تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : (كَانُوا لَا يَتَنَاهَوْنَ عَن مُّنكَرٍ فَعَلُوهُ لَبِئْسَ مَا كَانُوا يَفْعَلُونَ )


انثى برائحة الورد
10-31-2018, 01:12 PM
روى الترمذي عن حذيفة بن اليمان: أن النبي صلى الله عليه وسلم قال:
«والذي نفسي بيده لتأمرن بالمعروف ولتنهون عن المنكر، أو ليوشكن الله أن يبعث عليكم عقابا من عنده ثم لتدعنه فلا يستجيب لكم» .
وروى الإمام أحمد عن عدى بن عميرة- رضى الله عنه- قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول:
«إن الله- لا يعذب العامة بعمل الخاصة حتى يروا المنكر بين ظهرانيهم وهم قادرون على أن ينكروه. فإذا فعلوا ذلك لعن الله العامة والخاصة» .

وروى ابن ماجة عن أنس بن مالك قال يا رسول الله،
متى نترك الأمر بالمعروف والنهى عن المنكر؟
قال: «إذا ظهر فيكم ما ظهر في الأمم قبلكم قلنا: يا رسول الله، وما الذي ظهر في الأمم قبلنا؟
قال صلى الله عليه وسلم: الملك في صغاركم، والفاحشة في كباركم، والعلم في رذالتكم» أى في فساقكم.
هذا جانب من الأحاديث التي وردت في وجوب الأمر بالمعروف والنهى عن المنكر.
فعلى الأمة الاسلامية أن تقوم بحقها حتى تكون مستحقة لمدح الله- تعالى- لها بقوله:
كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ.



السعدى :
(كَانُوا لَا يَتَنَاهَوْنَ عَن مُّنكَرٍ فَعَلُوهُ غڑ لَبِئْسَ مَا كَانُوا يَفْعَلُونَ)
ومن معاصيهم التي أحلت بهم المثلات، وأوقعت بهم العقوبات أنهم: { كَانُوا لَا يَتَنَاهَوْنَ عَنْ مُنْكَرٍ فَعَلُوهُ } أي: كانوا يفعلون المنكر، ولا ينهى بعضهم بعضا، فيشترك بذلك المباشر، وغيره الذي سكت عن النهي عن المنكر مع قدرته على ذلك. وذلك يدل على تهاونهم بأمر الله، وأن معصيته خفيفة عليهم، فلو كان لديهم تعظيم لربهم لغاروا لمحارمه، ولغضبوا لغضبه، وإنما كان السكوت عن المنكر -مع القدرة- موجبا للعقوبة، لما فيه من المفاسد العظيمة: منها: أن مجرد السكوت، فعل معصية، وإن لم يباشرها الساكت. فإنه -كما يجب اجتناب المعصية- فإنه يجب الإنكار على من فعل المعصية. ومنها: ما تقدم أنه يدل على التهاون بالمعاصي، وقلة الاكتراث بها. ومنها: أن ذلك يجرئ العصاة والفسقة على الإكثار من المعاصي إذا لم يردعوا عنها، فيزداد الشر، وتعظم المصيبة الدينية والدنيوية، ويكون لهم الشوكة والظهور، ثم بعد ذلك يضعف أهل الخير عن مقاومة أهل الشر، حتى لا يقدرون على ما كانوا يقدرون عليه أوَّلًا. ومنها: أن - في ترك الإنكار للمنكر- يندرس العلم، ويكثر الجهل، فإن المعصية- مع تكررها وصدورها من كثير من الأشخاص، وعدم إنكار أهل الدين والعلم لها - يظن أنها ليست بمعصية، وربما ظن الجاهل أنها عبادة مستحسنة، وأي مفسدة أعظم من اعتقاد ما حرَّم الله حلالا؟ وانقلاب الحقائق على النفوس ورؤية الباطل حقا؟" ومنها: أن السكوت على معصية العاصين، ربما تزينت المعصية في صدور الناس، واقتدى بعضهم ببعض، فالإنسان مولع بالاقتداء بأضرابه وبني جنسه، ومنها ومنها. فلما كان السكوت عن الإنكار بهذه المثابة، نص الله تعالى أن بني إسرائيل الكفار منهم لعنهم بمعاصيهم واعتدائهم، وخص من ذلك هذا المنكر العظيم.



