نآي .
10-19-2024, 02:24 AM
قبل ثلاثين عاماً، كانت عبارة «التنظيف والتونر والترطيب» هي الأكثر شيوعاً بين معظم النساء في
ما يتعلق بالعناية بالبشرة. ومع ذلك، وعلى الرغم من دلالاتها القديمة إلى حد ما، لا يزال التونر رائجاً في عام 2024، وغالباً ما تشتهر هذه الفئة بتقديم تركيبات مبتكَرة ومكوّنات متقدمة لمجموعة واسعة من حالات العناية بالبشرة.
?What is toner
التونر هو عبارة عن مجموعة متنوعة من المنتجات المستخدَمة كخطوة إضافية في روتين العناية بالبشرة لمعالجة مشاكل معينة قد لا يمكن علاجها من خلال روتين أبسط. إذا كنت تفكّرين في التونر كخطوة إضافية لإزالة المكياج والأوساخ والزيوت العالقة، فإن التونر الحديث يفعل أكثر من ذلك بكثير، حيث يضيف مكوّنات نشِطة إلى البشرة ويعزّز من نضارتها وإشراقها.
The Importance
لقد تم تطوير التونر في الأصل لإزالة بقايا الصابون من الوجه. لم يعُد هذا ضرورياً مع المنظّفات الحديثة، ومع ذلك، لا يزال في إمكان التونر أن يلعب دوراً مهماً في توصيل المكوّنات النشِطة. واليوم، يتفق معظم الخبراء على أن التونر الجيد هو خطوة مفيدة في أي روتين للعناية بالبشرة، بحيث يساعد استخدامه بعد التنظيف وقبل المصل أو المرطّب في تجديد البشرة وتنقيتها وتعزيز سطحها.
Treats
كما هو الحال مع معظم منتجات العناية بالبشرة، فإن التونر هو إضافة متعدّدة الاستخدام لروتين العناية بالبشرة بفضل عدد المشكلات التي يمكنه استهدافها. يمكن تركيب التونر لمعالجة مجموعة من مشاكل البشرة المختلفة، بما في ذلك البشرة الدهنية والبشرة الجافّة وحَبّ الشباب والمسام المسدودة وفرط التصبّغ. إن العثور على التونر المناسب لاحتياجات العناية بالبشرة يتلخص في فهم متطلباتكِ الشخصية. وباعتباره أحد أكثر المنتجات استهدافاً، يمكن استخدام التونر لمعالجة كل شيء بدءاً من تقليص المسام المتضخّمة وامتصاص الزيوت الزائدة وتهدئة الاحمرار. أياً كانت التركيبة التي تختارينها، تجنّبي التونر الذي يحتوي على الكحول أو المنثول أو غيرهما من المكوّنات المزعجة المحتملة.
The Use
تعتمد طريقة استخدامكِ للتونر على المنتَج الذي تختارينه. فبينما يُفضَّل رشّ بعض المنتجات بلطف على الجلد والضغط عليها، يمكن بسط البعض الآخر على قطعة من القطن أو رشّها في راحة يديك ووضعها على الجلد. لزيادة فعالية التونر الذي اخترتِه، حاولي وضعه بعد التنظيف مباشرةً، بينما لا تزال بشرتك رطبة. يساعد هذا المكوّنات النشِطة على اختراق الجلد بسرعة وكفاءة أكبر، مما يمنحك أفضل فرصة لجني الفوائد.
Formulations & Ingredients
في حين أن هناك الكثير من أنواع التونر المختلفة المتاحة لبشرتك، حاولي تجنّب الأنواع التي تشتمل على الكحول المجفّفة أو المهيّجة، أو تلك التي تحتوي على أكثر من مجرد مياه معطّرة. لن يساعد أي منهما في معالجة مشاكل بشرتك. بدلاً من ذلك، ابحثي عن التونر القائم على الماء مع المكوّنات التي تعرفينها من المنتجات الأخرى في روتينك مثل مضادات الأكسدة والأحماض الدهنية والنياسيناميد والفيتامين (سي). حمض الهيالورونيك فعّال بشكل خاص في ترطيب البشرة، بينما يمكن أن تساعد أحماض ألفا وبيتا هيدروكسي في علاج البشرة المعرّضة لحَبّ الشباب وإزالة عوامل انسداد المسام. يمكن مضادات الأكسدة مثل الفيتامين (سي) أن تساعد في علاج فرط التصبّغ، أو تقلّل من الضرر التأكسدي الذي قد يساهم في شيخوخة الجلد.
