نبضها مطيري
05-31-2024, 03:09 AM
تشرق الشمس ويبدئ صباح يوم جميل كانت الفراشات تملى القريه والهدوء يعم المكان والنسيم معطر برائحه ورود الغابه
ولده أيلين وهيه تحمل طفلها: تخرج لأستنشاق الهواء من منزلها تتمتع بل الريح فتنضر ليسارها فتشاهد جنود قادمون بسرعه كبيره
تصرخ فيسعها من هوه قريب من موقعها
تهرب والده أيلين وتتوجه مباشره للغابه القريبه منها وهيه مذعوره وتبكي وتقول تباً بما أن العدو هنا هذا يعني ان جيشنا خسر الحرب وأيلين ماتت تواصل الركض وهيه تحمل طفلها في الغابه
يدخل الجيش لاول موقع لسكان الجزيره فيبيدونه أباده تامه قتل سبع مئه من الأطفال كانتت جثث الأطفال مرميه في أراضي القريه وكذالك النساء.
بنما كانت والدهه أيلينتركض في الغابه تسمع صوت فتختبئ تحت شجره كبيره أسقطتها الريح
يجدها جنود العدو قتبدئ بل البكاء والصراخ وتقول"يا طفلي انا أسفه لم احميك .
ويقول احد جنود العدو بوجه مبتسم لن نقتلها سنستمتع بها اليله .
وفي تلك اللحضه يبدء الطفل بل البكاء بطريقه هستيريه البكاء مع الصراخ العالي فجئه ينفجر الطفل يتحول الطفل لكائن مرعب طوله 25متر وله وجه يشبه وجه الذئب وكان يمشي على قدمين يبدئ بل الصراخ بطريقه مرعبه تأذت والده الطفل بسبب تحول الطفل وهيه على وشك الموت وتقول أنت من سيأخذ بثأرنا يا طفلي لا تقتل الأبرياء من العدو أنا اعلم ما سيحدث وقع العبئ عليك سحقاً وتبكي وهيه تلفض أنفاسها الأخيره حزناً على طفلها ,
فتموت والده الطفل
يتقدم الوحش لجيوش الممالك بمشيه مهيبه رافع رئسه وكأن لديه هدف أبادتهم
رئوه جيوش الممالك من بعيد وشعرو بل الرعب من منضره ينضر لهم الوحش ويتوقف عن المشي للحضه .
فجئه ينتقل الوحش من الوقوف ألى الركض بسرعه وهوه يصرخ بصوت مرتفع ومرعب.
فيقتلهم جمعاً يدهسهم بقدميه ويديه وهو يصرخ كانت الجثث كفاكهه معصوره حتى أن الحشرات والحيوانات بسبب عدد الجثث الميته
وبعد أبادتهم تنهار قوى الطفل ويعود انسان لكنه أصبح اكبر شاب بعمر ثمانيه عشر
كأن القوه جعلته اكبر..؟!واذكى
فيجلس ويفكر ويقول لو لم اقتل سكان الممالك سيستمرون بل القدوم نحونا لكي يبيدوننا وأنا الوحيد القادر على حمايه من تبقى من الجزيره
فيقرر ان يذهب للعدو وان يعيش مع العدو
بما أنه أزال الخطر وقتل الذين هجمو على الجزيره .
فيذهب ليعيش مع العدو ويسمع خططهم وان يتدخل من هناك لو ارادو الهجوم
النهايه .
..
ولده أيلين وهيه تحمل طفلها: تخرج لأستنشاق الهواء من منزلها تتمتع بل الريح فتنضر ليسارها فتشاهد جنود قادمون بسرعه كبيره
تصرخ فيسعها من هوه قريب من موقعها
تهرب والده أيلين وتتوجه مباشره للغابه القريبه منها وهيه مذعوره وتبكي وتقول تباً بما أن العدو هنا هذا يعني ان جيشنا خسر الحرب وأيلين ماتت تواصل الركض وهيه تحمل طفلها في الغابه
يدخل الجيش لاول موقع لسكان الجزيره فيبيدونه أباده تامه قتل سبع مئه من الأطفال كانتت جثث الأطفال مرميه في أراضي القريه وكذالك النساء.
بنما كانت والدهه أيلينتركض في الغابه تسمع صوت فتختبئ تحت شجره كبيره أسقطتها الريح
يجدها جنود العدو قتبدئ بل البكاء والصراخ وتقول"يا طفلي انا أسفه لم احميك .
ويقول احد جنود العدو بوجه مبتسم لن نقتلها سنستمتع بها اليله .
وفي تلك اللحضه يبدء الطفل بل البكاء بطريقه هستيريه البكاء مع الصراخ العالي فجئه ينفجر الطفل يتحول الطفل لكائن مرعب طوله 25متر وله وجه يشبه وجه الذئب وكان يمشي على قدمين يبدئ بل الصراخ بطريقه مرعبه تأذت والده الطفل بسبب تحول الطفل وهيه على وشك الموت وتقول أنت من سيأخذ بثأرنا يا طفلي لا تقتل الأبرياء من العدو أنا اعلم ما سيحدث وقع العبئ عليك سحقاً وتبكي وهيه تلفض أنفاسها الأخيره حزناً على طفلها ,
فتموت والده الطفل
يتقدم الوحش لجيوش الممالك بمشيه مهيبه رافع رئسه وكأن لديه هدف أبادتهم
رئوه جيوش الممالك من بعيد وشعرو بل الرعب من منضره ينضر لهم الوحش ويتوقف عن المشي للحضه .
فجئه ينتقل الوحش من الوقوف ألى الركض بسرعه وهوه يصرخ بصوت مرتفع ومرعب.
فيقتلهم جمعاً يدهسهم بقدميه ويديه وهو يصرخ كانت الجثث كفاكهه معصوره حتى أن الحشرات والحيوانات بسبب عدد الجثث الميته
وبعد أبادتهم تنهار قوى الطفل ويعود انسان لكنه أصبح اكبر شاب بعمر ثمانيه عشر
كأن القوه جعلته اكبر..؟!واذكى
فيجلس ويفكر ويقول لو لم اقتل سكان الممالك سيستمرون بل القدوم نحونا لكي يبيدوننا وأنا الوحيد القادر على حمايه من تبقى من الجزيره
فيقرر ان يذهب للعدو وان يعيش مع العدو
بما أنه أزال الخطر وقتل الذين هجمو على الجزيره .
فيذهب ليعيش مع العدو ويسمع خططهم وان يتدخل من هناك لو ارادو الهجوم
النهايه .
..