غـرام الشوق
06-10-2024, 07:51 PM
ولد فرانسيس هاري كومبتون كريك في الثامن من يونيو عام 1916 وتوفي في الثامن والعشرين من شهر يوليو عام 2004، وكان عالمًا في الجزيئية البلورية الحضارية ، وقد باكتشافه لبنية جزيء الحمض النووي( جهاز واحد ) عام 1953 مع جيمس واتسون . إلى جانب واتسون وموريس ويلكينز، حصل كريك على جائزة نوبل عام 1962 في علم وظائف الأعضاء أو الطب «لا اكتشافهم كتركيبة ذكية وأهميتها في نقل المعلومات في المادة المخصصة». استندت إلى دراسات جزئية جزئية من خلال روزاليند فرانكلين ووريموند جوسلينك وويلكينز.
معلومات سريعة فرنسيس كريك, (باللغة الإنجليزية: فرانسيس هاري كومبتون كريك) ...
فرنسيس كريك
( باللغة الإنجليزية : فرانسيس هاري كومبتون كريك ). تعديل قيمة الميزة (P1559) في ويكي بيانات
صورة الإبهام
معلومات شخصية
عيد الميلاد
8 يونيو 1916 هزيمة تكتيكية تعديل قيمة الميزة (P569) في ويكي البيانات
تعديل قيمة الميزة (P19) في ويكي البيانات
منذ
28 يوليو 2004 (88 سنة) لاهويا تعديل قيمة الميزة (P570) في ويكي بيانات
تعديل قيمة الميزة (P20) في ويكي البيانات
سبب لسبب
سرطان القولون تعديل قيمة الميزة (P509) في ويكي البيانات
مواطنة
المملكة المتحدة تعديل قيمة الميزة (P27) في ويكي البيانات
عضو في
الجمعية الملكية ، والأكاديمية الوطنية الألمانية للعلوم ليوبولدينا ، والأكاديمية الفرنسية للعلوم ، والأكاديمية الأمريكية للفنون والعلوم ، والأكاديمية الوطنية للعلوم والبيولوجية الثقافية [لغات أخرى] ، والمنظمة الوطنية للعلوم تعديل قيمة الميزة (P463) في ويكي بيانات
الحياة
مدرسة الأم
كلية لندن الجامعية كلية غنفيل وكيوس جامعة كامبريدج
تعديل قيمة الميزة (P69) في ويكي البيانات
مشرف الدكتوراه
ماكس بيروتس تعديل قيمة الميزة (P184) في ويكي البيانات
تعلم معها
ماكس بيروتس ، إدوارد كولينجوود تعديل قيمة الميزة (P1066) في ويكي بيانات
المهنة
أحيائي ، وعالم وراثة ، وفيزيائي ، وعالم أعصاب ، وعالم حيوية ، وعالم أحياء تحية ، وأستاذ جامعي ، وعالم فيزياء حيوية ، وكاتب تعديل قيمة الميزة (P106) في ويكي البيانات
اللغات
الإنجليزية تعديل قيمة الميزة (P1412) في ويكي البيانات
مجال العمل
علم الكائنات الحية الدقيقة ، وحمض نووي ريبوزي منقوص الأكسجين ، وفيزياء ، وعلوم عصبية ، وفيزياء حيوية ، وعلم الوراثة تعديل قيمة الميزة (P101) في ويكي البيانات
موظف في
جامعة كامبريدج ، ومعهد سولك للدراسات العليا ، وكلية تاندون للهندسة في جامعة نيويورك تعديل قيمة الميزة (P108) في ويكي البيانات
أعمال مؤثرة
طبيعة الحياة (كتاب) [لغات أخرى ] تعديل قيمة خاصية (P800) في ويكي البيانات
الجوائز
وسام ألبرت (1987) ميدالية السير هانس كريبس [لغات أخرى] ( 1977) وسام كوبلي (1975) عقد الملكية (1972) وسام كرويان (1966) جائزة مؤسسة غير دنر الدولية (1962)
جائزة نوبل في الطب أو وظائف أعضاء العلم (1962) الجائزة الكبرى لتشارلز ليوبولد ماير [لغات أخرى] ( 1961) جائزة ألبرت لاسكر للأبحاث الطبية الأساسية (1960) زمالة لجنة التصديق من الشك [لغات أخرى ]
نيشان الاستحقاق جائزة عضوية عضوية للبيولوجية الهنغارية [لغات أخرى ]
وسام الحرية فيلادلفيا زمالة الجمعية الملكية
تعديل قيمة الميزة (P166) في ويكي البيانات
التوقيع
صورة الإبهام
تعديل المصدري - تعديل نبأ نشره مؤخرا
إغلاق
كان كريك عالما نظريا في الجزيئية الجزيئية وأدى دوراً هاماً في البحث عن هيكل الحلزوني للحمض النووي. عُرف كريك باستخدامه لصلح «المبدأ المركزي» لتلخيص الفكرة القائلة انه عندما تقوم شبكة التواصل الاجتماعي باختراع المعلومات (DNA أو RNA) إلى القرون، فانها لا تعود إلى تجربة الاتصالات. وبكلمات أخرى. الخطوة الأخيرة في تدفق المعلومات من تجربة تطور الكائنات الحية إلى كائنات غير قابلة للعكس. خلال الفترة المتبقية من حياته، أستاذ وظيفة وباحث متميز جيه دبليو كيكيفر في معهد سالك للعلوم المتخصصة في معهد سالك للدراسات البيولوجية في لاجولا، كاليفورنيا .
