مثلي قليل
11-07-2024, 06:57 AM
كُلَّمَا اجتاحني الشَّوْق
َيْن ماضيّ . . وَحَاضِرِي
ماضيي الَّذِي عشته وَلَم أَعْرِفُك . .
وَحَاضِرِي وَأَنْتَ بَيْنَ يَدَيْ . .
يَا لَهَا مِنْ نَسَمَات جَمِيلَة أتجرعها مِن عَبِير هَوَاك
أَنْت . . مِنْبَرِي . . وعشقي . .
فَكُلَّمَا اجتاحني الشَّوْق . . أغمضت عَيْنَاي
كَي أَصْلِ إلَى قَلْبِك . .
اسْتَرَقَ السَّمْعَ . . وَهُوَ يَحْكِي مَا لَا تنطقه شفتاك
أَمَّا عَيْنَاك . . فَهِي سِرّ حبكي . .
أَجِدْهَا شَارِدَة النَّظَرَات ، تُسْتَرَقّ التَّمَعُّنُ فِي جَنَبَاتِ مَجْلِسِنَا . .
حَاوَلَت فَتْح سِرَّهَا . .
وَلَم أَسْتَطِع سِوَى مَعْرِفَة
إِنَّك تُحِبِّينِي . .
حَاوَلَت تَرْجَمَتَهَا . . وَبَقِيَتْ فِي ذُهُولٍ . .
مَا تَكُنْه لِي مِنْ عِشْقٍ
حَاوَلَت التَّناغُم مَعَهَا ، فَغَلَبَتْنِي . .
وُجِدَت بِهَا . . الْكَثِيرِ مِنْ الِاشْتِيَاق للقيانا . .
فَلَيْسَ هُنَاكَ أَجْمَلُ مِنْ مَا نحلم بِه . . مِن تُلَاقِي . .
حَبِيبِي . . صَبَرْنَا الْكَثِير ، وَلَم يَبْقَى سِوَى الْقَلِيل . .
دُعِينَا نتحلى بِالصَّبْر ، وَنَعِيش يَوْمِنَا . .
وَالْحَبّ يحيطنا . .
تَمَنَّيْت ، حِبِّك لَي لِلْأَبَد . .
وَأَنَا أَقُولُ حُبُّك لَك خَالِد . .
حَتَّى بَعْدَ كُلِّ شَيِّ . . .
فَهَذَا مَا أتمناه . .
حُبُّك وَقَلْبُك الدافئ . .
هُو كَنْزَي الَّذِي طَالَمَا حَلَمْت بِهِمَا
…….
َيْن ماضيّ . . وَحَاضِرِي
ماضيي الَّذِي عشته وَلَم أَعْرِفُك . .
وَحَاضِرِي وَأَنْتَ بَيْنَ يَدَيْ . .
يَا لَهَا مِنْ نَسَمَات جَمِيلَة أتجرعها مِن عَبِير هَوَاك
أَنْت . . مِنْبَرِي . . وعشقي . .
فَكُلَّمَا اجتاحني الشَّوْق . . أغمضت عَيْنَاي
كَي أَصْلِ إلَى قَلْبِك . .
اسْتَرَقَ السَّمْعَ . . وَهُوَ يَحْكِي مَا لَا تنطقه شفتاك
أَمَّا عَيْنَاك . . فَهِي سِرّ حبكي . .
أَجِدْهَا شَارِدَة النَّظَرَات ، تُسْتَرَقّ التَّمَعُّنُ فِي جَنَبَاتِ مَجْلِسِنَا . .
حَاوَلَت فَتْح سِرَّهَا . .
وَلَم أَسْتَطِع سِوَى مَعْرِفَة
إِنَّك تُحِبِّينِي . .
حَاوَلَت تَرْجَمَتَهَا . . وَبَقِيَتْ فِي ذُهُولٍ . .
مَا تَكُنْه لِي مِنْ عِشْقٍ
حَاوَلَت التَّناغُم مَعَهَا ، فَغَلَبَتْنِي . .
وُجِدَت بِهَا . . الْكَثِيرِ مِنْ الِاشْتِيَاق للقيانا . .
فَلَيْسَ هُنَاكَ أَجْمَلُ مِنْ مَا نحلم بِه . . مِن تُلَاقِي . .
حَبِيبِي . . صَبَرْنَا الْكَثِير ، وَلَم يَبْقَى سِوَى الْقَلِيل . .
دُعِينَا نتحلى بِالصَّبْر ، وَنَعِيش يَوْمِنَا . .
وَالْحَبّ يحيطنا . .
تَمَنَّيْت ، حِبِّك لَي لِلْأَبَد . .
وَأَنَا أَقُولُ حُبُّك لَك خَالِد . .
حَتَّى بَعْدَ كُلِّ شَيِّ . . .
فَهَذَا مَا أتمناه . .
حُبُّك وَقَلْبُك الدافئ . .
هُو كَنْزَي الَّذِي طَالَمَا حَلَمْت بِهِمَا
…….