إيلين
11-04-2024, 12:57 PM
في فوضى هذِهِ الأرض...الله آكبر
حب الله يزيد الإيمان ويقود الانسان إلي أعلي الجنان
فحب الله ركن من أركان الإيمان وواجب علي كل انسان عاقل
وليس علي كل مسلم فقط، فهو أعظم حب ينبع من القلب
ولا ينتهي أبداً ولا ينقطع لأي سبب، فهو فرض علي الانسان،
الله سبحانه وتعالي هو الملك الخالق المبدع، فهو من خلقنا لعبادته
وحده لا شريك له وعممارة الكون، والنفس البشرية مجبولة
على حب من أنعم عليها بالنعم وهو الله .. ومن الطبيعي ان
يحبا الانسان وليه ويعطيه الطاعة والولاء الكامل فكيف إذا
كان الله عز وجل، وكل حب له مرارة إلا حبنا لله له حلاوة لا توصف،
فحب البشر مؤلم وينتهي بالفراق عند نقطة محددة والموت ،
ولكن حب الله عز وجل ليس به أى حزن او ألم وليس له حد كذلك
وإذا الـشـدائـدُ أقـبـلـتْ بجـنـودِهَـا والـدهـرُ مـن بَـعـد المسـرَّةِ
أوجـعَـكْ لا تـرجُ شـيـئـاً مـن أخٍ أو صَـاحبٍ أرأيت ظلّكَ في الظلامِ
مَشى معَـكْ؟ وارفـعْ يَـديــكَ إلـى السَّـمـاءِ ففوقهَا ربٌّ إذا نــَاديــتَـــهُ
مَــا ضــيَّــعَـــكْ يعلمنا التكبير ألا نحزن، كيف نشكوا علةً واللهُ أكبر؟
اللهُ أكبر عندها الأحزان في الأعماقِ تصغر، كل قلبٍ بعد كسرٍ????
سوف يُجبر كلّما كبر الله فى قلبك..كلّما صغر كلّ شيء…..
كلّ شيء بالمعنى الحرفى للكلمة وإني بستر الله عبد صالحٌ ..
واني لولآ الله أجهل من أكون أخفى الله القبول لتبقى القلوب
على وجل ..وأبقى باب التوبة مفتوحًا ليبقى هناك أمل ..
وجعل العبرة بالخواتيم لكي ﻻ يغترّ أحد بعمل .
إنّ ذِكْر الله ليس استحضاراً لغائب !!
إنما هو حضوركَ أنت من غيبة، وإفاقتك أنت من غفلة.
في النهاية، ستُدرك جيداً بعد أن فقدتَ قُدرتكَ
على المُقاومة والإحتِمَال، أنَّ اللّه هُو الأمان الوحيد
في فوضى هذِهِ الأرض.
اللٰهم كن مع قلبي حين ينسون ما معنى .. قلب .
مخالفة الهوى تقيم العبد في مقام من لو أقسم على الله لأبرّه ،
فيقضي له من الحوائجِ أضعاف أضعاف ما فاته من هواه .
لا تعلق سعادتك بغير الله ؛ فإن الحبيب يجفو ، والقريب يبعد ، والحي يموت ، والمال يفنى ، والصحة تزول ، ولا يبقى إلا الحي القيوم
حب الله يزيد الإيمان ويقود الانسان إلي أعلي الجنان
فحب الله ركن من أركان الإيمان وواجب علي كل انسان عاقل
وليس علي كل مسلم فقط، فهو أعظم حب ينبع من القلب
ولا ينتهي أبداً ولا ينقطع لأي سبب، فهو فرض علي الانسان،
الله سبحانه وتعالي هو الملك الخالق المبدع، فهو من خلقنا لعبادته
وحده لا شريك له وعممارة الكون، والنفس البشرية مجبولة
على حب من أنعم عليها بالنعم وهو الله .. ومن الطبيعي ان
يحبا الانسان وليه ويعطيه الطاعة والولاء الكامل فكيف إذا
كان الله عز وجل، وكل حب له مرارة إلا حبنا لله له حلاوة لا توصف،
فحب البشر مؤلم وينتهي بالفراق عند نقطة محددة والموت ،
ولكن حب الله عز وجل ليس به أى حزن او ألم وليس له حد كذلك
وإذا الـشـدائـدُ أقـبـلـتْ بجـنـودِهَـا والـدهـرُ مـن بَـعـد المسـرَّةِ
أوجـعَـكْ لا تـرجُ شـيـئـاً مـن أخٍ أو صَـاحبٍ أرأيت ظلّكَ في الظلامِ
مَشى معَـكْ؟ وارفـعْ يَـديــكَ إلـى السَّـمـاءِ ففوقهَا ربٌّ إذا نــَاديــتَـــهُ
مَــا ضــيَّــعَـــكْ يعلمنا التكبير ألا نحزن، كيف نشكوا علةً واللهُ أكبر؟
اللهُ أكبر عندها الأحزان في الأعماقِ تصغر، كل قلبٍ بعد كسرٍ????
سوف يُجبر كلّما كبر الله فى قلبك..كلّما صغر كلّ شيء…..
كلّ شيء بالمعنى الحرفى للكلمة وإني بستر الله عبد صالحٌ ..
واني لولآ الله أجهل من أكون أخفى الله القبول لتبقى القلوب
على وجل ..وأبقى باب التوبة مفتوحًا ليبقى هناك أمل ..
وجعل العبرة بالخواتيم لكي ﻻ يغترّ أحد بعمل .
إنّ ذِكْر الله ليس استحضاراً لغائب !!
إنما هو حضوركَ أنت من غيبة، وإفاقتك أنت من غفلة.
في النهاية، ستُدرك جيداً بعد أن فقدتَ قُدرتكَ
على المُقاومة والإحتِمَال، أنَّ اللّه هُو الأمان الوحيد
في فوضى هذِهِ الأرض.
اللٰهم كن مع قلبي حين ينسون ما معنى .. قلب .
مخالفة الهوى تقيم العبد في مقام من لو أقسم على الله لأبرّه ،
فيقضي له من الحوائجِ أضعاف أضعاف ما فاته من هواه .
لا تعلق سعادتك بغير الله ؛ فإن الحبيب يجفو ، والقريب يبعد ، والحي يموت ، والمال يفنى ، والصحة تزول ، ولا يبقى إلا الحي القيوم