ركزت في بحثه الأخير على علم التضخم والمحاولات في تطوير الدراسة العلمية للتفاصيل العميقة. باقي كريك في حالة الوفاة. قال كريستوف كوش عنه: «كان كريك يعدل مخطوطة على فراش موته، عالم حتى النهاية».
لفترة طويلة
كان كريك الابن الأول لهاري كريك (1887-1948) واني إليزابيث كريك (1879-1955). ولد ونشأ في وستن فافيل ويستون فافيل ثم في قرية صغيرة بالقرب من البلدة، وباشرة برمهامبتوننورثامبتون والتي بدأت فيها والد كريك وعمه مصنع الأحذية المتنوعة.
اهتم بالكريك بالعلوم في وقت مبكر من حياته، وتعلم ما يمكن أن يتعلمه من الكتب. كان والداه يصحبانه إلى الكنيسة عندما كان طفلاً. ولكن في عمر 12 قال بانه لم بعد أن ظل بالذهاب إلى هناك حيث فضل البحث العلمي عن الأجوبة على المعتقد.
بعد أن بلغت 14 عامًا، تعلم كريك في مدرسة ميل هيل في لندن (منحة دراسية)، حيث درس الرياضيات والفيزياء والكيمياء مع صديقه المفضل جون شيلستون. شارك في جائزة والتر نوكس في الكيمياء في يوم تأسيس مدرسة ميل هيل يوم الجمعة السابع من يوليو عام 1933. ساهم بانه استلهم/أُلهم النجاح من خلال جودة التعليم التي تلقاها كطالب في مدرسة ميل هيل.
في سن 21، حصل كريك على درجة بكالوريوس في الفلسفة في الفلسفة من جامعة كوليدج في لندن. فشل كريك في الحصول على مكان في كلية كامبريدج، ربما بسبب فشله في متطلبات الكلية باللغة اللاتينية. بدأ دكتوراه في جامعة كاليفورنيا في لوس أنجلوس، لكنه حسم الحرب العالمية الثانية. أصبح في وقت لاحق طالبًا دكتوراه دكتوراه وزميلًا فخريًا في كلية غونفيل وكايوس في كامبريدج، ويعمل بشكل رئيسي في كافنديش ومجلس طبي جديد (MRC) في الجزيئية العظيمة في كامبريدج. كما كان بشكل فخري في كلية تشرشل، كامبردج وكلية يونيفرستي، لندن.
بدأ كريك مشروع البحث الخاص بشهادة الدكتوراه لزوجة المياه في جامعة كوليج في لندن (والتي لاحقاً وصفها «كأغبى مشكلة يمكن تخيلها» ) في مختبر الفيزيائي إدوارد نيفيل دا كوستا أندرادي في جامعة كوليج في لندن، ولكن مع اختراق الحرب العالمية الثانية (وخصوصا حادث خلال وقعت معركة نيودلهي عندما وقعت العقدة على المختبرات ودمرت أدواتها) وشخصت كريك عن شركة الشراكة في تكساس. خلال السنة الثانية كطالب درجة الدكتوراه، مُنح جائزة Carey Foster Research. حصل على ما بعد الدكتوراه في معهد الفنون التطبيقية ببروكلين، معهد البوليتكنيك في بروكلين"".
خلال الحرب العالمية الثانية، عمل في الأبحاث المخبرية الأميرالية، ومختبر أبحاث الأميرالية، والذي جاء منه مجموعة من العديد من العلماء المتقدمين بما في ذلك دايفيد بيتس وروبرت بويد وجورج ديكون وجون غون وهاري مايسي ونايفل موت. عمل كريك على تصميم الألغام والمغناطيسية الصوتية وكان له دوراً فعالاً في تصميم اللغم الجديد والذي كان فعالاً جداً ضد كاسحات الألغام الألمانية.
حياة كريك وعمله بعد الحرب العالمية الثانية
في عام 1947، في السنة الحادية والثلاثين، بدأ كريك دراسة علم الأحياء كجزء من انتقال العلماء الفيزيائيين إلى علم الأحياء. وقد أصبحت هذه الكتابات نتيجة تأثير الفيزيائيين الفيزيائيين مثل السير جون راندال، الذي ساعد في كسب الحرب باختراعه الرادار. كان على كريك أن يتناسب بين «الاناقة والبساطة» للفيزياء إلى «الآليات المتخصصة المُصممة التي طورها الانتقاء الطبيعي على مدى مرور عدة سنوات». ووصف هذا بانه «تقريبا كما لو أن المرء يجب أن يولد من جديد».
الحياة الشخصية
تزوجت كريك مرتين، وأصبح أباً لثلاثة أطفال وجداً لستة أحفاد.
توفي كريك لسرطان القولون في صباح 28 من يوليو عام 2004 في جامعة كاليفورنيا، سيندييغو مستشفى ثورنتون في لاجولا. حركت جثته ونُثر رماده في منطقة الهادئة .
البحث
اهتم كريك بشكلين أساسيتين غير اثنين بعد: كيف تقوم بانتقال الجزيئات من الكائنات غير الحية إلى الكائنات الحية، ويقوم بإنشاء أعضاء الواعي. أدرك كريك أن خلفيته تشكله أكثر بحثاً عن موضوع ومجال اللياقة البدنية . كان ذلك الوقت الذي انتقل فيه كريك من الفيزياء إلى الفيزياء تأثرًا بكلا لينوس باولينغ/ لينوس بولينج وايروين وايرودغنر/ إروين شرودنغر.
