انثى برائحة الورد
10-30-2018, 12:17 PM
لِوَالِـدَيْكَ حُقُـوْقٌ ‘
كثيراً مـآ نششعر يقيمتهم وفقدانهم
ربما لمرض لاسمح الله أو سسفر أو غير ذلك ..
مــآذآ لو فقدناهم إلى الأبد
لآ يمكن لأحد أن يحل محلهم
أو يعوضنـآ عن جزء من عطائهم ..
ماذا قدمنا لهم في حياتهم
ربما شي قليل لا يقارن بما قدموه لنا
فلماذا ننكر فضلهم ؟!
لقد أصبح برهم في مجتمعنا الحالي
نادر لا تجد من يلتزم به حق الالتزام ..
ربما أنا أيضاً من هؤلاء
لكني أحاول قدرالمستطاع
أن أرد لهم شيئاً من فضلهم علي ..
كيف نستطيع أن نرد فضلهم علينــآ
وهم أكثر الناس بينا رئفه و حنيه ..
أوصانــآ بهم الله عز وجل فقال :
(ووصينا الإنسان بوالديه حملته أمه وهنا على وهن
وفصاله في عامين أن اشكر لي ولوالديك
إليَّ المصير وإن جاهداك على أن تشرك بي
ما ليس لك به علم فلا تطعهما وصاحبهما في
الدنيا معروفا واتبع سبيل من أناب إلي
ثم إلي مرجعكم فأنبئكم بما كنتم تعملون )
لقمان 14-15 ..
مهما فعل والدك فعليك أن تطيعهما
ألا أذآ كـآن ذلك في معصية الله
فعليك أن ترجع إلى الله
بالدعاء لهما بالهدايه ..
أن حب الولد فطره من الله
زرعها في قلب الوالدين
فلن تخسسر شيئاً ان أطعتهمـا
فهما لن يكلفاك بأكثر من طاقتك
وستكسب رضى الله عز وجل ..
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
(( رضى الرب في رضى الوالد،
وسخط الرب في سخط الوالد ))
ألا تخشى أن يدعو أحدهما عليك
بدعوة فيستجيبها الله
لن ينفعك أذن غرورك ولا كبريائك
لماذا لا نفعل العكس
فنكسسب منهما دعوة صالحه ..؟
قال النبي صلى الله عليه وسلم:
"ثلاث دعوات مستجابات لهن، لا شك فيهن،
دعوة المظلوم، ودعوة المسافر،
ودعوة الوالدين على ولديهما".
لماذا لا نحرص على طاعتهم
فلن نخسسر شيئاً مهم بل سنكسب
رضى الله عز وجل ورحمته بنا ..
أحد السلف لما ماتت أمه بكى
قالوا ما يبكيك
قال باب من أبواب الجنة أغلق عني .
أحرص على طاعة والديك
ومحبتهم وكن باراً لهما
حافظ على احترامهم وتقديرهم
فابنائك سيفعلون مثل ما تفعل بوالديك
فاحسن لهما قبل فوات الآوان
وأن لم تستطع ذلك في حياتهم
فرحمة الله واسسعه
يمكنك الاحسان إليهم في مماتهم
قال النبي صلى الله عليه وسلم "
إذا مات ابن آدم انقطع عمله إلا من ثلاث صدقة جارية
أو علم ينتفع به أو ولد صالح يدعو له "
اللهم أعنا على بر والدينا، اللهم وفق الأحياء منهما
واعمر قلوبهما بطاعتك، ولسانهما بذكرك،
واجعلهم راضين عنا، اللهم من أفضى منهم إلى ما قدم
فنور قبره، واغفر خطأه ومعصيته،
اللهم اجزهما عنا خيراً، اللهم اجزهما عنا خيراً،
اللهم اجمعنا وإياهم في جنتك ودار كرامتك،
اللهم اجعلنا وإياهم على سرر متقابلين
يسقون فيها من رحيق مختوم
ختامه مسك.
