زمردة ❥
02-14-2025, 10:58 AM
اختتمت شركة تمكين للتقنيات مشاركتها في مؤتمر ليب 2025، الذي شهد حضوراً متنوعاً لأكثر من 1800 شركة رائدة في مجال التقنية. وذلك بصفتها راعياً بلاتينياً للحدث التقني الأضخم على مستوى العالم، والذي أُقيم خلال الفترة من 9-12 فبراير، في مركز الرياض للمعارض والمؤتمرات بملهم.
حيث أكّدت تمكين للتقنيات على الالتزام بتعزيز رحلة الابتكار الرقمي، وابتكارها لحلول رقمية متجددة، من خلال إطلاق مجموعة من الحلول المقدمة من جسور والمعتمدة على الذكاء الاصطناعي لخدمة مراكز التواصل، وإطلاق خدمات تمكين للثقة الرقمية، والإعلان عن حلولها التي تخدم الإدارة والتحليل والحوكمة، والمدعومة بأحدث تقنيات الذكاء الاصطناعي.
وذلك بهدف مواكبة التطور التقني والاحتياجات المختلفة، والمضي نحو فرصٍ واعدة بتوقيع عدة اتفاقيات مع كبرى الشركات العالمية في القطاع. ويُعد ذلك، امتداداً لإستراتيجيتها المدفوعة نحو الريادة في أن تكون الخيار الأول لتوفير الاحتياجات التقنية لعملائها من القطاعين الحكومي والخاص، بما يساهم في دعم الاستدامة والابتكار.
يُذكر أن شركة تمكين للتقنيات هي كيان حكومي متخصص في التقنية بدأت منذ عام 2013، بُنيت وطُوّرت بعقول سعودية شغوفة بتمكين تقنيات المستقبل وتتخذ رؤية السعودية 2030 محفزًا للطموح الواعد، من خلال تصميم مجموعة من الحلول الابتكارية لتهيئة التحول الرقمي في القطاع الحكومي والخاص عبر تبنّي التقنيات الرائدة والانتفاع من شراكاتها الإستراتيجية.
حيث أكّدت تمكين للتقنيات على الالتزام بتعزيز رحلة الابتكار الرقمي، وابتكارها لحلول رقمية متجددة، من خلال إطلاق مجموعة من الحلول المقدمة من جسور والمعتمدة على الذكاء الاصطناعي لخدمة مراكز التواصل، وإطلاق خدمات تمكين للثقة الرقمية، والإعلان عن حلولها التي تخدم الإدارة والتحليل والحوكمة، والمدعومة بأحدث تقنيات الذكاء الاصطناعي.
وذلك بهدف مواكبة التطور التقني والاحتياجات المختلفة، والمضي نحو فرصٍ واعدة بتوقيع عدة اتفاقيات مع كبرى الشركات العالمية في القطاع. ويُعد ذلك، امتداداً لإستراتيجيتها المدفوعة نحو الريادة في أن تكون الخيار الأول لتوفير الاحتياجات التقنية لعملائها من القطاعين الحكومي والخاص، بما يساهم في دعم الاستدامة والابتكار.
يُذكر أن شركة تمكين للتقنيات هي كيان حكومي متخصص في التقنية بدأت منذ عام 2013، بُنيت وطُوّرت بعقول سعودية شغوفة بتمكين تقنيات المستقبل وتتخذ رؤية السعودية 2030 محفزًا للطموح الواعد، من خلال تصميم مجموعة من الحلول الابتكارية لتهيئة التحول الرقمي في القطاع الحكومي والخاص عبر تبنّي التقنيات الرائدة والانتفاع من شراكاتها الإستراتيجية.