كان من الواضح بالضرورة أن تكون الروابط المساهمة/الروابط التساهمية في البنية الحيوية الحيوية ضرورية لتأمين الثبات أو البنيوي المحتاج إلى اتصالك بالمعلومات الجينية/الجينية الحيوية في النسيج الحيوي. شارك فقط كتمرين على البيولوجيا التجريبية ليكتشف أي جزيء بالضبط هو الجزيء الوراثي/الجيني. وجهة نظر كريك، حيث أنها عندما شاركت في تجربة تشارلز داروين / تشارلز داروين «التطور من خلال الانتقاء الطبيعي» وعلمت الوراثة لكريغور ماندال/جريجور مندل ومعرفته بالأساسات التقليدية لعلم الوراثة فانهما تجسدان/تظهرأنسر الحياة.
كان لدى كريك وجهة نظر متفائلة جداً أن الحياة ستخلق قريباً جداً في أنبوب الاختبار. لكن بعض الناس مثل زميله الباحث Esther Lederberg أعتقد أن كريك كان متفضيلاً بشكل أفضل.
كان من الواضح أن بعض الجزيئات المتنوعة مثل البروتين ، من شأنها أن تكون جزيء وراثي. لكن كان من المعروف جدًا أن القروش هي البوذية الضخمة والوظيفية، والتي ينفذ جزء من ردود الفعل الانزيمية للخلية. في عقد الأربعينيات من القرن 20، وجدت بعض الأدلة والتي تشير إلى جزيء ضخم أخرهو جهله، الرئيسي فرنك من الكرموزومات ظهر كجزيء جينيفر أن يكون جزيئاً ضخماً. في عام 1944، تجربة Avery-MacLeod-McCarty، Oswald Avery وشركائه اختراع الذكاء الابتكاري/النمط الظاهري الوراثي يمكن أن تؤثر في الجراثيم من خلال تأمينهم بجزيء أجهزة محددة محددة .
لكن، فُسِر دليل آخر على انه تلميح حيث يجب أن يكون أمر غير مهم بنيوياً ومن ثم أن يكون فقط كدعامة/سقالة احترامية للتقدمية البوذية الأكثر اثارة الزجاجة كما يبدو. كان كريك في المكان الصحيح وفي الإطار الصحيح للعقل وفي الوقت الصحيح (عام 1949) لي أنضم إلى مشروع بيرتز/ماكس بيروتز في جامعة كامبريدج، وبدأت في العمل على علم البلورات بأشعة X/X-ray crystallography للبروتينات.
أعطت علم البلورات بأشعة X الفرصة نظرياً للكشف عن البيانات البحرية المباركة للبشرية الكبيرة مثل القرم والحمض النووي، ولكنهم يسعون لتقنية و/خطيرة/جليلة منعت من تطبيق علم البلورات بأشعة X على المباركات الكبيرة.
1949-1950
علم كريك نفسه بشكل نهائي الأشعة السينية لعلم البلورات بـ X. خلال فترة كريك لانعراج أشعة X / حيود الأشعة السينية، كان باحثون في كامبريدج يحاولون تحديد توافق الحلزونية الأكثر ثباتاً/استقراراً للسلسة الأمينية في المجرات. لينوس باولينغ، كان أول من تم إقراره باستخدام المادة الأمينية 3.6 في نسبة دورأن الحلزون في حلزون ألفا
كان كريك متهماً بالسبب الذي قضى به زملاءه في محاولتهم الفاشلة لصنع نموذج صحى صحى لحلفوزون/alpha helix.تبين هذا دروس مهمة يمكن تطبيقها في المستقبل على البنية الحلزونية لحمض النووي. على سبيل المثال، تعلم كريك مدى أهمية الروابط الثنائية/المزدوجة للروابط الثنائية/المزدوجة للبنية المتنوعة المتنوعة بكلا الروابط البيتية/الروابط الببتيدية في القروش وبنية النيكليوتيدات/النيوكليوتيدات في المطبخ.
1951-1953: نظام تنظيم بعض الأمور
أولا صورة كيف أن الفوسفات هو العمود الرئيسي لجزء من الحمض النووي
أولا صورة كيف أن الفوسفات هو العمود الرئيسي لجزء من الحمض النووي
في عام 1951 و1952، قام ويليام كوهران/وليام كوكران وفلاديمير فاند/فلاديمير فاند، بمساعدة كيرك في التطوير الحسابي الدائم لانعراج الأشعة السينية الكاملة من خلال الجزيء الحلزوني. تحتوي على تطابق النتيجة النهائية بشكل جيد بيانات اكس للبروتينات التي تسلسلات التركيب الامينية في جزء/تكييف حلزون فولكس فاجن/ألفا هيليكس. بينت نظرية الانعراج الحلزوني وكذلك أنها مفيدة لإنشاء جهاز .
أواخر عام 1951، بدأ كيرك للعمل مع جيمس واتسون/جيمس واتسون في مخبر كافانديش في جامعة كامبريدج ، إنكلترا. باستعمال «الصورة 51» (نتائج انعراج طائرات اكس لروزاليند فرانكلين/روزاليند فرانكلين تثبتها المتخرج ريموند جوسلنج/ريموند جوسلينج من كلية كينج في لندن، المعطاة لهم من خلال زميل غلينغوس وفرانكلين ويلكنز) غوستون وكيرك معاً نموذج لبنية الحلزونية لحمض واحد، والتي نشرها عام 1933. من أجل هذا العمل المتعاقب كُرما مع نوبل في علم وظائف الأعضاء أو الطب عام 1962 مع ويلكينز.