اللهم آمييين ..
كثيراً مـآ نششعر يقيمتهم وفقدانهم
ربما لمرض لاسمح الله أو سسفر أو غير ذلك ..
مــآذآ لو فقدناهم إلى الأبد
لآ يمكن لأحد أن يحل محلهم
أو يعوضنـآ عن جزء من عطائهم ..
ماذا قدمنا لهم في حياتهم
ربما شي قليل لا يقارن بما قدموه لنا
فلماذا ننكر فضلهم ؟!
لقد أصبح برهم في مجتمعنا الحالي
نادر لا تجد من يلتزم به حق الالتزام ..
ربما أنا أيضاً من هؤلاء
لكني أحاول قدرالمستطاع
أن أرد لهم شيئاً من فضلهم علي ..
كيف نستطيع أن نرد فضلهم علينــآ
وهم أكثر الناس بينا رئفه و حنيه ..
أوصانــآ بهم الله عز وجل فقال :
(ووصينا الإنسان بوالديه حملته أمه وهنا على وهن
وفصاله في عامين أن اشكر لي ولوالديك
إليَّ المصير وإن جاهداك على أن تشرك بي
ما ليس لك به علم فلا تطعهما وصاحبهما في
الدنيا معروفا واتبع سبيل من أناب إلي
ثم إلي مرجعكم فأنبئكم بما كنتم تعملون )
لقمان 14-15 ..
مهما فعل والدك فعليك أن تطيعهما
ألا أذآ كـآن ذلك في معصية الله
فعليك أن ترجع إلى الله
بالدعاء لهما بالهدايه ..
أن حب الولد فطره من الله
زرعها في قلب الوالدين
فلن تخسسر شيئاً ان أطعتهمـا
فهما لن يكلفاك بأكثر من طاقتك
وستكسب رضى الله عز وجل ..
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
(( رضى الرب في رضى الوالد،
وسخط الرب في سخط الوالد ))
ألا تخشى أن يدعو أحدهما عليك
بدعوة فيستجيبها الله
لن ينفعك أذن غرورك ولا كبريائك
لماذا لا نفعل العكس
فنكسسب منهما دعوة صالحه ..؟
قال النبي صلى الله عليه وسلم:
"ثلاث دعوات مستجابات لهن، لا شك فيهن،
دعوة المظلوم، ودعوة المسافر،
ودعوة الوالدين على ولديهما".
لماذا لا نحرص على طاعتهم
فلن نخسسر شيئاً مهم بل سنكسب
رضى الله عز وجل ورحمته بنا ..
أحد السلف لما ماتت أمه بكى
قالوا ما يبكيك
قال باب من أبواب الجنة أغلق عني .
أحرص على طاعة والديك
ومحبتهم وكن باراً لهما
حافظ على احترامهم وتقديرهم
فابنائك سيفعلون مثل ما تفعل بوالديك
فاحسن لهما قبل فوات الآوان
وأن لم تستطع ذلك في حياتهم
فرحمة الله واسسعه
يمكنك الاحسان إليهم في مماتهم
قال النبي صلى الله عليه وسلم "
إذا مات ابن آدم انقطع عمله إلا من ثلاث صدقة جارية
أو علم ينتفع به أو ولد صالح يدعو له "
اللهم أعنا على بر والدينا، اللهم وفق الأحياء منهما
واعمر قلوبهما بطاعتك، ولسانهما بذكرك،
واجعلهم راضين عنا، اللهم من أفضى منهم إلى ما قدم
فنور قبره، واغفر خطأه ومعصيته،
اللهم اجزهما عنا خيراً، اللهم اجزهما عنا خيراً،
اللهم اجمعنا وإياهم في جنتك ودار كرامتك،
اللهم اجعلنا وإياهم على سرر متقابلين
يسقون فيها من رحيق مختوم
ختامه مسك.
اللهم آمييين ..