إيلاَن
12-25-2024, 04:29 PM
/
في الخامس الابتدائي صمم الطالب وسيلة صغيرة أسماها (المسامير في غير مكانها تضر البالونات)،
ذهب فخورا ومتحمسا لغرفة المعلمين ليريها للمعلم قبل الحصة،
أمسكها المعلم أمام زملاءه المدرسين..ضحك منها..قال ساخرا: سخافة!!
أريد إبداعاً وشيئاً له أثر وألقاها من الشباك ،
بكى الطالب محرجاً وانسحب...
في نهاية الدوام أدار المعلم مفتاح سيارته ففجرت المسامير العجل الأمامي...
ورثا بيتا واحدا ، أراد الكبير شراء حصة أخيه ظلما وبثمن بخس،
كالعادة وقفت العائلة مع الأكبر!!
قال لهم الأصغر : لا اريد البيع ولا النقود إنما أريد غرفة واحدة تسجل باسمي..
وافقوا على الفور دون تردد ،
حوّل الصغير الغرفة لمكان للدروس الخصوصية فلم تحتمل الزوجة ولا الأخ صوت جرس الباب وإزعاج الطلاب وشجارهم الدائم.
..فاض الكيل وقرروا بيع البيت...
عرض الصغير سعرا خياليا لغرفته فهرب المشترون...
بعد شهور اشترى الأصغر البيت بالسعر البخس الذي قدمه له الكبير سابقا...
قالت غاضبة: قلت لك مرارا لا تنعتني بالساقطة...أنا اختك يا غبي! ،
ضربها وقال: لماذا تأخرت في تحضير الشاي يا ساقطة؟؟
أحضريه فورا يا ساقطة وإلا ساعاود ضربك يا ساقطة..
مجبرة مشت نحو المطبخ تدعو عليه بالموت،
قالت باكية: كيف تعد الساقطة الشاي؟؟
بصقت في الكوب وضعت السكر ثم حركت!!!
اشترى بساتين القرية كلها وأصبح يحتكر الخضار والفاكهة،
طلبوا تخفيض السعر فرفض،
طلبوا البيع بالدين فشتمهم وطردهم ووصف أطفالهم بالسارقين..
صباح اليوم التالي قرأوا لافتة علقها على أبواب بساتينه
تقول: حذروا اولادكم..(هناك ثمرة مسمومة في كل شجرة) ..
ذهب ليتفقد اللافتة فوجد لافتة أخرى كتبها أحدهم
وفيها (لقد أصبحت ثمرتان مسمومتان في كل شجرة)...
الحلاق للزبائن: لم أر أغبى من هذا الولد طوال حياتي ..سأريكم....
تعال يا ولد: هذا ربع دينار وهذه عشرة قروش فمن ستختار؟
أخذ الولد العشرة قروش وشكره وركض...
الحلاق ضاحكا مجلجلا: هل رأيتم؟...
منذ شهرين وهو يكرر نفس الغباء كل يوم ياله من أحمق كبير!!!
الطفل لوالدته: أمي هذه عشرة أخرى ضعيها في الحصالة...
هذا الحلاق الغبي لن يفهم أنني في اليوم الذي سآخذ فيه الربع سينتهي كل شيء!!!
في الكافتيريا أراد الأستاذ الجامعي المتعجرف بعض المرح مع زملاءه
فقرروا السخرية من النادل المسكين:
يا فلان : هل لك بصفقة معنا؟
النادل: نعم سيدي..
الاستاذ: سأسألك سؤالا إن لم تجبني عليه أخذت منك دولار واحدا،
وستسالني أنت أيضا سؤالا إن لم أعرف جوابه أعطيتك مئة دولار وهؤلاء شهود..
ما رأيك اليست صفقة مجدية؟
وافق النادل..
الاستاذ مبتسما: قل لي ما عدد النجوم في السماء؟
فكر النادل وأجاب النادل بحزن: لا أعلم سيدي فلا أحد يمكنه أن يعلم ...
الاستاذ: انا حر في سؤالي...هههههههههه إليّ بالدولار...
الآن دوري سيدي، قال النادل بحقد
الاستاذ: هيا قل سؤالك يا "نااادل" .. لاستاذ جامعي!
النادل: ما عدد النجوم في السماء سيدي؟
المدير الظالم اجتمع بالعمال المساكين ،
قال غاضبا: علمتني حياتي أن لا شيء يؤدب ويؤلم في العمل
سوى خسارة المال لذلك سأخصم من رواتبكم الربع نهاية الشهر
لأن إنتاجكم لا يعجبني..
قالوا: لكننا حضرنا كما كل يوم و الماكينات كانت معطلة ..
في الشهر التالي تذكر أحدهم ،
وقد طالبه البقال بدين سُجّل عليه بسبب الخصم،
تذكر حكمة المدير فأعطب ماكنتين رئيسيتين دون أن يشعر به أحد!!!
لا تستهن بذكاء البسطاء،
ولا تنبش الشر في نفوس الآخرين فتقتُل قيمهم...
