الدكتور على حسن
05-20-2025, 09:56 PM
من اجمل القصص وأروعها …
رغم نهايتها الحزينة..
والتى بدأت بفرح وتبشير من الله ان يرزق زكريا بولد ..
لم يجعل له من قبل سميا ( يحيى )
رغم ان زكريا كان قد بلغ من العمر عتيا …
وكانت امرأته عاقر..
ولد يحيى وعاش وكان نبياً صالحا وطيبا ورزينا وتقيا..
وكان من دعواه تحريم الزواج من المحارم..
وكان فى هذا العهد ملك طاغية ..
وكان يُريد ان يتزوج ابنة اخيه
فعرض الامر على يحيى فرفض طلبه..
ولما رفض ادخله السجن..
وزارته المرأة التى يريد الملك الزواج منها …
فاغرته بكل السبل …
حتى يوافق على زواجها من الملك ولكنه رفض ايضا..
فبقى فى نفسها منه..
فطلبت من الملك ان يقدم لها مهرا..
وهذا المهر هو رأس يحيى..
فبعث اليه فى سجنه من قتله
وجاء برأسه ودمه فى طست وقدمه اليها..
وانتهت القصه التى بدأت بداية سعيدة..
بنهاية تعيسه ولكنها ارادة الله
والتى لانعلم الحكمه من مشيئته…
الا ان نقول حسبنا الله ونعم الوكيل..
لكم خالص تحياتى وتقديرى
الدكتور علـى
رغم نهايتها الحزينة..
والتى بدأت بفرح وتبشير من الله ان يرزق زكريا بولد ..
لم يجعل له من قبل سميا ( يحيى )
رغم ان زكريا كان قد بلغ من العمر عتيا …
وكانت امرأته عاقر..
ولد يحيى وعاش وكان نبياً صالحا وطيبا ورزينا وتقيا..
وكان من دعواه تحريم الزواج من المحارم..
وكان فى هذا العهد ملك طاغية ..
وكان يُريد ان يتزوج ابنة اخيه
فعرض الامر على يحيى فرفض طلبه..
ولما رفض ادخله السجن..
وزارته المرأة التى يريد الملك الزواج منها …
فاغرته بكل السبل …
حتى يوافق على زواجها من الملك ولكنه رفض ايضا..
فبقى فى نفسها منه..
فطلبت من الملك ان يقدم لها مهرا..
وهذا المهر هو رأس يحيى..
فبعث اليه فى سجنه من قتله
وجاء برأسه ودمه فى طست وقدمه اليها..
وانتهت القصه التى بدأت بداية سعيدة..
بنهاية تعيسه ولكنها ارادة الله
والتى لانعلم الحكمه من مشيئته…
الا ان نقول حسبنا الله ونعم الوكيل..
لكم خالص تحياتى وتقديرى
الدكتور علـى