( كَانُوا لا يَتَنَاهَوْنَ عَنْ مُنكَرٍ فَعَلُوهُ لَبِئْسَ مَا كَانُوا يَفْعَلُونَ (79)
1- المتتبع في القرآن لعقوبات الله للأمم يجد أن معظمها وقع بسبب ترك النهي عن المنكر،لا بسبب ترك اï»·مر بالمعروف(كانوا لا يتناهون عن منكر فعلوه). / سعود الشريم
2- منكرات اï»·فعال في المجتمعات أشد خطرا وأدعى لعقوبة الله ولعنته من منكرات اï»·قوال،فقد قال الله عن بني إسرائيل(كانوا لا يتناهون عن منكر فعلوه). /سعود الشريم
3- " كانوا لا يتناهون عن منكر فعلوه " قال أهل العلم: وليس من شرط الناهي أن يكون سليماً عن معصية .. بل ينهى العصاة بعضهم
بعضا .. / نايف الفيصل
4- القرآن يَلعن المجتمع السلبي الذي يرى المنكر ولا ينكره ! ï´؟لُعن الذين كفروا من بني إسرائيل...كانوا لا يتناهون عن منكر فعلوهï´¾
/ نايف الفيصل
5- التناصح موجب لرحمة الله، وتركه موجب لغضبه ولعنته، لما لعن الله بني إسرائيل قال (كانوا لا يتناهون عن منكر فعلوه لبئس ما
كانوا يفعلون) / عبد العزيز الطريفي
6- "لُعِن الذِين كَفرُوا مِن بَنِي إسرَائيلَ" لعن الله الكافرين وإن كانوا من أولاد الأنبياء فشرف النسب لايمنع إطلاق اللعنة في حقهم. .
/ ابو حمزة الكناني
7- المصلحون رحمة للأمة وخصومهم لعنة عليها، فالله حينما (لعن) بني إسرائيل بيّن السبب فقال (كانوا لا يتناهون عن منكر فعلوه لبئس
ما كانوا يفعلون) / عبد العزيز الطريفي
8- يقول ابن مسعود رضي الله عنه :"هلكت إن لم يعرف قلبك المعروف وينكر المنكر" ؛ وترك ذلك مجلبة لعقوبة الله ؛ ï´؟ كانوا لا يتناهون عن مُنكر فعلوه ï´¾./ ‏فرائد قرآنية

المصدر
حصاد التدبر





(كَانُوا لَا يَتَنَاهَوْنَ عَن مُّنكَرٍ فَعَلُوهُ لَبِئْسَ مَا كَانُوا يَفْعَلُونَ )

