بنت العز
11-01-2024, 11:15 AM
حصل روبرتو مانشيني، مدرب المنتخب السعودي الأول لكرة القدم السابق، المُقال من منصبه، على جائزة «الخنزير الذهبي Tapiro D’Oro»، المقدَّمة من برنامج «Striscia La Notizia» الإيطالي، الأربعاء، بعد مغادرته الأخضر بالتراضي، الأسبوع الماضي.
وتقدَّم الجائزة من البرنامج للشخصيات الإيطالية الشهيرة التي تخوض أسبوعًا سيئًا من كافة المجالات، بما في ذلك المجال الرياضي.
ويمنح هذه الجائزة فاليريو ستافيلي، مراسل «Striscia La Notizia»، منذ عام 2003، وقد أعطى مدرب مانشستر سيتي وإنتر ميلان السابق، الجائزة من قلب روما، العاصمة الإيطالية.
وعلَّق مانشيني بعد اختياره لنيل الجائزة: «لا أريد الحصول عليها في هذا الوقت، فأنا مشغول».
وكذَّب الإيطالي تقاريرَ صحافيةً صادرةً في بلاده، وتفيد بأنه تقاضى شرطًا جزائيًّا ضخمًا جراء رحيله من السعودية، مؤكدًا أن بعض الصحافيين يحبُّون كتابة ما وصفه بـ «السخافات».
وقال: «كذبوا حينما قالوا إنني تلقَّيت هذا المبلغ. لقد اعتدت على أن يكتب بعضهم السخافات. 90% مما كُتِبَ عن الجانب المالي كان كذبًا».
وعبَّر مانشيني عن رضاه عن تجربته في السعودية، التي دامت نحو 14 شهرًا، مؤكدًا أن النتائج، هي التي خذلت عمله.
وتابع: «لقد قدَّمنا عملًا جيدًا طوال وجودي في السعودية. حينما لا تأتي النتائج يكون هناك استياءٌ».
ونفى مانشيني توجيهه أي إساءاتٍ للجمهور السعودي بعد خروجه من أرضية ملعب مدينة الملك عبد الله الرياضية في جدة عقب نهاية مباراة المنتخب السعودي أمام نظيره البحريني، ضمن منافسات الجولة الرابعة من التصفيات النهائية المؤهلة إلى كأس العالم 2026.
وتسلَّم المدرب الإيطالي الدفة الفنية للأخضر، أغسطس من العام الماضي، بعد استقالته من تدريب منتخب بلاده لخوض تجربةٍ مع «الصقور» .
ويحتل المنتخب السعودي المركز الثالث بخمس نقاطٍ من انتصارٍ وتعادلين في المجموعة الثالثة من التصفيات المؤهلة إلى كأس العالم 2026.
وتقدَّم الجائزة من البرنامج للشخصيات الإيطالية الشهيرة التي تخوض أسبوعًا سيئًا من كافة المجالات، بما في ذلك المجال الرياضي.
ويمنح هذه الجائزة فاليريو ستافيلي، مراسل «Striscia La Notizia»، منذ عام 2003، وقد أعطى مدرب مانشستر سيتي وإنتر ميلان السابق، الجائزة من قلب روما، العاصمة الإيطالية.
وعلَّق مانشيني بعد اختياره لنيل الجائزة: «لا أريد الحصول عليها في هذا الوقت، فأنا مشغول».
وكذَّب الإيطالي تقاريرَ صحافيةً صادرةً في بلاده، وتفيد بأنه تقاضى شرطًا جزائيًّا ضخمًا جراء رحيله من السعودية، مؤكدًا أن بعض الصحافيين يحبُّون كتابة ما وصفه بـ «السخافات».
وقال: «كذبوا حينما قالوا إنني تلقَّيت هذا المبلغ. لقد اعتدت على أن يكتب بعضهم السخافات. 90% مما كُتِبَ عن الجانب المالي كان كذبًا».
وعبَّر مانشيني عن رضاه عن تجربته في السعودية، التي دامت نحو 14 شهرًا، مؤكدًا أن النتائج، هي التي خذلت عمله.
وتابع: «لقد قدَّمنا عملًا جيدًا طوال وجودي في السعودية. حينما لا تأتي النتائج يكون هناك استياءٌ».
ونفى مانشيني توجيهه أي إساءاتٍ للجمهور السعودي بعد خروجه من أرضية ملعب مدينة الملك عبد الله الرياضية في جدة عقب نهاية مباراة المنتخب السعودي أمام نظيره البحريني، ضمن منافسات الجولة الرابعة من التصفيات النهائية المؤهلة إلى كأس العالم 2026.
وتسلَّم المدرب الإيطالي الدفة الفنية للأخضر، أغسطس من العام الماضي، بعد استقالته من تدريب منتخب بلاده لخوض تجربةٍ مع «الصقور» .
ويحتل المنتخب السعودي المركز الثالث بخمس نقاطٍ من انتصارٍ وتعادلين في المجموعة الثالثة من التصفيات المؤهلة إلى كأس العالم 2026.