عندما أتى واتسون إلى كامبريدج، كان كيرك طالب متخرج في سن 35 (بسبب عمله خلال فترة الحرب العالمية الثانية ) وكان واتسون في سن 23 فقط، لكنه حصل مسبقًا على شهادة الدكتوراه. تشاركنا في المشاركة في المشكلة بكيفية فهم تخزين المعلومات والوراثية في التماثيل المقدسة. تحدث واتسون وكيرك بلا نهاية عن أي شيء وفكرة القائلة بانه من الإرادة القضائية كنموذج جيد لبنية مهمة. أتى الجزء الرئيسي من المعلومات المشتقة بأسعار معقولة من صور انعراج اكس التي حصلت عليها ويلكينز وفرانكلين ووسلينغ. في تشرين الثاني عام 1951، أتى ويلكينز إلى كامبريدج وشارك بياناته مع واتسون وكريك. توصل كلياً من ألكساندر ستوك/ألكسندر ستوكس (خبير آخر في نظرية الانعراج الحلزوني) وويلكينز (كلاهما من كلية كينج) إلى أن بيانات انعراج اكس لحمض واحد أشار إلى أن الجزيء يمتلك سلطة حلزونية، لكن فرانكلين خلافت يبدأ هذا بنجاح.
تم تحفيزهم بنقاشاتهم مع ويلكينز وتعلمه واتسون من خلال حضور نقاش أعطاه فرانكلين عن معرفة في تساءل أي شيء، وأنتج كريك وواتسون أول نموذج خاطئ عن تدبير شيء. تسرعهم في إنتاج نموذج لتكوين آي آي كان مدفوعاً جزئياً بمعرفة التنوع يتنافسون لينوس باولينغ/لينوس بولينج. ونظر إلى نجاح باولينغ وبالاخير باكتشاف حلزون الفا/ Alpha helix، فقد خشوا أن باولينغ ربما يكون الأول في تحديد أجهزة معينة.
تكهن بخير بما في ذلك كان سوف يحدث لو أن باولينغ كان قادرًا على السفر إلى بريطانيا كما كان مخططًا له في أيار عام 1952. كما كان، فان نشاطاته الاقتصادية كان سببًا في حكومة مماثلة لسفره ولم يزر المملكة المتحدة حتى وقت لاحق، حيث لم يلتق بأي مكان باحث في مجال المعرفة في إنكلترا. على أية حال، كان باولينغ مشغولاً في الفراشات في ذلك الوقت وليس في اي شيء. ولم يكن واتسون كريك يعمل رسميًا على ضبط أي شيء. كان كريك يكتب أطروحة الدكتوراه الخاصة به، وكان لديه واتسون عمل آخر مثل محاولة الحصول على بلورات من الميوغلوبين لتجارب انعراج اكس. في عام 1952، نفّذ واتسون إنعراج أشعة اكس على فيروس فسيفساء التبغ ووجد نتائج تشير إلى حلزونية حلزونية. وبسبب فشلهما مرة أخرى، حاول كريك واتسون رافضان أن يحاول لفترة طويلة ولفترة كان ممنوعاً أن يقوم بمزيد من الجهد العملي النموذجي للحمض النووي. كان فهم روزاليند فرانكلين للكيمياء الأساسية على جانب كبير من الأهمية لجهود واتسون وكريك في بناء النموذج والذي أشار إلى أن الفوسفات المحبة للماء المحتوات على النوكليوتيدات من تواجد العناصر يجب أن يتم وضعها بحيث تتفاعل مع المياه العميقة خارج الجزيء بينما يجب وضع معلومات الكارهة مقاومة للماء داخل النواة . فرانكلين هذه المعرفة الصناعية مع واتسون وكريك عندما أشار إلى أن نموذجهم الأول (من عام 1951، مع الفوسفات في الداخل) كان خطأً بشكل واضح.
وصف كريك أنما رآه فشل ويلكنز وفرانكلين في التعاون التجريبي وثاني نموذج للحمض النووي كان سبباً بشكل مباشر لقيامه وواتسون برفقته بمحاولة ثانية لمساعده. طلبوا وتلقوا الإذن بإعادة التشغيل من كلاجيل لاويرانس/ ويليام لورانس براج وويلكينز. من أجل بناء نموذجهم لحمض النووي، استخدم واتسون وكريك من المعلومات من صور انعراج اكس غيرهم منشورة لفرانكلين بما في ذلك المستندات الأولية لنتائج/صور اكس المضمنة في تقرير اختراق مكتوب لمختبر كلية كينج لسيرجون رولاند في أواخر عام 1952.
إنها مسألة نقاش فيما إذا كان يجب على واتسون وكريك امتلاك دخول لنتائج فرانكلين دونا أو إذنها، الحصري أن تمتلك الفرص لأن نشر نتائج رسمية تحليلها للبيانات المتنوعة تعرج اكس والتي ضُمنت في تقرير المكتوب. ومع ذلك وجد واتسون كريك خطأ في تأكيدها الثابت أن" ببرا لبياناتها، أرقام الحلزونية الوحيدة لم تكن فقط الشكل التاسع لحمض أحد، لذلك كان لديه معضلة. وفي محاولة لتصنيف هذه المشكلة، نشر ماكس فيريناند بروتوز لاحقاً ما كان موجوداً في، وبمح إلى أنلم ولم يكن هناك شيء يذكر في التقرير حتى أن فرانكلين لم يقم بفصلها في أواخر عام 1951. وأكثر من ذلك، فسر بروتوز أن تقرير لجنة لجنة الأبحاث الطبية والذي صيغ من أجل "تأسيس التواصل بين المجموعات المختلفة بين العاملين في" مختبرات رولاند وبروتوز كان ممولة من قبل مجلس الأبحاث الطبية (MRC).
