَدِ ٱلۡأَمِینِ ٣
لَقَدۡ خَلَقۡنَا ٱلۡإِنسَـٰنَ فِیۤ أَحۡسَنِ تَقۡوِیمࣲ ٤ ثُمَّ رَدَدۡنَـٰهُ أَسۡفَلَ سَـٰفِلِینَ ٥
إِلَّا ٱلَّذِینَ ءَامَنُوا۟ وَعَمِلُوا۟ ٱلصَّـٰلِحَـٰتِ فَلَهُمۡ أَجۡرٌ غَیۡرُ مَمۡنُونࣲ ٦﴾ [التين ١-٦]
أَقْسم الله بالتين والزيتون، وهما من الثمار المشهورة
وأقسم بجبل «طور سيناء» الذي كلَّم الله عليه موسى تكليمًا
وأقسم بهذا البلد الأمين من كل خوف، وهي «مكة» مهبط الوحي
لقد خلقنا الإنسان في أحسن صورة، ثم رددناه إلى النار إن لم يطع الله، ويتبع الرسل
لكن الذين آمنوا وعملوا الأعمال الصالحة لهم أجر عظيم غير مقطوع ولا منقوص.
﴿فَمَا یُكَذِّبُكَ بَعۡدُ بِٱلدِّینِ﴾ [التين ٧]
أيُّ شيء يحملك -أيها الإنسان- على أن تكذِّب بالبعث والجزاء
مع وضوح الأدلة على قدرة الله تعالى على ذلك؟
﴿أَلَیۡسَ ٱللَّهُ بِأَحۡكَمِ ٱلۡحَـٰكِمِینَ﴾ [التين ٨]
أليس الله الذي جعل هذا اليوم للفصل بين الناس، بأحكم الحاكمين في كل ما خلق؟ بلى.
فهل يُترك الخلق سدى لا يؤمرون ولا يُنهون، ولا يثابون ولا يعاقبون؟ لا يصحُّ ذلك ولا يكون.
لَقَدۡ خَلَقۡنَا ٱلۡإِنسَـٰنَ فِیۤ أَحۡسَنِ تَقۡوِیمࣲ ٤ ثُمَّ رَدَدۡنَـٰهُ أَسۡفَلَ سَـٰفِلِینَ ٥
إِلَّا ٱلَّذِینَ ءَامَنُوا۟ وَعَمِلُوا۟ ٱلصَّـٰلِحَـٰتِ فَلَهُمۡ أَجۡرٌ غَیۡرُ مَمۡنُونࣲ ٦﴾ [التين ١-٦]
أَقْسم الله بالتين والزيتون، وهما من الثمار المشهورة
وأقسم بجبل «طور سيناء» الذي كلَّم الله عليه موسى تكليمًا
وأقسم بهذا البلد الأمين من كل خوف، وهي «مكة» مهبط الوحي
لقد خلقنا الإنسان في أحسن صورة، ثم رددناه إلى النار إن لم يطع الله، ويتبع الرسل
لكن الذين آمنوا وعملوا الأعمال الصالحة لهم أجر عظيم غير مقطوع ولا منقوص.
﴿فَمَا یُكَذِّبُكَ بَعۡدُ بِٱلدِّینِ﴾ [التين ٧]
أيُّ شيء يحملك -أيها الإنسان- على أن تكذِّب بالبعث والجزاء
مع وضوح الأدلة على قدرة الله تعالى على ذلك؟
﴿أَلَیۡسَ ٱللَّهُ بِأَحۡكَمِ ٱلۡحَـٰكِمِینَ﴾ [التين ٨]
أليس الله الذي جعل هذا اليوم للفصل بين الناس، بأحكم الحاكمين في كل ما خلق؟ بلى.
فهل يُترك الخلق سدى لا يؤمرون ولا يُنهون، ولا يثابون ولا يعاقبون؟ لا يصحُّ ذلك ولا يكون.