في الخامس الابتدائي صمم الطالب وسيلة صغيرة أسماها (المسامير في غير مكانها تضر البالونات)،
ذهب فخورا ومتحمسا لغرفة المعلمين ليريها للمعلم قبل الحصة،
أمسكها المعلم أمام زملاءه المدرسين..ضحك منها..قال ساخرا: سخافة!!
أريد إبداعاً وشيئاً له أثر وألقاها من الشباك ،
بكى الطالب محرجاً وانسحب...
في نهاية الدوام أدار المعلم مفتاح سيارته ففجرت المسامير العجل الأمامي...
ورثا بيتا واحدا ، أراد الكبير شراء حصة أخيه ظلما وبثمن بخس،
كالعادة وقفت العائلة مع الأكبر!!
قال لهم الأصغر : لا اريد البيع ولا النقود إنما أريد غرفة واحدة تسجل باسمي..
وافقوا على الفور دون تردد ،
حوّل الصغير الغرفة لمكان للدروس الخصوصية فلم تحتمل الزوجة ولا الأخ صوت جرس الباب وإزعاج الطلاب وشجارهم الدائم.
..فاض الكيل وقرروا بيع البيت...
عرض الصغير سعرا خياليا لغرفته فهرب المشترون...
بعد شهور اشترى الأصغر البيت بالسعر البخس الذي قدمه له الكبير سابقا...
قالت غاضبة: قلت لك مرارا لا تنعتني بالساقطة...أنا اختك يا غبي! ،
ضربها وقال: لماذا تأخرت في تحضير الشاي يا ساقطة؟؟
أحضريه فورا يا ساقطة وإلا ساعاود ضربك يا ساقطة..
مجبرة مشت نحو المطبخ تدعو عليه بالموت،
قالت باكية: كيف تعد الساقطة الشاي؟؟
بصقت في الكوب وضعت السكر ثم حركت!!!
اشترى بساتين القرية كلها وأصبح يحتكر الخضار والفاكهة،
طلبوا تخفيض السعر فرفض،
طلبوا البيع بالدين فشتمهم وطردهم ووصف أطفالهم بالسارقين..
صباح اليوم التالي قرأوا لافتة علقها على أبواب بساتينه
تقول: حذروا اولادكم..(هناك ثمرة مسمومة في كل شجرة) ..
ذهب ليتفقد اللافتة فوجد لافتة أخرى كتبها أحدهم
وفيها (لقد أصبحت ثمرتان مسمومتان في كل شجرة)...
الحلاق للزبائن: لم أر أغبى من هذا الولد طوال حياتي ..سأريكم....
تعال يا ولد: هذا ربع دينار وهذه عشرة قروش فمن ستختار؟
أخذ الولد العشرة قروش وشكره وركض...
الحلاق ضاحكا مجلجلا: هل رأيتم؟...
منذ شهرين وهو يكرر نفس الغباء كل يوم ياله من أحمق كبير!!!
الطفل لوالدته: أمي هذه عشرة أخرى ضعيها في الحصالة...
هذا الحلاق الغبي لن يفهم أنني في اليوم الذي سآخذ فيه الربع سينتهي كل شيء!!!
في الكافتيريا أراد الأستاذ الجامعي المتعجرف بعض المرح مع زملاءه
فقرروا السخرية من النادل المسكين:
يا فلان : هل لك بصفقة معنا؟
النادل: نعم سيدي..
الاستاذ: سأسألك سؤالا إن لم تجبني عليه أخذت منك دولار واحدا،
وستسالني أنت أيضا سؤالا إن لم أعرف جوابه أعطيتك مئة دولار وهؤلاء شهود..
ما رأيك اليست صفقة مجدية؟
وافق النادل..
الاستاذ مبتسما: قل لي ما عدد النجوم في السماء؟
فكر النادل وأجاب النادل بحزن: لا أعلم سيدي فلا أحد يمكنه أن يعلم ...
الاستاذ: انا حر في سؤالي...هههههههههه إليّ بالدولار...
الآن دوري سيدي، قال النادل بحقد
الاستاذ: هيا قل سؤالك يا "نااادل" .. لاستاذ جامعي!
النادل: ما عدد النجوم في السماء سيدي؟
المدير الظالم اجتمع بالعمال المساكين ،
قال غاضبا: علمتني حياتي أن لا شيء يؤدب ويؤلم في العمل
سوى خسارة المال لذلك سأخصم من رواتبكم الربع نهاية الشهر
لأن إنتاجكم لا يعجبني..
قالوا: لكننا حضرنا كما كل يوم و الماكينات كانت معطلة ..
في الشهر التالي تذكر أحدهم ،
وقد طالبه البقال بدين سُجّل عليه بسبب الخصم،
تذكر حكمة المدير فأعطب ماكنتين رئيسيتين دون أن يشعر به أحد!!!
لا تستهن بذكاء البسطاء،
ولا تنبش الشر في نفوس الآخرين فتقتُل قيمهم...