يقول الله عز وجلّ في سياق الحديث عن الكفار من بني إسرائيل وهو يصف أقبح الصفات التي اتصفوا بها وطبعًا القرآن العظيم حين يحدثنا عن هذا وحين يحدثنا عن الأمم السابقة إنما يأتي بها لسياق أخذ الدروس والعبر، في سياق التعلّم، في سياق عدم الوقوع التي وقع بها السابقون لأن العاقل هو الذي يتعظ بغيره ويتعلم من عثرات غيره، يتعلم من الأخطاء ويحاول أن يتدارك تلك الأخطاء فلا يكررها في حياته وقد علم مآلآت تلك الأفعال والأخطاء
القرآن العظيم في سورة المائدة هذه الآية الكريمة التي يقول فيها (كَانُوا لَا يَتَنَاهَوْنَ عَن مُّنكَرٍ فَعَلُوهُ لَبِئْسَ مَا كَانُوا يَفْعَلُونَ) والقرآن العظيم في هذه الآية يحدد صفة شاعت وانتشرت بين تلك الأقوام، شاعت في المجتمع ما أصبحت مجرد عمل فردي فالقرآن يستعمل في مواضع أخرى كلمة (ينهون) ولكن هنا قال (كَانُوا لَا يَتَنَاهَوْنَ عَن مُّنكَرٍ فَعَلُوهُ) واصفًا ذلك الفعل عدم التناهي (لا يتناهون) وعدم التناهي هنا يوضح لنا من سياق الكلام أنه الذي ينبغي أن يكون أن يصبح إنكار الخطأ وعدم إعطاء الشرعية للأخطاء لما قبّحه الإسلام، لما يقبّحه وينكره العقل السليم الصافي الرشيد النقي الذي يتدبر في عواقب الأمور ويربط بين تلك المآلآت بما جاء في كتاب الله عز وجلّ حين لا يصبح ذلك تفاعلًا في المجتمع حين يرى أفراد المجتمع البعض منهم وهو يزاول أعمالًا مشينة قبيحة لا يقبل بها الشرع أنكرها الشرع العظيم زجر عنها نهى عنها هذه الأفعال حين يكتفي الإنسان المسلم الإنسان الذي يقرأ كتاب الله تعالى الإنسان الذي يعي تمامًا ما معنى رسالته على هذه الأرض يرى الأخطاء يرى القبائح يرى المنكرات من فحش في القول من فحش في الفعل من تصرفات دنيئة من مخالفات صريحة لشرع الله ولكنه يأبى إلا أن يلوذ بالصمت مبررًا لنفسه عشرات التبريرات وما أكثر التبريرات في حياتنا! التبرير هو عبارة عن حالة نفسية يحاول فيها الإنسان أن يتخلص من كل تلك الإزعاجات النفسية التي يشعر بها يتخلص من تلك التبعة التي يحس بها نفسيا الألم وخز الضمير الذي يشعر به حين يسكت عن خطأ حين يسكت عن قبيح. هذا الفعل الإنساني حين ينتشر بين أفراد المجتمع ويصبح المجال كل المجال (كَانُوا لَا يَتَنَاهَوْنَ عَن مُّنكَرٍ فَعَلُوهُ) يفعل أحدهم المنكر يفعل القبيح يفعل الجريمة التي زجر القرآن عنها بأبشع الأوصاف ورغم كل ذلك يعودون فيتشاركون ويتقاسمون معه كل تفاصيل الحياة يجالسونه في مجالسهم ربما يستقبلونه في بيوتهم وربما يرحبون به كذلك، بمرور الوقت والزمن المخطئ يشعر أن هؤلاء يعطونه ويمنحونه شرعية سلبها الله سبحانه وتعالى منه. المخطئ نحن حين نرى في حياتنا من يخطئ في حياتنا وكل ابن آدم خطاء ولكن هناك فرق شائع بين من يخطئ ويتستر على خطئه على فعلته وبين من يخطئ ويجاهر بذلك الخطأ وربما في بعض الأحيان حتى يتفاخر به، هذا النوع من التصرفات هو الذي نعى القرآن العظيم نعى على من يحاول أن يعطي شرعية لتلك التصرفات، كيف كيف يعطي شرعية وهو فقط التزم بالسكوت؟!

القرآن يعلّمني أني حين لا أوضح لذلك المخطئ الخطأ حين لا أبيّن حين لا أجعل هذا الإنسان المخطئ أنا في حقيقة الأمر أنا حين أوضح له الخطأ إنما آخذ بيده أحاول مساعدته، المخطئ فينا ليس إنسانًا منبوذًا كما يُهيأ للبعض أنك إذا أنكرت الخطأ على صاحبك كأنك نبذته، لا، المسألة ليست بهذا الشكل، المسألة أني بالعكس تماما حين أوضح له الخطأ إنما آخذ بيده إنما أحاول أن أريه أشياء ما رآها من قبل أحاول أن أوضح له العواقب، أسلك أحسن السبل والطرق والوسائل لأجل أن أبين له مدى الخطأ لكن أن أتركه وأتعامل معه وكأنه لم يخطئ وأغض النظر عن تصرفاته وربما تكون تلك التصرفات قبائح، منكرات، هذه كارثةّ ولن يتوقف أثر هذه الكارثة على الشخص فحسب وإنما قطعا سيمتد إلى أطراف متنوعة متعددة.