معلومات سريعة فرنسيس كريك, (باللغة الإنجليزية: فرانسيس هاري كومبتون كريك) ...
فرنسيس كريك
( باللغة الإنجليزية : فرانسيس هاري كومبتون كريك ). تعديل قيمة الميزة (P1559) في ويكي بيانات
صورة الإبهام
معلومات شخصية
عيد الميلاد
8 يونيو 1916 هزيمة تكتيكية تعديل قيمة الميزة (P569) في ويكي البيانات
تعديل قيمة الميزة (P19) في ويكي البيانات
منذ
28 يوليو 2004 (88 سنة) لاهويا تعديل قيمة الميزة (P570) في ويكي بيانات
تعديل قيمة الميزة (P20) في ويكي البيانات
سبب لسبب
سرطان القولون تعديل قيمة الميزة (P509) في ويكي البيانات
مواطنة
المملكة المتحدة تعديل قيمة الميزة (P27) في ويكي البيانات
عضو في
الجمعية الملكية ، والأكاديمية الوطنية الألمانية للعلوم ليوبولدينا ، والأكاديمية الفرنسية للعلوم ، والأكاديمية الأمريكية للفنون والعلوم ، والأكاديمية الوطنية للعلوم والبيولوجية الثقافية [لغات أخرى] ، والمنظمة الوطنية للعلوم تعديل قيمة الميزة (P463) في ويكي بيانات
الحياة
مدرسة الأم
كلية لندن الجامعية كلية غنفيل وكيوس جامعة كامبريدج
تعديل قيمة الميزة (P69) في ويكي البيانات
مشرف الدكتوراه
ماكس بيروتس تعديل قيمة الميزة (P184) في ويكي البيانات
تعلم معها
ماكس بيروتس ، إدوارد كولينجوود تعديل قيمة الميزة (P1066) في ويكي بيانات
المهنة
أحيائي ، وعالم وراثة ، وفيزيائي ، وعالم أعصاب ، وعالم حيوية ، وعالم أحياء تحية ، وأستاذ جامعي ، وعالم فيزياء حيوية ، وكاتب تعديل قيمة الميزة (P106) في ويكي البيانات
اللغات
الإنجليزية تعديل قيمة الميزة (P1412) في ويكي البيانات
مجال العمل
علم الكائنات الحية الدقيقة ، وحمض نووي ريبوزي منقوص الأكسجين ، وفيزياء ، وعلوم عصبية ، وفيزياء حيوية ، وعلم الوراثة تعديل قيمة الميزة (P101) في ويكي البيانات
موظف في
جامعة كامبريدج ، ومعهد سولك للدراسات العليا ، وكلية تاندون للهندسة في جامعة نيويورك تعديل قيمة الميزة (P108) في ويكي البيانات
أعمال مؤثرة
طبيعة الحياة (كتاب) [لغات أخرى ] تعديل قيمة خاصية (P800) في ويكي البيانات
الجوائز
وسام ألبرت (1987) ميدالية السير هانس كريبس [لغات أخرى] ( 1977) وسام كوبلي (1975) عقد الملكية (1972) وسام كرويان (1966) جائزة مؤسسة غير دنر الدولية (1962)
جائزة نوبل في الطب أو وظائف أعضاء العلم (1962) الجائزة الكبرى لتشارلز ليوبولد ماير [لغات أخرى] ( 1961) جائزة ألبرت لاسكر للأبحاث الطبية الأساسية (1960) زمالة لجنة التصديق من الشك [لغات أخرى ]
نيشان الاستحقاق جائزة عضوية عضوية للبيولوجية الهنغارية [لغات أخرى ]
وسام الحرية فيلادلفيا زمالة الجمعية الملكية
تعديل قيمة الميزة (P166) في ويكي البيانات
التوقيع
صورة الإبهام
تعديل المصدري - تعديل نبأ نشره مؤخرا
إغلاق
كان كريك عالما نظريا في الجزيئية الجزيئية وأدى دوراً هاماً في البحث عن هيكل الحلزوني للحمض النووي. عُرف كريك باستخدامه لصلح «المبدأ المركزي» لتلخيص الفكرة القائلة انه عندما تقوم شبكة التواصل الاجتماعي باختراع المعلومات (DNA أو RNA) إلى القرون، فانها لا تعود إلى تجربة الاتصالات. وبكلمات أخرى. الخطوة الأخيرة في تدفق المعلومات من تجربة تطور الكائنات الحية إلى كائنات غير قابلة للعكس. خلال الفترة المتبقية من حياته، أستاذ وظيفة وباحث متميز جيه دبليو كيكيفر في معهد سالك للعلوم المتخصصة في معهد سالك للدراسات البيولوجية في لاجولا، كاليفورنيا .
ركزت في بحثه الأخير على علم التضخم والمحاولات في تطوير الدراسة العلمية للتفاصيل العميقة. باقي كريك في حالة الوفاة. قال كريستوف كوش عنه: «كان كريك يعدل مخطوطة على فراش موته، عالم حتى النهاية».
