Şøķåŕą
12-22-2024, 04:05 PM
استكمالاً لفكرة القطع الأساسية التي لا يجب أن تخلو خزانة الرجل منها، كالسترة الجلدية، وحذاء الـLoafers والسراويل بمختلف أشكالها، نقدم اليوم القطعة الكلاسيكية الأهم في خزانة الرجل العصري، وهي القميص الأبيض الكلاسيكي الفاخر، ولكن متي ظهرت هذه القطعة وكيف تطورت عبر السنوات؟
جذور القميص الأبيض الكلاسيكي
تعود بدايات القميص الأبيض الكلاسيكي كما نعرفه اليوم إلى العصر الفيكتوري، حيث كان يُنظر إليه آنذاك كرمزٍ للثراء، فيما كان اللون الأبيض الناصع الخاص بالقميص دليلاً أو علامة على كون الشخص الذي يرتديه من طبقة اجتماعية عليا أو ذا ثروة كبيرة، وتعود تلك الفكرة إلى كون الأشخاص الأثرياء هم فقط من يستطيعون غسل قمصانهم بشكل متكرر، وامتلاك ما يكفي منها لارتدائها بشكل يومي، ومن ثم كان علامة على الثروة والارتباط بطبقة اجتماعية راقية.
هنا تطورت مصطلحات مثل "White Collar" أو الموظفين ذوي الياقات البيضاء، كدلالة على أبناء الطبقة الاجتماعية الراقية، الذين كانوا يشغلون المناصب الإدارية والكتابية المهمة، وعلى غراره مصطلح "Blue Collar"، الذي كان يطلق على العمّال الذين كانوا يعملون في الأعمال ذات الطبيعة الشاقّة، كالصناعات المختلفة التي تتضمن العمل بالأيدي والبناء، بالإضافة إلى الأعمال الخاصة بالصيانات المختلفة.
القمصان البيضاء الفاخرة
يُعد القميص الأبيض جزءًا أساسيًّا من خزانة الرجل العصري باختلاف خلفيته ووظيفته وذوقه أو حتى عمره، إذ يمثل هذا القميص قطعة متعددة الاستخدامات، ذات تصميم ذكي وعملي يسمح بقابليته للارتداء بسهولة دون عناء، كما أنه قطعة مطلوبة تقريبًا في كل المناسبات والأحداث المختلفة، بما في ذلك إطلالات العمل الرسمية وحفلات الزفاف والخطبة، أو حتى احتفالات التخرج، لذلك يمكن التنبؤ بأن هذا القميص سيظل دائمًا قطعة كلاسيكية يمتلكها الرجال في خزاناتهم
ومع تطور الموضة، اتخذ القميص أشكالاً متنوعة، بين الياقات العريضة والياقات الناعمة والصغيرة، أو حتى القمصان التي لا تحتوي علي ياقات، حيث يقوم القميص الأبيض -في أي من تصاميمه- بإضفاء لمسة خاصة إلى إطلالاتك المختلفة، ما يجعل أناقتك لوحة مثالية للتعبير عن الذات، من خلال تنسيقه مع القطع المتنوعة.
وسواء تم ارتداء القمصان البيضاء مع بدلة أنيقة لمناسبة رسمية، أو مع جينز وأحذية رياضية لنزهة غير رسمية، فإن هذا القميص الأبيض يوصل الخط بين كل من الكلاسيكية والمعاصرة بسهولة وأناقة
واليوم، يتخطى القميص الأبيض جميع الحواجز الخاصة بطبيعة الملابس، لتجعل هذه القطعة الأساسية لنفسها مكانًا وسط الملابس ذات الطابع الرسمي، والملابس غير الرسمية والخاصة بالعمل، من خلال التصميمات المتنوعة والمختلفة.
جذور القميص الأبيض الكلاسيكي
تعود بدايات القميص الأبيض الكلاسيكي كما نعرفه اليوم إلى العصر الفيكتوري، حيث كان يُنظر إليه آنذاك كرمزٍ للثراء، فيما كان اللون الأبيض الناصع الخاص بالقميص دليلاً أو علامة على كون الشخص الذي يرتديه من طبقة اجتماعية عليا أو ذا ثروة كبيرة، وتعود تلك الفكرة إلى كون الأشخاص الأثرياء هم فقط من يستطيعون غسل قمصانهم بشكل متكرر، وامتلاك ما يكفي منها لارتدائها بشكل يومي، ومن ثم كان علامة على الثروة والارتباط بطبقة اجتماعية راقية.
هنا تطورت مصطلحات مثل "White Collar" أو الموظفين ذوي الياقات البيضاء، كدلالة على أبناء الطبقة الاجتماعية الراقية، الذين كانوا يشغلون المناصب الإدارية والكتابية المهمة، وعلى غراره مصطلح "Blue Collar"، الذي كان يطلق على العمّال الذين كانوا يعملون في الأعمال ذات الطبيعة الشاقّة، كالصناعات المختلفة التي تتضمن العمل بالأيدي والبناء، بالإضافة إلى الأعمال الخاصة بالصيانات المختلفة.
القمصان البيضاء الفاخرة
يُعد القميص الأبيض جزءًا أساسيًّا من خزانة الرجل العصري باختلاف خلفيته ووظيفته وذوقه أو حتى عمره، إذ يمثل هذا القميص قطعة متعددة الاستخدامات، ذات تصميم ذكي وعملي يسمح بقابليته للارتداء بسهولة دون عناء، كما أنه قطعة مطلوبة تقريبًا في كل المناسبات والأحداث المختلفة، بما في ذلك إطلالات العمل الرسمية وحفلات الزفاف والخطبة، أو حتى احتفالات التخرج، لذلك يمكن التنبؤ بأن هذا القميص سيظل دائمًا قطعة كلاسيكية يمتلكها الرجال في خزاناتهم
ومع تطور الموضة، اتخذ القميص أشكالاً متنوعة، بين الياقات العريضة والياقات الناعمة والصغيرة، أو حتى القمصان التي لا تحتوي علي ياقات، حيث يقوم القميص الأبيض -في أي من تصاميمه- بإضفاء لمسة خاصة إلى إطلالاتك المختلفة، ما يجعل أناقتك لوحة مثالية للتعبير عن الذات، من خلال تنسيقه مع القطع المتنوعة.
وسواء تم ارتداء القمصان البيضاء مع بدلة أنيقة لمناسبة رسمية، أو مع جينز وأحذية رياضية لنزهة غير رسمية، فإن هذا القميص الأبيض يوصل الخط بين كل من الكلاسيكية والمعاصرة بسهولة وأناقة
واليوم، يتخطى القميص الأبيض جميع الحواجز الخاصة بطبيعة الملابس، لتجعل هذه القطعة الأساسية لنفسها مكانًا وسط الملابس ذات الطابع الرسمي، والملابس غير الرسمية والخاصة بالعمل، من خلال التصميمات المتنوعة والمختلفة.