شاع على سبيل المثال للأسف الشديد في بعض المجتمعات ما يطلق عليه البعض الجنس الثالث أو مسميات مختلفة أصبح وجودهم لا نقول أنه شائع جدًا والفضل لله لا تزال بعض المجتمعات فينا لديها ذلك الحس والوعي الإيماني والخوف من الله عز وجلّ ولكننا في نفس الوقت نرى أن ذلك الانفتاح والانبساط في العالم بأسره تجاه هذه القضية الأخلاقية تجاه هذا الإنحراف الأخلاقي قد بدأ يتغير شيئا فشيئا بل كثير من التشريعات العالمية بدأت تعتبر أن تلك الصفات المنحرفة وتلك الأمراض الخطيرة إنما هي ليست بقبائح وليست بجرائم بل هي شكل من اشكال الترابط بين شخصين، شكل من اشكال الأسرة إن صح التعبير هذا في بعض التشريعات العالمية و لكن ذلك لا يغير من حقيقة الأمر الله سبحانه وتعالى بل جميع الشرائع السماوية وصفت ذلك الفعل الشنيع بأنه جريمة أخلاقية. نحن حديثنا اليوم ليس عن هذه القضية ربما نتحدث عنها في مرات قادمة ولكن الحديث هنا عن كيفية تقبل المجتمع لوجود هذا الأمر، البعض منا أصبح يعطي شرعية لهذا الفعل دون أن يتنبه يتعامل مع هذه الأطراف وكأن الأمر مقبول في حين أن الأمر منحرف وشاذ وقد يتساءل قائل: ماذا نفعل بهم؟ ننبذهم؟ لا نتعامل معهم؟ من قال إن الأمر إما أبيض وإما أسود؟ القرآن يقدم منهجية في التعامل مع الإنحرافات والأخطاء تلك المنهجية التي سار عليها لوط عليه السلام في التعامل مع قومه توضيح الأمور عدم السماح بإعطاء أي شرعية لذلك الأمر.

وثمّة أمر نغفل عنه تمامًا أننا حين نتقبل الأخطاء والانحرافات إنما نعطيها شرعية تتكلم بصمت لأبنائنا ولشبابنا ولبناتنا أن ذلك الفعل يمكن أن يكون مقبولًا منهم. ربما لم نشعر بضخامة الأمر، ربما لم ننتبه إلى جسامة الجريمة، ربما لم ندرك تمامًا ما مدى الآثار السلبية الفظيعة المترتبة على ذلك الفعل، فعل السكوت، السكوت السلبي الذي بات فعلًا يقتل المجتمعات يقتل الحسّ والوعي بالمظاهر المختلفة، ربما لم نعي ذلك. ولكن القرآن العظيم في هذه الآية يؤكد أن من أكثر الأعمال شناعة أن لا يتناهى أفراد المجتمع عن المنكر فيما بينهم بأحسن الأساليب بأجمل الطرق ولكن في ذات الوقت لا يمكن أن يكون السكوت هو الحلّ بل السكوت هو الداء.

شيخة رواية
10-31-2018, 01:22 PM
عطاء مميز وحضور انيق ووفاء لكيان روايه

التمسه في متصفح الوفاء

راقني ماكان هنا وانتظر مزيدك

فكل الشكر والامتنان لهكذا هطل


دمت بكل الخير

بٰٰقايٰا روحہٰ
10-31-2018, 01:43 PM
يعطيك العافيه ياارب..
ولك مني باقات من القرنفل
تحمل في شذاها اسمى معاني الاحترام
بانتظارجديدك بكل شوق:239:

نور القمر
10-31-2018, 06:04 PM
تسلم الايادي
على الطرح القيم والمميز
بشوق لجديدك القادم
ودي و ورودي

غـُـلايےّ
10-31-2018, 06:49 PM
طررح يفوق آلجمآل ,
‎كعآدتك إبدآع في صفحآتك ,
‎يعطيك آلعآفيـه يَ رب ,
‎وبِ إنتظآر المزيد من هذآ الفيض ,
‎لقلبك السعآده والفـرح ..
‎ودي

الاقشر
10-31-2018, 09:57 PM
بارك الله فيك على طرحك الطيب :241:

عاشق اميرة
11-01-2018, 12:20 AM
الله‍ يجزآگ الجنه‍
و
ينورقلبگ
بآرگ الله‍ فيگ
و
فقگ الله لمآيحبه‍ ويرضآه‍:121:

الياقوتة
11-01-2018, 05:14 AM
جزاك الله خير الجزاء
ورفع قدرك في السماء
ولا حرمك اجر هذا العطاء

شيخة رواية
11-01-2018, 02:59 PM
عطاء مميز وحضور انيق ووفاء لكيان روايه

التمسه في متصفح الوفاء

راقني ماكان هنا وانتظر مزيدك

فكل الشكر والامتنان لهكذا هطل


دمت بكل الخير

حلوة الروح
11-01-2018, 07:58 PM
https://www.up4.cc/image99105.html
\\
//
\\

الله يجزاك كل خير على مجهودك...

ويجعل الأجر الاوفر بميزان حسناتك...

ننتظر جديدك...


حلوة :eq-33: الروح

روحي تبيك
11-01-2018, 08:52 PM
جزاك الله خير وجعله في ميزان حسناتك
ولا حرمك الأجر يارب
وأنار الله قلبك بنورالإيمان
أحترآمي لــ/سموك

لَـحًـــنِ ♫
11-02-2018, 04:55 AM
يعطيك العآفيه / طرح رآئع ومميز
ولاعدمنا جمآل إطلالتك
كل الشكر والتقدير
لك الود وباقة ورد ,,~



https://upload.3dlat.com/uploads/3dlat.net_17_16_73d4_b36b31deb8233.gif

خالد
11-02-2018, 08:46 PM
بارك الله فيك
وجعل ما تقدمه من موضوعات
في ميزان حسناتك
ويجمعنا بك والمسلمين في جنات النعيم
دمت بخير

الوسيم
11-03-2018, 07:24 PM
جزاك الله خيرا لما نقلت لنا من دُرر
اللهم ارزقنا لسانا ذاكرا
وقلبا خاشعا وعينا دامعا
دمت برضى الله

شيخة رواية
11-04-2018, 08:18 AM
عطاء مميز وحضور انيق ووفاء لكيان روايه

التمسه في متصفح الوفاء

راقني ماكان هنا وانتظر مزيدك

فكل الشكر والامتنان لهكذا هطل


دمت بكل الخير

sham
11-05-2018, 10:14 PM
احسنت الإنتقاء
جزاك الله خير الجزاء .

,:241:

أبو علياء
11-10-2018, 03:03 PM
جزاكم الله خيراً ونفع بكم
على الموضوع الرائع والمميز
وجعل كل ما تقدمونه في موازين حسناتكم
لكم مني ارق المنى
وخالص التقدير والاحترام

انثى برائحة الورد
11-14-2018, 04:34 PM
سعدت بتواجدكم
شكرا لك على جمال حضوركم

لذة مطر ..!
11-20-2018, 04:42 AM
جزاك الله خير ع طرحك ونفع بك .. :20:

raneem
11-20-2018, 06:12 PM
جزاك الله خيرا
وبارك الله فيك
وانار قلبك بطاعه الرحمن
مودتي

ذآتَ حُسن♔
11-24-2018, 08:17 PM
جزآك الله جنةٍ عَرضها آلسَموآت وَ الأرض ..
بآرك الله فيك على الطَرح القيم وَ في ميزآن حسناتك ..
آسأل الله أنْ يَرزقـك فسيح آلجنات !!
دمت بحفظ الله ورعآيته ..
لِ روحك

انثى برائحة الورد
11-24-2018, 09:31 PM
حضور من نور اضاء متصفحي
كم انا سعيده بهذا الحضور العابق بالطهر
لكم جنائن من الجوري

ريُـ‘ـُآحُـ‘ـُ آلُـ‘ـُشُـ‘ـُۅقُـ‘ـُ
01-05-2019, 01:42 PM
جزاكم ربي خير الجزاء
ونفع الله بكم وسدد خطاكم
وجعلكم من أهل جنات النعيم
اللهم آآآآمين

شيخة رواية
01-09-2019, 01:22 PM
كل الشكر والامتنان على روعهـ بوحـكـ
..
وروعهـ مانــثرت .. وجماليهـ طرحكـ

دلوعة عشق
05-30-2019, 12:42 PM
جزاك المولى الجنه
وكتب الله لك اجر هذه الحروف
كجبل احد حسنات
وجعله المولى شاهداً لك لا عليك
لاعدمنا روعتك
ولك احترامي وتقديري

Şøķåŕą
09-10-2023, 03:07 PM
_



جزاك الله كل خير ..
وَبارك الله فيك ولا حرمك الأجر
لك من الشكر أجزله.

Şøķåŕą
08-08-2024, 09:46 PM
شكراً لك
بإنتظار الجديد القادم
دمت بكل خير

Şøķåŕą
08-08-2024, 09:46 PM
شكراً لك
بإنتظار الجديد القادم
دمت بكل خير