Şøķåŕą
02-27-2025, 03:37 PM
حيوانات طائرة ومنزلقة (بالإنجليزية: Flying and gliding animals)، هناك عدد من الحيوانات قادرة على الحركة الجوية، إما عن طريق الطيران أو الطيران الشراعي. ظهرت هذه السمة عن طريق التطور عدة مرات، دون وجود سلف واحد مشترك. لقد تطور الطيران أربع مرات على الأقل في حيوانات منفصلة: الحشرات، والتيروصورات، والطيور، والخفافيش. لقد تطور الطيران الشراعي في العديد من المناسبات. عادة ما يكون التطوير لمساعدة حيوانات المظلة في الانتقال من شجرة إلى أخرى، على الرغم من وجود احتمالات أخرى. لقد تطور الطيران الشراعي، على وجه الخصوص، بين حيوانات الغابات المطيرة، وخاصة في الغابات المطيرة في آسيا (وخاصة بورنيو) حيث الأشجار طويلة ومتباعدة على نطاق واسع. العديد من أنواع الحيوانات المائية، وعدد قليل من البرمائيات والزواحف قد طورت أيضًا هذه القدرة على الطيران الشراعي، عادةً كوسيلة للتهرب من الحيوانات المفترسة.
الأوز جرايلاج( إوزة ربداء). الطيور هي واحدة من أربع مجموعات تصنيفية طورت طيرانًا آليًا.
حيث أن الطيران هو حركة الأجسام عن طريق قوة الدفع الهوائية والتي تولد قوة كافية لرفع الجسم عن طريق قوة الطفو. لدى الحيوانات تكون وسيلة الطيران عادة هي الأجنحة. يتميز كل حيوان طائر بخصائص معينة تساعده على الطيران مثل عظام الجوفاء أو أزواج الأجنحة المتعددة أو الرئات الخاصة، تساهم كل خاصية من هذه الخصائص في دعم الحيوان في بيئة الطيران الخاصة به. من الحيوانات الطائرة هناك 3 أنواع:
الأوز جرايلاج( إوزة ربداء). الطيور هي واحدة من أربع مجموعات تصنيفية طورت طيرانًا آليًا.
حيث أن الطيران هو حركة الأجسام عن طريق قوة الدفع الهوائية والتي تولد قوة كافية لرفع الجسم عن طريق قوة الطفو. لدى الحيوانات تكون وسيلة الطيران عادة هي الأجنحة. يتميز كل حيوان طائر بخصائص معينة تساعده على الطيران مثل عظام الجوفاء أو أزواج الأجنحة المتعددة أو الرئات الخاصة، تساهم كل خاصية من هذه الخصائص في دعم الحيوان في بيئة الطيران الخاصة به. من الحيوانات الطائرة هناك 3 أنواع: