نبضها مطيري
01-04-2025, 08:41 AM
لم يحدّد الخبراء والأطبّاء سبباً واحداً رئيسياً لإصابة الحامل بفقدان الشهيّة في فترة الحمل، ولكنّ بعض الدراسات والتجارب الطبيّة ترجّح أنّ هناك أسباباً كثيرة وراء فقدان الشهيّة.
اضطرابات الأكل: الإصابة بالاضطرابات في الجهاز الهضميّ، بسبب حدوث تغيرات فسيولوجية في جسم الحامل؛ لدخول جسدها في مرحلة جديدة، ينمو أثناءها الطفل في الرحم ليشارك الأمّ طعامها وشرابها، من أسباب فقدان شهية الحامل.
ردّة فعلٍ طبيعيّةٍ للجسم: بسبب حصول الحمل، وقد تشعر بعض السيّدات بفقدان الشهيّة في الأشهر الثلاثة الأولى من الحمل، بينما يستمرّ بعضهنّ بالإحساس بهذه الحالة حتى الشهر التاسع.
خوف الحامل من أن يعرضها تناول الطعام إلى الغثيان والقيء يجعلها تفقد شهيتها، ويمكن للنساء في هذه الحالة التحدّث إلى الطبيب واستشارة أخصائيّة التغذية.
اكتئاب الحمل: وللاضطرابات الهرمونية أثناء الحمل تأثير سلبي على الصحة النفسية أيضاً؛ حيث تسبب للحامل الإصابة بالاكتئاب، ما يجعلها تفقد الشهية أو تتناول الطعام بكميات كبيرة.
تناول الأدوية: من الوارد أن يكون فقدان الشهية عرضاً جانبياً لأحد الأدوية التي تتناولها الحامل، أو إصابتها بالأورام، أو تأخر إفراغ المعدة، أو الإحساس بحرقة المعدة.
مرض أديسون: وهو اضطراب يجعل الجسم ينتج كمية غير كافية من بعض الهرمونات، بجانب مستويات التوتر العالية لدى الحامل، والتغيرات في حاسة الشم والتذوق المرتبطة بالحمل، ونقص بعض الفيتامينات والمعادن.
تأثير فقدان شهية الحامل على الجنين
انتبهي فإن الأشهر الأولى من الحمل لا يؤثر الغذاء على الجنين؛ لأن حجمه يكون صغيراً جداً، وما يستهلكه من الأم لا يكاد يحصى، ولكن بعد الشهر الثالث يجب المواظبة على التغذية الصحية.
استشيري طبيبك الخاص؛ إذا واجهتِ مشاكل من سوء التغذية؛ حتى يكتب لك الطبيب فيتامينات لتقوية جسمك وتغذية الجنين؛ فالجنين يصله غذاؤه كاملاً عن طريق دم الأم، بغض النظر أن كانت الأم بحالة طيبة أم لا.
فإن كانت الأم تعاني من سوء التغذية أو حالة من فقدان الشهية، فإن التغذية للجنين ستتوفر عن طريق مخازن جسمها، فتخرج منها المواد الأساسية اللازمة لنمو الجنين.
وتمر هذه المواد المغذية عبر الدم إلى المشيمة بسهولة، فتؤمن حاجة الجنين كاملة، ونحن نشبه الجنين بالطفيلي؛ أي أنه يتغذى على حساب الآخرين، لذلك تتحمل الأم الحامل وحدها حالتها المرضية.
كيفية التعامل مع فقدان الشهيّة في الحمل
حامل تتناول وجبة صحية خفيفة
لا تقلقي بخصوص تناول وجبة الإفطار في الصباح: حيث يشتدّ الشعور بفقدان الشهيّة والتقيؤ حينها، وتعويض الطعام خلال بقيّة ساعات النهار.
تجنّبي شرب الماء على الريق: الحرص على شرب كميات وفيرة من الماء، تتراوح بين ثمانية وعشرة أكواب يومياً، وتقسيمها على عدّة فترات زمنية طوال النهار.
نوّعي في أصناف الطعام: مع ضرورة احتوائها على الخضروات الورقيّة، مثل: الخسّ، والسبانخ، والأطعمة المليئة بالألياف الغذائيّة.
عدم الاكتفاء بالوجبات الرئيسيّة الثلاث: وتناول وجبات صغيرة خلال النهار، شرط أن تعادل الوجبات الرئيسيّة في الكميّة والنوعيّة.
عدم النهوض من السرير فور الاستيقاظ من النوم صباحاً: بل الجلوس قليلاً حتّى تستجمع الحامل قواها، وتتأكّد من قدرتها على النهوض.
تناولي الموالح في فترة الصباح: وذلك بكميّات صغيرة مثل: عيدان البسكويت المالحة، أو البسكويت المالح.
تناولي بعض المقبّلات والوجبات الخفيفة: والتي لا ترفضها المعدة غالباً، كالسلطات والمعكرونة، وأكل بعض المكسّرات والفشار.
لا تنسي الفيتامينات الخاصّة بتقوية صحّة الحامل في فترة المساء؛ لأنّ تناولها صباحاً يضاعف معاناة الحامل، بسبب ما تعانيه من أعراض الوحام عموماً.
احرصي على النوم لساعات كافية؛ للحفاظ على صحّة الحامل والمولود، والراحة قدر الإمكان في بداية الحمل، مع تجنّب شرب المنبّهات، مثل: القهوة، والشاي.
حافظي على استعادة الشهية أثناء أشهر الحمل، ويتم ذلك بالمحافظة على التغذية أثناء الحمل، من خلال شرب كميات كافية من الماء، وتناول وجبات عدة مرات يومياً.
طرق التعامل مع فقدان الشهية:
عصائر خضراء تفيد صحة الحامل
شرب كميات كافية من العصائر الطبيعية والماء.
تناول وجبات ذات كمية قليلة عدة مرات يومياً.
تجنب الأطعمة الحارة والمقلية، والأطعمة ذات الروائح القوية.
تناول الأطعمة والمشروبات الخضراء الغنية بالعناصر الغذائية اللازمة.
تناول المكملات الغذائية الخاصة بالحمل، تحت إشراف الطبيب المختص.
ممارسة التمارين الرياضية، وينصح بالمتابعة المستمرة مع الطبيب المختص.
العمل على تحقيق حمل صحي؛ من أجل سلامة الجنين خلال الولادة.
تناول الأدوية المعالجة للغثيان والقيء بعد مراجعة الطبيب.
استشارة الطبيب، لاستبدال الأدوية المثبطة للشهية بعقاقير أخرى آمنة.
تجنب الضغط العصبي قدر الإمكان ومحاولة تخفيفه، بممارسة تمارين التأمل والاسترخاء.
اضطرابات الأكل: الإصابة بالاضطرابات في الجهاز الهضميّ، بسبب حدوث تغيرات فسيولوجية في جسم الحامل؛ لدخول جسدها في مرحلة جديدة، ينمو أثناءها الطفل في الرحم ليشارك الأمّ طعامها وشرابها، من أسباب فقدان شهية الحامل.
ردّة فعلٍ طبيعيّةٍ للجسم: بسبب حصول الحمل، وقد تشعر بعض السيّدات بفقدان الشهيّة في الأشهر الثلاثة الأولى من الحمل، بينما يستمرّ بعضهنّ بالإحساس بهذه الحالة حتى الشهر التاسع.
خوف الحامل من أن يعرضها تناول الطعام إلى الغثيان والقيء يجعلها تفقد شهيتها، ويمكن للنساء في هذه الحالة التحدّث إلى الطبيب واستشارة أخصائيّة التغذية.
اكتئاب الحمل: وللاضطرابات الهرمونية أثناء الحمل تأثير سلبي على الصحة النفسية أيضاً؛ حيث تسبب للحامل الإصابة بالاكتئاب، ما يجعلها تفقد الشهية أو تتناول الطعام بكميات كبيرة.
تناول الأدوية: من الوارد أن يكون فقدان الشهية عرضاً جانبياً لأحد الأدوية التي تتناولها الحامل، أو إصابتها بالأورام، أو تأخر إفراغ المعدة، أو الإحساس بحرقة المعدة.
مرض أديسون: وهو اضطراب يجعل الجسم ينتج كمية غير كافية من بعض الهرمونات، بجانب مستويات التوتر العالية لدى الحامل، والتغيرات في حاسة الشم والتذوق المرتبطة بالحمل، ونقص بعض الفيتامينات والمعادن.
تأثير فقدان شهية الحامل على الجنين
انتبهي فإن الأشهر الأولى من الحمل لا يؤثر الغذاء على الجنين؛ لأن حجمه يكون صغيراً جداً، وما يستهلكه من الأم لا يكاد يحصى، ولكن بعد الشهر الثالث يجب المواظبة على التغذية الصحية.
