زمردة ❥
03-01-2025, 10:40 AM
كشف وزير المالية محمد الجدعان أن السعودية تبنت نموذج الشراكة بين القطاعين العام والخاص (PPPs)، ما يسمح للكيانات الخاصة بالشراكة مع الحكومة بتطوير وإدارة مشاريع البنية التحتية.
جاء ذلك خلال مشاركته في الاجتماع الأول لوزراء المالية ومحافظي البنوك المركزية لمجموعة العشرين تحت رئاسة جنوب أفريقيا.
وأشار الجدعان إلى المبادرات المتمثلة بإنشاء المركز الوطني للتخصيص وصندوق البنية التحتية الوطني، التي تركز على جذب الاستثمارات الخاصة في قطاعات مثل النقل والمياه والطاقة.
وأكد أن الاقتصاد العالمي يواجه مفترق طرق حاسما، فالتحديات، بما فيها النمو البطيء والديون المرتفعة، تتزايد بسبب التجزؤ الاقتصادي والتوترات التجارية، مما يبرز الحاجة الملحة إلى تنسيق فعّال وتعاون متعدد الأطراف.
كما استعرض متانة الاقتصادات في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بالرغم من التحديات المتتالية، الذي يبرز ما تتمتع به دول المنطقة من فرص وممكنات للنهوض والازدهار، موضحاً أن ما يحدث في المنطقة يؤثر في الساحة الدولية.وتضمن الاجتماع 7 جلسات رئيسية ناقشت آفاق الاقتصاد العالمي، وسبل تعزيز الهيكل المالي الدولي، إضافة إلى تحديد الأولويات التي ركزت على سد فجوة الاستثمار في البنية التحتية لتعزيز النمو الاقتصادي الشامل والمستدام، ومواصلة العمل الذي بدأته رئاسة البرازيل لمجموعة العشرين في مجال التعاون الضريبي الدولي.
وعلى هامش الاجتماع، الذي أقيم يومي الأربعاء والخميس الموافق 26 – 27 فبراير 2025، عقد الجدعان عددا من اللقاءات الثنائية مع الوزراء في مجموعة العشرين ناقش خلالها سبل تعزيز التعاون، إضافة إلى أبرز التحديات التي تواجه الاقتصاد العالمي في ظل التطورات المتسارعة.
جاء ذلك خلال مشاركته في الاجتماع الأول لوزراء المالية ومحافظي البنوك المركزية لمجموعة العشرين تحت رئاسة جنوب أفريقيا.
وأشار الجدعان إلى المبادرات المتمثلة بإنشاء المركز الوطني للتخصيص وصندوق البنية التحتية الوطني، التي تركز على جذب الاستثمارات الخاصة في قطاعات مثل النقل والمياه والطاقة.
وأكد أن الاقتصاد العالمي يواجه مفترق طرق حاسما، فالتحديات، بما فيها النمو البطيء والديون المرتفعة، تتزايد بسبب التجزؤ الاقتصادي والتوترات التجارية، مما يبرز الحاجة الملحة إلى تنسيق فعّال وتعاون متعدد الأطراف.
كما استعرض متانة الاقتصادات في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بالرغم من التحديات المتتالية، الذي يبرز ما تتمتع به دول المنطقة من فرص وممكنات للنهوض والازدهار، موضحاً أن ما يحدث في المنطقة يؤثر في الساحة الدولية.وتضمن الاجتماع 7 جلسات رئيسية ناقشت آفاق الاقتصاد العالمي، وسبل تعزيز الهيكل المالي الدولي، إضافة إلى تحديد الأولويات التي ركزت على سد فجوة الاستثمار في البنية التحتية لتعزيز النمو الاقتصادي الشامل والمستدام، ومواصلة العمل الذي بدأته رئاسة البرازيل لمجموعة العشرين في مجال التعاون الضريبي الدولي.
وعلى هامش الاجتماع، الذي أقيم يومي الأربعاء والخميس الموافق 26 – 27 فبراير 2025، عقد الجدعان عددا من اللقاءات الثنائية مع الوزراء في مجموعة العشرين ناقش خلالها سبل تعزيز التعاون، إضافة إلى أبرز التحديات التي تواجه الاقتصاد العالمي في ظل التطورات المتسارعة.