قانون الحب
02-21-2025, 09:29 AM
لَرُبَّمَا مِنْ لَحْنِ الْحُرُوفِ إلَى اللَّحْن الشَّذِي
بَعْدَ مَا أَضَاق قَلْبِي الْمَعْسُور فِرَاق الْحَبِيب الْمَوْكِبِد
بَعْدَهُ وَهِجْرَة لِقَلْبِي مُؤَبَّدٌ
لَا الصَّدَى وَلَا الْكَلَامِ يَنْفَع اللَّيْل الْعَزجد
مَا زَالَ طِفْل حَبِيبِي وَيُرِيد مِنِّي
-أُحَادِثْه بِذِكْراه الْمُخَلَّد
مَازَال يَنْبِض قَلْبِه لِحَرْفَيْ الْمُمَجَّد
يَاحَبِيبِيّ هَلُمَّ كَبَّرْنَا وَعَاب الشَّيْب
فِينَا لَسْنَا صِغَارٌ -أَوْ مُرَاهِقَيْنا
الشَّيْبِ غَطَّى وَكَسْي وَقَارٍ الْحِجَاب
المُتَبَلِّد
يَا رُوحَ وَالرُّوح تَسْكُن نَفْسِي وَحَوَّاسي مَا سَكَنَ فِي رُوحِي دُونَك أَوْحَد
لَا الزَّمَانُ يُغْنِينَا عَنْ ذَكَرَك
وَلَا الرُّوحُ تَكْفِينَا عَنْ السُّؤَالِ لَك
حَبّ الشَّبَاب لَيْسَ إلَى خَار مِنِّي
وَكَسْي العِظَامُ الْمُنْهَمِكه حُبُّ وَرَوَيدا يَاحَبِيبِيّ
فَقَدْ مُرْنِي طَيْفًا وَقَلْبِي الْيَوْمَ وَكُلُّ يَوْمٍ مُتَمَرِّد
بِقَلَم مَلاَك
بَعْدَ مَا أَضَاق قَلْبِي الْمَعْسُور فِرَاق الْحَبِيب الْمَوْكِبِد
بَعْدَهُ وَهِجْرَة لِقَلْبِي مُؤَبَّدٌ
لَا الصَّدَى وَلَا الْكَلَامِ يَنْفَع اللَّيْل الْعَزجد
مَا زَالَ طِفْل حَبِيبِي وَيُرِيد مِنِّي
-أُحَادِثْه بِذِكْراه الْمُخَلَّد
مَازَال يَنْبِض قَلْبِه لِحَرْفَيْ الْمُمَجَّد
يَاحَبِيبِيّ هَلُمَّ كَبَّرْنَا وَعَاب الشَّيْب
فِينَا لَسْنَا صِغَارٌ -أَوْ مُرَاهِقَيْنا
الشَّيْبِ غَطَّى وَكَسْي وَقَارٍ الْحِجَاب
المُتَبَلِّد
يَا رُوحَ وَالرُّوح تَسْكُن نَفْسِي وَحَوَّاسي مَا سَكَنَ فِي رُوحِي دُونَك أَوْحَد
لَا الزَّمَانُ يُغْنِينَا عَنْ ذَكَرَك
وَلَا الرُّوحُ تَكْفِينَا عَنْ السُّؤَالِ لَك
حَبّ الشَّبَاب لَيْسَ إلَى خَار مِنِّي
وَكَسْي العِظَامُ الْمُنْهَمِكه حُبُّ وَرَوَيدا يَاحَبِيبِيّ
فَقَدْ مُرْنِي طَيْفًا وَقَلْبِي الْيَوْمَ وَكُلُّ يَوْمٍ مُتَمَرِّد
بِقَلَم مَلاَك