استشيري طبيبك الخاص؛ إذا واجهتِ مشاكل من سوء التغذية؛ حتى يكتب لك الطبيب فيتامينات لتقوية جسمك وتغذية الجنين؛ فالجنين يصله غذاؤه كاملاً عن طريق دم الأم، بغض النظر أن كانت الأم بحالة طيبة أم لا.
فإن كانت الأم تعاني من سوء التغذية أو حالة من فقدان الشهية، فإن التغذية للجنين ستتوفر عن طريق مخازن جسمها، فتخرج منها المواد الأساسية اللازمة لنمو الجنين.
وتمر هذه المواد المغذية عبر الدم إلى المشيمة بسهولة، فتؤمن حاجة الجنين كاملة، ونحن نشبه الجنين بالطفيلي؛ أي أنه يتغذى على حساب الآخرين، لذلك تتحمل الأم الحامل وحدها حالتها المرضية.
كيفية التعامل مع فقدان الشهيّة في الحمل
حامل تتناول وجبة صحية خفيفة
لا تقلقي بخصوص تناول وجبة الإفطار في الصباح: حيث يشتدّ الشعور بفقدان الشهيّة والتقيؤ حينها، وتعويض الطعام خلال بقيّة ساعات النهار.
تجنّبي شرب الماء على الريق: الحرص على شرب كميات وفيرة من الماء، تتراوح بين ثمانية وعشرة أكواب يومياً، وتقسيمها على عدّة فترات زمنية طوال النهار.
نوّعي في أصناف الطعام: مع ضرورة احتوائها على الخضروات الورقيّة، مثل: الخسّ، والسبانخ، والأطعمة المليئة بالألياف الغذائيّة.
عدم الاكتفاء بالوجبات الرئيسيّة الثلاث: وتناول وجبات صغيرة خلال النهار، شرط أن تعادل الوجبات الرئيسيّة في الكميّة والنوعيّة.
عدم النهوض من السرير فور الاستيقاظ من النوم صباحاً: بل الجلوس قليلاً حتّى تستجمع الحامل قواها، وتتأكّد من قدرتها على النهوض.
تناولي الموالح في فترة الصباح: وذلك بكميّات صغيرة مثل: عيدان البسكويت المالحة، أو البسكويت المالح.
تناولي بعض المقبّلات والوجبات الخفيفة: والتي لا ترفضها المعدة غالباً، كالسلطات والمعكرونة، وأكل بعض المكسّرات والفشار.
لا تنسي الفيتامينات الخاصّة بتقوية صحّة الحامل في فترة المساء؛ لأنّ تناولها صباحاً يضاعف معاناة الحامل، بسبب ما تعانيه من أعراض الوحام عموماً.
احرصي على النوم لساعات كافية؛ للحفاظ على صحّة الحامل والمولود، والراحة قدر الإمكان في بداية الحمل، مع تجنّب شرب المنبّهات، مثل: القهوة، والشاي.
حافظي على استعادة الشهية أثناء أشهر الحمل، ويتم ذلك بالمحافظة على التغذية أثناء الحمل، من خلال شرب كميات كافية من الماء، وتناول وجبات عدة مرات يومياً.
طرق التعامل مع فقدان الشهية:
عصائر خضراء تفيد صحة الحامل
شرب كميات كافية من العصائر الطبيعية والماء.
تناول وجبات ذات كمية قليلة عدة مرات يومياً.
تجنب الأطعمة الحارة والمقلية، والأطعمة ذات الروائح القوية.
تناول الأطعمة والمشروبات الخضراء الغنية بالعناصر الغذائية اللازمة.
تناول المكملات الغذائية الخاصة بالحمل، تحت إشراف الطبيب المختص.
ممارسة التمارين الرياضية، وينصح بالمتابعة المستمرة مع الطبيب المختص.
العمل على تحقيق حمل صحي؛ من أجل سلامة الجنين خلال الولادة.
تناول الأدوية المعالجة للغثيان والقيء بعد مراجعة الطبيب.
استشارة الطبيب، لاستبدال الأدوية المثبطة للشهية بعقاقير أخرى آمنة.
تجنب الضغط العصبي قدر الإمكان ومحاولة تخفيفه، بممارسة تمارين التأمل والاسترخاء.