لفترة طويلة
كان كريك الابن الأول لهاري كريك (1887-1948) واني إليزابيث كريك (1879-1955). ولد ونشأ في وستن فافيل ويستون فافيل ثم في قرية صغيرة بالقرب من البلدة، وباشرة برمهامبتوننورثامبتون والتي بدأت فيها والد كريك وعمه مصنع الأحذية المتنوعة.
اهتم بالكريك بالعلوم في وقت مبكر من حياته، وتعلم ما يمكن أن يتعلمه من الكتب. كان والداه يصحبانه إلى الكنيسة عندما كان طفلاً. ولكن في عمر 12 قال بانه لم بعد أن ظل بالذهاب إلى هناك حيث فضل البحث العلمي عن الأجوبة على المعتقد.
بعد أن بلغت 14 عامًا، تعلم كريك في مدرسة ميل هيل في لندن (منحة دراسية)، حيث درس الرياضيات والفيزياء والكيمياء مع صديقه المفضل جون شيلستون. شارك في جائزة والتر نوكس في الكيمياء في يوم تأسيس مدرسة ميل هيل يوم الجمعة السابع من يوليو عام 1933. ساهم بانه استلهم/أُلهم النجاح من خلال جودة التعليم التي تلقاها كطالب في مدرسة ميل هيل.
في سن 21، حصل كريك على درجة بكالوريوس في الفلسفة في الفلسفة من جامعة كوليدج في لندن. فشل كريك في الحصول على مكان في كلية كامبريدج، ربما بسبب فشله في متطلبات الكلية باللغة اللاتينية. بدأ دكتوراه في جامعة كاليفورنيا في لوس أنجلوس، لكنه حسم الحرب العالمية الثانية. أصبح في وقت لاحق طالبًا دكتوراه دكتوراه وزميلًا فخريًا في كلية غونفيل وكايوس في كامبريدج، ويعمل بشكل رئيسي في كافنديش ومجلس طبي جديد (MRC) في الجزيئية العظيمة في كامبريدج. كما كان بشكل فخري في كلية تشرشل، كامبردج وكلية يونيفرستي، لندن.
بدأ كريك مشروع البحث الخاص بشهادة الدكتوراه لزوجة المياه في جامعة كوليج في لندن (والتي لاحقاً وصفها «كأغبى مشكلة يمكن تخيلها» ) في مختبر الفيزيائي إدوارد نيفيل دا كوستا أندرادي في جامعة كوليج في لندن، ولكن مع اختراق الحرب العالمية الثانية (وخصوصا حادث خلال وقعت معركة نيودلهي عندما وقعت العقدة على المختبرات ودمرت أدواتها) وشخصت كريك عن شركة الشراكة في تكساس. خلال السنة الثانية كطالب درجة الدكتوراه، مُنح جائزة Carey Foster Research. حصل على ما بعد الدكتوراه في معهد الفنون التطبيقية ببروكلين، معهد البوليتكنيك في بروكلين"".
خلال الحرب العالمية الثانية، عمل في الأبحاث المخبرية الأميرالية، ومختبر أبحاث الأميرالية، والذي جاء منه مجموعة من العديد من العلماء المتقدمين بما في ذلك دايفيد بيتس وروبرت بويد وجورج ديكون وجون غون وهاري مايسي ونايفل موت. عمل كريك على تصميم الألغام والمغناطيسية الصوتية وكان له دوراً فعالاً في تصميم اللغم الجديد والذي كان فعالاً جداً ضد كاسحات الألغام الألمانية.
حياة كريك وعمله بعد الحرب العالمية الثانية
في عام 1947، في السنة الحادية والثلاثين، بدأ كريك دراسة علم الأحياء كجزء من انتقال العلماء الفيزيائيين إلى علم الأحياء. وقد أصبحت هذه الكتابات نتيجة تأثير الفيزيائيين الفيزيائيين مثل السير جون راندال، الذي ساعد في كسب الحرب باختراعه الرادار. كان على كريك أن يتناسب بين «الاناقة والبساطة» للفيزياء إلى «الآليات المتخصصة المُصممة التي طورها الانتقاء الطبيعي على مدى مرور عدة سنوات». ووصف هذا بانه «تقريبا كما لو أن المرء يجب أن يولد من جديد».
الحياة الشخصية
تزوجت كريك مرتين، وأصبح أباً لثلاثة أطفال وجداً لستة أحفاد.
توفي كريك لسرطان القولون في صباح 28 من يوليو عام 2004 في جامعة كاليفورنيا، سيندييغو مستشفى ثورنتون في لاجولا. حركت جثته ونُثر رماده في منطقة الهادئة .
البحث
اهتم كريك بشكلين أساسيتين غير اثنين بعد: كيف تقوم بانتقال الجزيئات من الكائنات غير الحية إلى الكائنات الحية، ويقوم بإنشاء أعضاء الواعي. أدرك كريك أن خلفيته تشكله أكثر بحثاً عن موضوع ومجال اللياقة البدنية . كان ذلك الوقت الذي انتقل فيه كريك من الفيزياء إلى الفيزياء تأثرًا بكلا لينوس باولينغ/ لينوس بولينج وايروين وايرودغنر/ إروين شرودنغر.