ما يتعلق بالعناية بالبشرة. ومع ذلك، وعلى الرغم من دلالاتها القديمة إلى حد ما، لا يزال التونر رائجاً في عام 2024، وغالباً ما تشتهر هذه الفئة بتقديم تركيبات مبتكَرة ومكوّنات متقدمة لمجموعة واسعة من حالات العناية بالبشرة.
?What is toner
التونر هو عبارة عن مجموعة متنوعة من المنتجات المستخدَمة كخطوة إضافية في روتين العناية بالبشرة لمعالجة مشاكل معينة قد لا يمكن علاجها من خلال روتين أبسط. إذا كنت تفكّرين في التونر كخطوة إضافية لإزالة المكياج والأوساخ والزيوت العالقة، فإن التونر الحديث يفعل أكثر من ذلك بكثير، حيث يضيف مكوّنات نشِطة إلى البشرة ويعزّز من نضارتها وإشراقها.
The Importance
لقد تم تطوير التونر في الأصل لإزالة بقايا الصابون من الوجه. لم يعُد هذا ضرورياً مع المنظّفات الحديثة، ومع ذلك، لا يزال في إمكان التونر أن يلعب دوراً مهماً في توصيل المكوّنات النشِطة. واليوم، يتفق معظم الخبراء على أن التونر الجيد هو خطوة مفيدة في أي روتين للعناية بالبشرة، بحيث يساعد استخدامه بعد التنظيف وقبل المصل أو المرطّب في تجديد البشرة وتنقيتها وتعزيز سطحها.
Treats
كما هو الحال مع معظم منتجات العناية بالبشرة، فإن التونر هو إضافة متعدّدة الاستخدام لروتين العناية بالبشرة بفضل عدد المشكلات التي يمكنه استهدافها. يمكن تركيب التونر لمعالجة مجموعة من مشاكل البشرة المختلفة، بما في ذلك البشرة الدهنية والبشرة الجافّة وحَبّ الشباب والمسام المسدودة وفرط التصبّغ. إن العثور على التونر المناسب لاحتياجات العناية بالبشرة يتلخص في فهم متطلباتكِ الشخصية. وباعتباره أحد أكثر المنتجات استهدافاً، يمكن استخدام التونر لمعالجة كل شيء بدءاً من تقليص المسام المتضخّمة وامتصاص الزيوت الزائدة وتهدئة الاحمرار. أياً كانت التركيبة التي تختارينها، تجنّبي التونر الذي يحتوي على الكحول أو المنثول أو غيرهما من المكوّنات المزعجة المحتملة.
The Use
تعتمد طريقة استخدامكِ للتونر على المنتَج الذي تختارينه. فبينما يُفضَّل رشّ بعض المنتجات بلطف على الجلد والضغط عليها، يمكن بسط البعض الآخر على قطعة من القطن أو رشّها في راحة يديك ووضعها على الجلد. لزيادة فعالية التونر الذي اخترتِه، حاولي وضعه بعد التنظيف مباشرةً، بينما لا تزال بشرتك رطبة. يساعد هذا المكوّنات النشِطة على اختراق الجلد بسرعة وكفاءة أكبر، مما يمنحك أفضل فرصة لجني الفوائد.
Formulations & Ingredients
في حين أن هناك الكثير من أنواع التونر المختلفة المتاحة لبشرتك، حاولي تجنّب الأنواع التي تشتمل على الكحول المجفّفة أو المهيّجة، أو تلك التي تحتوي على أكثر من مجرد مياه معطّرة. لن يساعد أي منهما في معالجة مشاكل بشرتك. بدلاً من ذلك، ابحثي عن التونر القائم على الماء مع المكوّنات التي تعرفينها من المنتجات الأخرى في روتينك مثل مضادات الأكسدة والأحماض الدهنية والنياسيناميد والفيتامين (سي). حمض الهيالورونيك فعّال بشكل خاص في ترطيب البشرة، بينما يمكن أن تساعد أحماض ألفا وبيتا هيدروكسي في علاج البشرة المعرّضة لحَبّ الشباب وإزالة عوامل انسداد المسام. يمكن مضادات الأكسدة مثل الفيتامين (سي) أن تساعد في علاج فرط التصبّغ، أو تقلّل من الضرر التأكسدي الذي قد يساهم في شيخوخة الجلد.