نبضها مطيري
09-08-2024, 11:58 AM
فوائد القهوة الخضراء للتخسيس لا تحصى
يساعد تناول كوب واحد من القهوة الخضراء، على التخلص من السموم في الجسم؛ لأنها تساعد على تنظيف الكبد بشكل طبيعي، وتساعده على التخلُّص من الكوليسترول الزائد والدهون غير الضرورية، وتحسين عملية التمثيل الغذائي في الجسم.
إن تناول مستخلص حبوب القهوة الخضراء، يساعد على تقليل وزن الجسم، وتقليل امتصاص الدهون من الغذاء، بالإضافة إلى خفض نسبة الدهون المخزّنة في الكبد.
إن حمض الكلوروجينيك والكافيين يساهمان معاً في تقليل دهون البطن، عن طريق زيادة تحلل الدهون، أو زيادة إطلاق الطاقة من الخلايا الدهنية، ومن الجدير ذكره، أن حبوب القهوة الخضراء تقدّم بعض الفوائد الصحية الأخرى، مثل: تحسين توازن مستويات سكر الدم والإنسولين، وزيادة الشعور بالشبع، والتقليل من امتصاص السكريات؛ مما يساهم في خفض مستويات الدهون الثلاثية في الدم والكبد.
يُفضَّل شرب القهوة الخضراء على الريق قبل وجبة الإفطار بنصف ساعة، من أجل الحصول على وزن مثالي خلال مدة قصيرة، إلا أن هذا الخيار لا يُعتبر الأمثل لمن يعانين من مشاكل في المعدة؛ لذلك يصبح الموعد الأنسب لهن هو بعد الوجبات بساعة أو ساعتين.
إن شرب القهوة الخضراء المطحونة للتنحيف، لا يعطي النتيجة نفسها عند تناولها على شكل كبسولات؛ إذ إن تحميصها يساهم في فقدانها كميات كبيرة من حمض الكلوروجينيك، الذي يساهم في فقدان الوزن، كما أن الحرارة الناتجة عن تسخين الماء، تساهم أيضاً في فقدان هذا الحمض.
تُستخلص كبسولات القهوة الخضراء من حبوب البن الخضراء التي لم تحمّص بعد، وتحتوي على الكافيين وحمض الكلوروجينيك، وهو أحد أنواع مضادات الأكسدة الذي يحارب الالتهابات.
يتمثل دور كبسولات القهوة الخضراء للتنحيف، بكونها تحتوي على مادة الكافيين وحمض الكلوروجينيك اللذين يساهمان في فقدان الوزن؛ حيث يقلل حمض الكلوروجينيك من مستوى السكر في الدم عبْر تقليل امتصاص الكربوهيدرات، كما يساهم في تقليل مستوى الدهون الثلاثية والكوليسترول في الدم؛ لذلك تلجأ النساء إلى القهوة الخضراء. كما ويحفّز هذا الحمض عملية التمثيل الغذائي، من خلال زيادة معدل الأيض الأساسي؛ مؤدّياً إلى التقليل من إفراز السكر من الكبد إلى الدم؛ مما يساهم في البدء بحرق الدهون في الجسم، وتثبيط الشهية.
لماذا القهوة الخضراء فعّالة للتخسيس؟
كونها منتجاً طبيعياً؛ فإن تناول القهوة الخضراء بانتظام، يؤدي إلى الحصول على نتائج جيدة لخسارة الوزن في وقت مبكر. كما أنها تخلو من الآثار الجانبية والضارّة على الصحة، بشرط واحد، وهو التعامل معها باعتدال. لذلك من الأفضل استبدال القهوة الخضراء بالشاي أو البن العادي، مع ضرورة إدخالها ضمن نظام غذائي متوازن.
مزج القهوة الخضراء المطحونة مع كوب من الماء الساخن، ومن ثَم إضافة ملعقة من العسل والقرفة، واستخدامها كمنكهات مع القهوة الخضراء (أمر اختياري).
يفضَّل شرب القهوة الخضراء بعد الوجبات، بسبب ارتفاع مستوى السكر في الدم في ذلك الوقت؛ خاصة عند تناول الأطعمة المحتوية على الكربوهيدرات والبروتين بكميات كبيرة، إذ يساهم شربها في الحفاظ على مستويات السكر ضمن المستوى الطبيعي في الدم. كذلك يُنصح بعدم الإكثار من شرب القهوة الخضراء ( 3- 4 أكواب فقط في اليوم).
إلى جانب التنحيف، يسمح محتوى الكافيين في القهوة الخضراء، بإفراز الجسم لكمية أكبر من الدوبامين، المعروف بهرمون الشعور بالسعادة، وهو ناقل عصبي يُنتج في الدماغ، يمنحكِ الشعور بالتحسّن لفترة أطول.
إن رجيم القهوة الخضراء، من أفضل الطرق الفعّالة لإنقاص الوزن؛ إذا تمّ دمجه مع الوجبات الـ3 الرئيسية ضمن نظام غذائي متوازن.
تقوية جهاز المناعة والوقاية من مرض الزهايمر، مما يعزّز الصحة العامة ويحمي الجسم من الأمراض المزمنة.