كان من الواضح بالضرورة أن تكون الروابط المساهمة/الروابط التساهمية في البنية الحيوية الحيوية ضرورية لتأمين الثبات أو البنيوي المحتاج إلى اتصالك بالمعلومات الجينية/الجينية الحيوية في النسيج الحيوي. شارك فقط كتمرين على البيولوجيا التجريبية ليكتشف أي جزيء بالضبط هو الجزيء الوراثي/الجيني. وجهة نظر كريك، حيث أنها عندما شاركت في تجربة تشارلز داروين / تشارلز داروين «التطور من خلال الانتقاء الطبيعي» وعلمت الوراثة لكريغور ماندال/جريجور مندل ومعرفته بالأساسات التقليدية لعلم الوراثة فانهما تجسدان/تظهرأنسر الحياة.
كان لدى كريك وجهة نظر متفائلة جداً أن الحياة ستخلق قريباً جداً في أنبوب الاختبار. لكن بعض الناس مثل زميله الباحث Esther Lederberg أعتقد أن كريك كان متفضيلاً بشكل أفضل.
كان من الواضح أن بعض الجزيئات المتنوعة مثل البروتين ، من شأنها أن تكون جزيء وراثي. لكن كان من المعروف جدًا أن القروش هي البوذية الضخمة والوظيفية، والتي ينفذ جزء من ردود الفعل الانزيمية للخلية. في عقد الأربعينيات من القرن 20، وجدت بعض الأدلة والتي تشير إلى جزيء ضخم أخرهو جهله، الرئيسي فرنك من الكرموزومات ظهر كجزيء جينيفر أن يكون جزيئاً ضخماً. في عام 1944، تجربة Avery-MacLeod-McCarty، Oswald Avery وشركائه اختراع الذكاء الابتكاري/النمط الظاهري الوراثي يمكن أن تؤثر في الجراثيم من خلال تأمينهم بجزيء أجهزة محددة محددة .
لكن، فُسِر دليل آخر على انه تلميح حيث يجب أن يكون أمر غير مهم بنيوياً ومن ثم أن يكون فقط كدعامة/سقالة احترامية للتقدمية البوذية الأكثر اثارة الزجاجة كما يبدو. كان كريك في المكان الصحيح وفي الإطار الصحيح للعقل وفي الوقت الصحيح (عام 1949) لي أنضم إلى مشروع بيرتز/ماكس بيروتز في جامعة كامبريدج، وبدأت في العمل على علم البلورات بأشعة X/X-ray crystallography للبروتينات.
أعطت علم البلورات بأشعة X الفرصة نظرياً للكشف عن البيانات البحرية المباركة للبشرية الكبيرة مثل القرم والحمض النووي، ولكنهم يسعون لتقنية و/خطيرة/جليلة منعت من تطبيق علم البلورات بأشعة X على المباركات الكبيرة.
1949-1950
علم كريك نفسه بشكل نهائي الأشعة السينية لعلم البلورات بـ X. خلال فترة كريك لانعراج أشعة X / حيود الأشعة السينية، كان باحثون في كامبريدج يحاولون تحديد توافق الحلزونية الأكثر ثباتاً/استقراراً للسلسة الأمينية في المجرات. لينوس باولينغ، كان أول من تم إقراره باستخدام المادة الأمينية 3.6 في نسبة دورأن الحلزون في حلزون ألفا
كان كريك متهماً بالسبب الذي قضى به زملاءه في محاولتهم الفاشلة لصنع نموذج صحى صحى لحلفوزون/alpha helix.تبين هذا دروس مهمة يمكن تطبيقها في المستقبل على البنية الحلزونية لحمض النووي. على سبيل المثال، تعلم كريك مدى أهمية الروابط الثنائية/المزدوجة للروابط الثنائية/المزدوجة للبنية المتنوعة المتنوعة بكلا الروابط البيتية/الروابط الببتيدية في القروش وبنية النيكليوتيدات/النيوكليوتيدات في المطبخ.
1951-1953: نظام تنظيم بعض الأمور
أولا صورة كيف أن الفوسفات هو العمود الرئيسي لجزء من الحمض النووي
أولا صورة كيف أن الفوسفات هو العمود الرئيسي لجزء من الحمض النووي
في عام 1951 و1952، قام ويليام كوهران/وليام كوكران وفلاديمير فاند/فلاديمير فاند، بمساعدة كيرك في التطوير الحسابي الدائم لانعراج الأشعة السينية الكاملة من خلال الجزيء الحلزوني. تحتوي على تطابق النتيجة النهائية بشكل جيد بيانات اكس للبروتينات التي تسلسلات التركيب الامينية في جزء/تكييف حلزون فولكس فاجن/ألفا هيليكس. بينت نظرية الانعراج الحلزوني وكذلك أنها مفيدة لإنشاء جهاز .
أواخر عام 1951، بدأ كيرك للعمل مع جيمس واتسون/جيمس واتسون في مخبر كافانديش في جامعة كامبريدج ، إنكلترا. باستعمال «الصورة 51» (نتائج انعراج طائرات اكس لروزاليند فرانكلين/روزاليند فرانكلين تثبتها المتخرج ريموند جوسلنج/ريموند جوسلينج من كلية كينج في لندن، المعطاة لهم من خلال زميل غلينغوس وفرانكلين ويلكنز) غوستون وكيرك معاً نموذج لبنية الحلزونية لحمض واحد، والتي نشرها عام 1933. من أجل هذا العمل المتعاقب كُرما مع نوبل في علم وظائف الأعضاء أو الطب عام 1962 مع ويلكينز.
