زمردة ❥
02-01-2025, 11:32 PM
لا تقتصر الصحة على تجنب الأمراض، بل تتلخص أيضًا في تنمية العادات التي تؤدي إلى العافية على المدى الطويل، وفي حين أن النظام الغذائي وممارسة الرياضة أمران بالغا الأهمية، فإن الأشخاص الأصحاء يضيفون بعض العادات الأقل شهرة ولكنها الأكثر فعالية إلى حياتهم اليومية، فى هذا التقرير 6 عادات مدعومة علميًا تساهم في الحفاظ على الصحة الدائمة، بحسب موقع تايمز ناو.
1. إعطاء الأولوية للنوم الجيد
لا يقيس الأفراد الأصحاء ساعات النوم فحسب، بل يركزون أيضًا على جودة النوم، يذهب الأشخاص الأصحاء إلى الفراش في وقت مماثل كل ليلة، ويمتنعون عن النظر إلى الأجهزة الإلكترونية وقت النوم، ويهيئون بيئة مواتية للراحة. تُظهر الأبحاث أن النوم المكثف المتواصل يساعد الجهاز المناعي والدماغ والعمليات الأيضية، وقد ارتبطت الأمراض المزمنة، بما في ذلك أمراض القلب والسكري، بسوء النوم.
2. ممارسة الأكل الواعي
بدلاً من الاهتمام بالأنظمة الغذائية القاسية، يركز الأشخاص الأصحاء على تناول الطعام بوعي. فهم يأكلون ببطء، ويستمتعون بالطعام، ويستمعون إلى إشارات أجسامهم للجوع والشبع. وهذا يساعدهم على تجنب الإفراط في تناول الطعام، كما يحسن الهضم وامتصاص العناصر الغذائية. 3. دمج الحركة اليومية وليس فقط ممارسة التمارين الرياضية
في حين أن التمارين الرياضية المنظمة مفيدة، فإن الأشخاص الأكثر صحة يتحركون أيضًا أثناء النهار. فهم يستخدمون السلالم بدلاً من المصعد، ويمشون لمسافات قصيرة، ويقفون كثيرًا إذا كانوا يعملون في مكتب. وقد أظهرت الأبحاث أن الجلوس لفترات طويلة يزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب والاضطرابات الأيضية، لذا فإن الحركة اليومية مهمة للصحة العامة.
4. تقليل التوتر بشكل فعال
بدلاً من تجاهله يتعامل الأفراد الأصحاء بنشاط مع التوتر من خلال التنفس العميق والتأمل والأنشطة البدنية. يؤدي التوتر المزمن إلى الالتهاب وارتفاع ضغط الدم وضعف المناعة. يمكن أن يكون لممارسة تقنيات الاسترخاء تأثير كبير في تقليل هذه المخاطر وتعزيز المرونة العقلية.
5. الحفاظ على رطوبة الجسم بشرب أكثر من مجرد الماء
الترطيب هو مفتاح الصحة الجيدة؛ ومع ذلك، فإن شرب الماء العادي لا يكفي. يتناول الأشخاص الأصحاء أطعمة مرطبة، وخاصة الفواكه والخضروات، بالإضافة إلى خيارات تحتوي على معادن، مثل شاي الأعشاب أو ماء جوز الهند ويساعد الترطيب المناسب في دعم الهضم والدورة الدموية مع الحفاظ على الوظائف الإدراكية حادة وتجنب التعب والصداع.
6. بناء علاقات اجتماعية قوية
يرتبط الشعور بالوحدة بزيادة مخاطر الإصابة بأمراض القلب والاكتئاب وحتى الموت المبكر. ويضع الأشخاص الأصحاء معنى لعلاقاتهم، سواء كانت علاقات عائلية أو علاقات مع الأصدقاء أو علاقات مجتمعية. وقد أظهرت الدراسات أن الروابط الاجتماعية تعمل على تحسين الصحة العقلية وتقليل التوتر وحتى تحسين وظائف المناعة.
1. إعطاء الأولوية للنوم الجيد
لا يقيس الأفراد الأصحاء ساعات النوم فحسب، بل يركزون أيضًا على جودة النوم، يذهب الأشخاص الأصحاء إلى الفراش في وقت مماثل كل ليلة، ويمتنعون عن النظر إلى الأجهزة الإلكترونية وقت النوم، ويهيئون بيئة مواتية للراحة. تُظهر الأبحاث أن النوم المكثف المتواصل يساعد الجهاز المناعي والدماغ والعمليات الأيضية، وقد ارتبطت الأمراض المزمنة، بما في ذلك أمراض القلب والسكري، بسوء النوم.
2. ممارسة الأكل الواعي
بدلاً من الاهتمام بالأنظمة الغذائية القاسية، يركز الأشخاص الأصحاء على تناول الطعام بوعي. فهم يأكلون ببطء، ويستمتعون بالطعام، ويستمعون إلى إشارات أجسامهم للجوع والشبع. وهذا يساعدهم على تجنب الإفراط في تناول الطعام، كما يحسن الهضم وامتصاص العناصر الغذائية. 3. دمج الحركة اليومية وليس فقط ممارسة التمارين الرياضية
في حين أن التمارين الرياضية المنظمة مفيدة، فإن الأشخاص الأكثر صحة يتحركون أيضًا أثناء النهار. فهم يستخدمون السلالم بدلاً من المصعد، ويمشون لمسافات قصيرة، ويقفون كثيرًا إذا كانوا يعملون في مكتب. وقد أظهرت الأبحاث أن الجلوس لفترات طويلة يزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب والاضطرابات الأيضية، لذا فإن الحركة اليومية مهمة للصحة العامة.
4. تقليل التوتر بشكل فعال
بدلاً من تجاهله يتعامل الأفراد الأصحاء بنشاط مع التوتر من خلال التنفس العميق والتأمل والأنشطة البدنية. يؤدي التوتر المزمن إلى الالتهاب وارتفاع ضغط الدم وضعف المناعة. يمكن أن يكون لممارسة تقنيات الاسترخاء تأثير كبير في تقليل هذه المخاطر وتعزيز المرونة العقلية.
5. الحفاظ على رطوبة الجسم بشرب أكثر من مجرد الماء
الترطيب هو مفتاح الصحة الجيدة؛ ومع ذلك، فإن شرب الماء العادي لا يكفي. يتناول الأشخاص الأصحاء أطعمة مرطبة، وخاصة الفواكه والخضروات، بالإضافة إلى خيارات تحتوي على معادن، مثل شاي الأعشاب أو ماء جوز الهند ويساعد الترطيب المناسب في دعم الهضم والدورة الدموية مع الحفاظ على الوظائف الإدراكية حادة وتجنب التعب والصداع.
6. بناء علاقات اجتماعية قوية
يرتبط الشعور بالوحدة بزيادة مخاطر الإصابة بأمراض القلب والاكتئاب وحتى الموت المبكر. ويضع الأشخاص الأصحاء معنى لعلاقاتهم، سواء كانت علاقات عائلية أو علاقات مع الأصدقاء أو علاقات مجتمعية. وقد أظهرت الدراسات أن الروابط الاجتماعية تعمل على تحسين الصحة العقلية وتقليل التوتر وحتى تحسين وظائف المناعة.