мя Зάмояч
02-18-2025, 08:58 PM
المرأة كالمرآة
- لن أتدخلَ في شؤونكَ وأطواركَ، اِفعل ما تحبه وتشتهي
لا تحزن، إن استعصى عليكَ مطلب، لا تتألم ولا تشتكي
إن أصابتكَ سهام الزمان لا تسأم، فبعد أوقاتٍ ستنقضي
- لا يبهركِ طلوع النجم، لا يقلقكِ أفولُهُ، كل شيء سينتهي
- إن تعرضتَ لمصائب الدنيا وآلامها تريث تفاءل ولا تنزوي
- القلوبُ تستفيقُ من الهموم والأحزان التي تبدو وتختفي
المرأةُ كالمرآةِ النقيةِ الصافيةِ، إليها يجب أن ترعى وتُصغي
إن ملكتَ الحياةَ بكل ملذاتها لا تغار من الكواكب لترتقيَ
لا سلوى للقلوب سوى الشعرِ، لا تتشاءم فالنور قد يأتي
الفجر يعرج من قلب الظلام، كن واثقاً مطمئناً ولا تبتلي
- الدموع قد تكون أحياناً سطوراً من نور وللقلوب تحيي
يمحو الصبحُ سوادَ الظلام، لم يزل الإنسانُ كعادته يبغي؟
- لا تندلِثْ، وسرِ الهوينا، لا تؤذِ أحداً من البشر ولا تغري
لم يخلقِ الإنسانُ على طبائع لؤمٍ، وعلى السبيل يمشي
اُبثث أمركَ وكاشفْهُ لمن تحب، تريَّثْ قبل عليه أن تنادي
يأ أهلَ الصلاحِ لا تنظروا إليه شزَراً، إنه يضطَرُّ أن يُصغي
ابتعدوا عن الزًّيْغِ والضلالِ، فقد تلاقون ما لا قد يلاقي
إنه يحلمُ أن يكونَ مثلَ سليمان تُسَخَّرُ له الرياحُ وتجري
يستخدِمُ الجِنَّ في أمورِهِ الدنويَّةِ، هذا ما يشاؤُهُ ويبغي
قد لا يتأتَّى له ذلك، وهو إنسانٌ عادٍ، لعله يتخيَّلُ ويهذي
إنهُ لطيفٌ حقّاً ذو طبيعةٍ من زُمُرُّدٍ، من عاشَرَهُ همُّهُ يمضي
ِ- اِقتربي لينقلَ إليكِ طبيعتَه، فالنجومُ بالأسرارِ إليه تُفْضي
أفيقي من سباتِكِ، يكفيكِ من الآلامِ فهي في دمكِ تسري
تعلمين ما يتخيَّلُهُ من نسائم عطرِكِ، إنه من العشقِ يرتوي
- تلكً المظاهرُ التي تشتهي حين تختفي الشمس وتنزوي
- ما أشقى الإنسانَ حين يكون وحيداً ! كأنه للشوكِ يجني
- تذم نفسَكَ كأنكَ سُلِبَتْ منكَ نفائسُ، فيأخذُ عودُهُ يَذْوي
يذرف العبراتِ، لم يتبع شرائعَ المجتمعِ الذي إليه ينتمي
لا ينظرُ في المرآةِ، عن الناسِ يبتعدُ، وللمسيرِ يطوي
هذه بعض الأحلامِ، اِمتزجتْ بالهمومِ، لا تريدُ أن تنتهي
تحلَّيْ بالصدقِ فهو فضيلةُ الفضائلِ، إنها للقلوبِ تُحْيي
- لن أتدخلَ في شؤونكَ وأطواركَ، اِفعل ما تحبه وتشتهي
لا تحزن، إن استعصى عليكَ مطلب، لا تتألم ولا تشتكي
إن أصابتكَ سهام الزمان لا تسأم، فبعد أوقاتٍ ستنقضي
- لا يبهركِ طلوع النجم، لا يقلقكِ أفولُهُ، كل شيء سينتهي
- إن تعرضتَ لمصائب الدنيا وآلامها تريث تفاءل ولا تنزوي
- القلوبُ تستفيقُ من الهموم والأحزان التي تبدو وتختفي
المرأةُ كالمرآةِ النقيةِ الصافيةِ، إليها يجب أن ترعى وتُصغي
إن ملكتَ الحياةَ بكل ملذاتها لا تغار من الكواكب لترتقيَ
لا سلوى للقلوب سوى الشعرِ، لا تتشاءم فالنور قد يأتي
الفجر يعرج من قلب الظلام، كن واثقاً مطمئناً ولا تبتلي
- الدموع قد تكون أحياناً سطوراً من نور وللقلوب تحيي
يمحو الصبحُ سوادَ الظلام، لم يزل الإنسانُ كعادته يبغي؟
- لا تندلِثْ، وسرِ الهوينا، لا تؤذِ أحداً من البشر ولا تغري
لم يخلقِ الإنسانُ على طبائع لؤمٍ، وعلى السبيل يمشي
اُبثث أمركَ وكاشفْهُ لمن تحب، تريَّثْ قبل عليه أن تنادي
يأ أهلَ الصلاحِ لا تنظروا إليه شزَراً، إنه يضطَرُّ أن يُصغي
ابتعدوا عن الزًّيْغِ والضلالِ، فقد تلاقون ما لا قد يلاقي
إنه يحلمُ أن يكونَ مثلَ سليمان تُسَخَّرُ له الرياحُ وتجري
يستخدِمُ الجِنَّ في أمورِهِ الدنويَّةِ، هذا ما يشاؤُهُ ويبغي
قد لا يتأتَّى له ذلك، وهو إنسانٌ عادٍ، لعله يتخيَّلُ ويهذي
إنهُ لطيفٌ حقّاً ذو طبيعةٍ من زُمُرُّدٍ، من عاشَرَهُ همُّهُ يمضي
ِ- اِقتربي لينقلَ إليكِ طبيعتَه، فالنجومُ بالأسرارِ إليه تُفْضي
أفيقي من سباتِكِ، يكفيكِ من الآلامِ فهي في دمكِ تسري
تعلمين ما يتخيَّلُهُ من نسائم عطرِكِ، إنه من العشقِ يرتوي
- تلكً المظاهرُ التي تشتهي حين تختفي الشمس وتنزوي
- ما أشقى الإنسانَ حين يكون وحيداً ! كأنه للشوكِ يجني
- تذم نفسَكَ كأنكَ سُلِبَتْ منكَ نفائسُ، فيأخذُ عودُهُ يَذْوي
يذرف العبراتِ، لم يتبع شرائعَ المجتمعِ الذي إليه ينتمي
لا ينظرُ في المرآةِ، عن الناسِ يبتعدُ، وللمسيرِ يطوي
هذه بعض الأحلامِ، اِمتزجتْ بالهمومِ، لا تريدُ أن تنتهي
تحلَّيْ بالصدقِ فهو فضيلةُ الفضائلِ، إنها للقلوبِ تُحْيي