عندما أتى واتسون إلى كامبريدج، كان كيرك طالب متخرج في سن 35 (بسبب عمله خلال فترة الحرب العالمية الثانية ) وكان واتسون في سن 23 فقط، لكنه حصل مسبقًا على شهادة الدكتوراه. تشاركنا في المشاركة في المشكلة بكيفية فهم تخزين المعلومات والوراثية في التماثيل المقدسة. تحدث واتسون وكيرك بلا نهاية عن أي شيء وفكرة القائلة بانه من الإرادة القضائية كنموذج جيد لبنية مهمة. أتى الجزء الرئيسي من المعلومات المشتقة بأسعار معقولة من صور انعراج اكس التي حصلت عليها ويلكينز وفرانكلين ووسلينغ. في تشرين الثاني عام 1951، أتى ويلكينز إلى كامبريدج وشارك بياناته مع واتسون وكريك. توصل كلياً من ألكساندر ستوك/ألكسندر ستوكس (خبير آخر في نظرية الانعراج الحلزوني) وويلكينز (كلاهما من كلية كينج) إلى أن بيانات انعراج اكس لحمض واحد أشار إلى أن الجزيء يمتلك سلطة حلزونية، لكن فرانكلين خلافت يبدأ هذا بنجاح.
تم تحفيزهم بنقاشاتهم مع ويلكينز وتعلمه واتسون من خلال حضور نقاش أعطاه فرانكلين عن معرفة في تساءل أي شيء، وأنتج كريك وواتسون أول نموذج خاطئ عن تدبير شيء. تسرعهم في إنتاج نموذج لتكوين آي آي كان مدفوعاً جزئياً بمعرفة التنوع يتنافسون لينوس باولينغ/لينوس بولينج. ونظر إلى نجاح باولينغ وبالاخير باكتشاف حلزون الفا/ Alpha helix، فقد خشوا أن باولينغ ربما يكون الأول في تحديد أجهزة معينة.
تكهن بخير بما في ذلك كان سوف يحدث لو أن باولينغ كان قادرًا على السفر إلى بريطانيا كما كان مخططًا له في أيار عام 1952. كما كان، فان نشاطاته الاقتصادية كان سببًا في حكومة مماثلة لسفره ولم يزر المملكة المتحدة حتى وقت لاحق، حيث لم يلتق بأي مكان باحث في مجال المعرفة في إنكلترا. على أية حال، كان باولينغ مشغولاً في الفراشات في ذلك الوقت وليس في اي شيء. ولم يكن واتسون كريك يعمل رسميًا على ضبط أي شيء. كان كريك يكتب أطروحة الدكتوراه الخاصة به، وكان لديه واتسون عمل آخر مثل محاولة الحصول على بلورات من الميوغلوبين لتجارب انعراج اكس. في عام 1952، نفّذ واتسون إنعراج أشعة اكس على فيروس فسيفساء التبغ ووجد نتائج تشير إلى حلزونية حلزونية. وبسبب فشلهما مرة أخرى، حاول كريك واتسون رافضان أن يحاول لفترة طويلة ولفترة كان ممنوعاً أن يقوم بمزيد من الجهد العملي النموذجي للحمض النووي. كان فهم روزاليند فرانكلين للكيمياء الأساسية على جانب كبير من الأهمية لجهود واتسون وكريك في بناء النموذج والذي أشار إلى أن الفوسفات المحبة للماء المحتوات على النوكليوتيدات من تواجد العناصر يجب أن يتم وضعها بحيث تتفاعل مع المياه العميقة خارج الجزيء بينما يجب وضع معلومات الكارهة مقاومة للماء داخل النواة . فرانكلين هذه المعرفة الصناعية مع واتسون وكريك عندما أشار إلى أن نموذجهم الأول (من عام 1951، مع الفوسفات في الداخل) كان خطأً بشكل واضح.
وصف كريك أنما رآه فشل ويلكنز وفرانكلين في التعاون التجريبي وثاني نموذج للحمض النووي كان سبباً بشكل مباشر لقيامه وواتسون برفقته بمحاولة ثانية لمساعده. طلبوا وتلقوا الإذن بإعادة التشغيل من كلاجيل لاويرانس/ ويليام لورانس براج وويلكينز. من أجل بناء نموذجهم لحمض النووي، استخدم واتسون وكريك من المعلومات من صور انعراج اكس غيرهم منشورة لفرانكلين بما في ذلك المستندات الأولية لنتائج/صور اكس المضمنة في تقرير اختراق مكتوب لمختبر كلية كينج لسيرجون رولاند في أواخر عام 1952.
إنها مسألة نقاش فيما إذا كان يجب على واتسون وكريك امتلاك دخول لنتائج فرانكلين دونا أو إذنها، الحصري أن تمتلك الفرص لأن نشر نتائج رسمية تحليلها للبيانات المتنوعة تعرج اكس والتي ضُمنت في تقرير المكتوب. ومع ذلك وجد واتسون كريك خطأ في تأكيدها الثابت أن" ببرا لبياناتها، أرقام الحلزونية الوحيدة لم تكن فقط الشكل التاسع لحمض أحد، لذلك كان لديه معضلة. وفي محاولة لتصنيف هذه المشكلة، نشر ماكس فيريناند بروتوز لاحقاً ما كان موجوداً في، وبمح إلى أنلم ولم يكن هناك شيء يذكر في التقرير حتى أن فرانكلين لم يقم بفصلها في أواخر عام 1951. وأكثر من ذلك، فسر بروتوز أن تقرير لجنة لجنة الأبحاث الطبية والذي صيغ من أجل "تأسيس التواصل بين المجموعات المختلفة بين العاملين في" مختبرات رولاند وبروتوز كان ممولة من قبل مجلس الأبحاث الطبية (MRC).