للقهوة الخضراء قدرة مذهلة على حرق الدهون، حيث تسهم في التخلص من السمنة في فترة قصيرة تتراوح ما بين 8 إلى 12 أسبوعاً عند تناولها بانتظام.
تقليل الشهية وزيادة الشعور بالشبع، مما يساهم في تنظيم الأكل والمساهمة في عملية فقدان الوزن.
حمض الكلورجينيك المتواجد في القهوة الخضراء يلعب دوراً مهماً في تنظيم ضغط الدم، مما يُسهم في حماية الشرايين والأوعية الدموية.
منع الإصابة بالعدوى البكتيرية وتقوية الذاكرة وتعزيز القدرة على التركيز بفضل موادها المضادة للأكسدة.
تقليل إفراز الجلوكوز في الكبد وزيادة معدل حرق الدهون، مما يعزز عملية التمثيل الغذائي ويرفع من معدّل الأيض بشكل عام.
من المهم اعتماد نظام غذائي صحي يحتوي على عناصر غذائية متوازنة، مثل الخضراوات والفواكه والأرز البني وحبوب النخالة، بجانب تناول القهوة الخضراء. هذا النهج يساعدكِ في التخلص من الوزن الزائد بسرعة أكبر.
معلومات تهمك عند تناول القهوة الخضراء
يجب عدم تناول أكثر من 4 أكواب من القهوة يومياً، ويمكنك الاستعانة أيضاً بالعصائر الطازجة، وماء جوز الهند الطري، لضمان عدم اعتماد نظامكِ على القهوة طوال الوقت.
لا ينبغي الاستمرار في تناول كبسولات القهوة الخضراء للتنحيف لأكثر من 12 أسبوعاً، كما يجب اتباع الإرشادات الموجودة على العبوة؛ إذ تحتوي على الجرعة اليومية المسموح باستخدامها، بالإضافة إلى ضرورة اتباع حمية غذائية مناسبة بجانب تناول تلك الكبسولات، وضرورة ممارسة التمارين الرياضية أيضاً، من أجل الحصول على النتائج المرجوّة.
تُعتبر كبسولات القهوة الخضراء للتنحيف آمنة الاستخدام بشكل عام، لكن يُنصح بعدم الإكثار من تناولها؛ لتجنّب الأعراض الجانبية الناجمة عن مادة الكافيين، ومن تلك الأعراض: القلق والعصبية، دقات القلب السريعة، اضطراب المعدة، الغثيان، القيء، الحاجة المتكررة للتبوّل، اضطرابات النوم، عدم الراحة والصداع.
يساعد تناول كوب واحد من القهوة الخضراء، على التخلص من السموم في الجسم؛ لأنها تساعد على تنظيف الكبد بشكل طبيعي، وتساعده على التخلُّص من الكوليسترول الزائد والدهون غير الضرورية، وتحسين عملية التمثيل الغذائي في الجسم.
إن تناول مستخلص حبوب القهوة الخضراء، يساعد على تقليل وزن الجسم، وتقليل امتصاص الدهون من الغذاء، بالإضافة إلى خفض نسبة الدهون المخزّنة في الكبد.
إن حمض الكلوروجينيك والكافيين يساهمان معاً في تقليل دهون البطن، عن طريق زيادة تحلل الدهون، أو زيادة إطلاق الطاقة من الخلايا الدهنية، ومن الجدير ذكره، أن حبوب القهوة الخضراء تقدّم بعض الفوائد الصحية الأخرى، مثل: تحسين توازن مستويات سكر الدم والإنسولين، وزيادة الشعور بالشبع، والتقليل من امتصاص السكريات؛ مما يساهم في خفض مستويات الدهون الثلاثية في الدم والكبد.
يُفضَّل شرب القهوة الخضراء على الريق قبل وجبة الإفطار بنصف ساعة، من أجل الحصول على وزن مثالي خلال مدة قصيرة، إلا أن هذا الخيار لا يُعتبر الأمثل لمن يعانين من مشاكل في المعدة؛ لذلك يصبح الموعد الأنسب لهن هو بعد الوجبات بساعة أو ساعتين.
إن شرب القهوة الخضراء المطحونة للتنحيف، لا يعطي النتيجة نفسها عند تناولها على شكل كبسولات؛ إذ إن تحميصها يساهم في فقدانها كميات كبيرة من حمض الكلوروجينيك، الذي يساهم في فقدان الوزن، كما أن الحرارة الناتجة عن تسخين الماء، تساهم أيضاً في فقدان هذا الحمض.
تُستخلص كبسولات القهوة الخضراء من حبوب البن الخضراء التي لم تحمّص بعد، وتحتوي على الكافيين وحمض الكلوروجينيك، وهو أحد أنواع مضادات الأكسدة الذي يحارب الالتهابات.
يتمثل دور كبسولات القهوة الخضراء للتنحيف، بكونها تحتوي على مادة الكافيين وحمض الكلوروجينيك اللذين يساهمان في فقدان الوزن؛ حيث يقلل حمض الكلوروجينيك من مستوى السكر في الدم عبْر تقليل امتصاص الكربوهيدرات، كما يساهم في تقليل مستوى الدهون الثلاثية والكوليسترول في الدم؛ لذلك تلجأ النساء إلى القهوة الخضراء. كما ويحفّز هذا الحمض عملية التمثيل الغذائي، من خلال زيادة معدل الأيض الأساسي؛ مؤدّياً إلى التقليل من إفراز السكر من الكبد إلى الدم؛ مما يساهم في البدء بحرق الدهون في الجسم، وتثبيط الشهية.
لماذا القهوة الخضراء فعّالة للتخسيس؟
كونها منتجاً طبيعياً؛ فإن تناول القهوة الخضراء بانتظام، يؤدي إلى الحصول على نتائج جيدة لخسارة الوزن في وقت مبكر. كما أنها تخلو من الآثار الجانبية والضارّة على الصحة، بشرط واحد، وهو التعامل معها باعتدال. لذلك من الأفضل استبدال القهوة الخضراء بالشاي أو البن العادي، مع ضرورة إدخالها ضمن نظام غذائي متوازن.
مزج القهوة الخضراء المطحونة مع كوب من الماء الساخن، ومن ثَم إضافة ملعقة من العسل والقرفة، واستخدامها كمنكهات مع القهوة الخضراء (أمر اختياري).
يفضَّل شرب القهوة الخضراء بعد الوجبات، بسبب ارتفاع مستوى السكر في الدم في ذلك الوقت؛ خاصة عند تناول الأطعمة المحتوية على الكربوهيدرات والبروتين بكميات كبيرة، إذ يساهم شربها في الحفاظ على مستويات السكر ضمن المستوى الطبيعي في الدم. كذلك يُنصح بعدم الإكثار من شرب القهوة الخضراء ( 3- 4 أكواب فقط في اليوم).
إلى جانب التنحيف، يسمح محتوى الكافيين في القهوة الخضراء، بإفراز الجسم لكمية أكبر من الدوبامين، المعروف بهرمون الشعور بالسعادة، وهو ناقل عصبي يُنتج في الدماغ، يمنحكِ الشعور بالتحسّن لفترة أطول.
إن رجيم القهوة الخضراء، من أفضل الطرق الفعّالة لإنقاص الوزن؛ إذا تمّ دمجه مع الوجبات الـ3 الرئيسية ضمن نظام غذائي متوازن.
تقوية جهاز المناعة والوقاية من مرض الزهايمر، مما يعزّز الصحة العامة ويحمي الجسم من الأمراض المزمنة.
للقهوة الخضراء قدرة مذهلة على حرق الدهون، حيث تسهم في التخلص من السمنة في فترة قصيرة تتراوح ما بين 8 إلى 12 أسبوعاً عند تناولها بانتظام.
تقليل الشهية وزيادة الشعور بالشبع، مما يساهم في تنظيم الأكل والمساهمة في عملية فقدان الوزن.
حمض الكلورجينيك المتواجد في القهوة الخضراء يلعب دوراً مهماً في تنظيم ضغط الدم، مما يُسهم في حماية الشرايين والأوعية الدموية.
منع الإصابة بالعدوى البكتيرية وتقوية الذاكرة وتعزيز القدرة على التركيز بفضل موادها المضادة للأكسدة.
تقليل إفراز الجلوكوز في الكبد وزيادة معدل حرق الدهون، مما يعزز عملية التمثيل الغذائي ويرفع من معدّل الأيض بشكل عام.
من المهم اعتماد نظام غذائي صحي يحتوي على عناصر غذائية متوازنة، مثل الخضراوات والفواكه والأرز البني وحبوب النخالة، بجانب تناول القهوة الخضراء. هذا النهج يساعدكِ في التخلص من الوزن الزائد بسرعة أكبر.
معلومات تهمك عند تناول القهوة الخضراء
يجب عدم تناول أكثر من 4 أكواب من القهوة يومياً، ويمكنك الاستعانة أيضاً بالعصائر الطازجة، وماء جوز الهند الطري، لضمان عدم اعتماد نظامكِ على القهوة طوال الوقت.
لا ينبغي الاستمرار في تناول كبسولات القهوة الخضراء للتنحيف لأكثر من 12 أسبوعاً، كما يجب اتباع الإرشادات الموجودة على العبوة؛ إذ تحتوي على الجرعة اليومية المسموح باستخدامها، بالإضافة إلى ضرورة اتباع حمية غذائية مناسبة بجانب تناول تلك الكبسولات، وضرورة ممارسة التمارين الرياضية أيضاً، من أجل الحصول على النتائج المرجوّة.
تُعتبر كبسولات القهوة الخضراء للتنحيف آمنة الاستخدام بشكل عام، لكن يُنصح بعدم الإكثار من تناولها؛ لتجنّب الأعراض الجانبية الناجمة عن مادة الكافيين، ومن تلك الأعراض: القلق والعصبية، دقات القلب السريعة، اضطراب المعدة، الغثيان، القيء، الحاجة المتكررة للتبوّل، اضطرابات النوم، عدم الراحة والصداع.