Şøķåŕą
05-15-2024, 05:51 PM
إيجابيات الصيد البري
يُعرف الصيد (بالإنجليزية: Hunt) على أنه مطاردة الحيوانات أو الطيور بهدف قتلها والاستفادة منها في الطعام، أو التجارة، أو كنوع من أنواع الرياضة، والتسلية،[١] ويوجد العديد من الإيجابيات التي يتضمنها قيام الصيادين بممارسة الصيد البري، ومنها ما يأتي:[٢][٣]
التحكم في أعداد الحيوانات
يسمح بممارسة الصيد في العديد من مناطق العالم؛ تجنبًا لحدوث اكتظاظ للحيوانات في مناطق مُحددة، ولتبقى أعدادها ضمن نطاق السيطرة، فعلى سبيل المثال، من المسموح صيد أنواع محددة من الحيوانات في جميع أنحاء الولايات المتحدة الأمريكية بشكلٍ منتظم ومحدد، ومن الحيوانات التي يسمح بصيدها؛ الديك الرومي، والغزلان، بالإضافة إلى البط، حيث يكون صيد هذه الأنواع بقيود محددة تفرضها بعض الولايات حسب الموسم، ونوع الحيوان، وأعداده المتوفرة في الولاية، بالإضافة إلى نوع الجنس المسموح بصيده، والأعداد المسموح بقتلها أيضًا.
المساهمة البيئية
ينظر البعض إلى الصيد كعامل مُساهم في خدمة البيئة وتحسينها؛ حيث تُستخدم الرسوم المدفوعة من قِبل الصيادين للحصول على تصاريح ممارسة الصيد في خدمة البيئة وتحسينها، كما أن أعدادًا كبيرة من الصيادين يشاركون في منظمات الحفاظ على البيئة التي تحمي الحياة البرية وتُحافظ عليها.
طريقة لتمرين الأشخاص
حيث يتطلب القيام بممارسة الصيد المشي لمسافاتٍ طويلة، وإقامة مخيمات أو معسكرات في المناطق الشجرية، وتحمل الظروف الصعبة نوعًا ما؛ مما يجعل من الصيد طريقةً مثاليةً لممارسة التمارين المفيدة.
يساعد على التعرف على الطبيعة عن قرب
حيث يُعتبر الصيد الطريقة الأفضل للتعرف على الطبيعة المحيطة بالإنسان، وخاصةً أن ممارسة هذا النوع من النشاط يتطلب التعرف بشكل جيد على الطرق، والمسارات، وعادات الحيوانات، وكيفية التعامل معها.
طريقة للبقاء على قيد الحياة
حيث يُعتبر الصيد للبعض طريقة للبقاء، وذلك للناس الذين يعتمدون على ممارسة الصيد للحصول على الغذاء، والاستفادة من جلود تلك الفرائس لصنع الملابس، والأغطية، وغير ذلك؛ مما يجعل من الصيد طريقًا للنجاة.
يقلل من حوادث السيارات
يتسبب اصطدام الغزلان في الولايات المتحدة بالسيارات بما يُقارب 1.2 مليون حادث سنويًّا على الطريق العام، مما يكلف شركات التأمين حوالي 4 مليارات لإصلاح المركبات المتضررة، وبالتالي فإن القيام بصيد تلك الحيوانات يقلل من أعدادها لتصبح ضمن نطاقٍ يمكن السيطرة عليه، مما يقلل من نسبة حدوث تلك الحوادث وتكاليفها.
سلبيات الصيد البري
على الرغم من الإيجابيات العديدة لممارسة الصيد، إلا أن السلبيات الناتجة عن ممارسته أكثر من تلك الإيجابيات، ومن أهم هذه السلبيات ما يأتي:[٣]
اختلال التوازن البيئي: للطبيعة توازن دقيق يتأثر بالعديد من العوامل، ويمكن أن يكون الصيد أحد هذه العوامل التي قد تؤدي إلى حدوث اختلال في توازن البيئة، واستقرارها، ويدعو المعارضون لصيد الحيوانات إلى التوقف عن قتلها، حيث يبررون ذلك بأن للحيوانات نظاماً يمكنها من خلاله التحكم في أعدادها، وتجنب الاكتظاظ في ما بينها.
الانقراض: يُسبب الصيد الجائر غير القانوني انخفاضًا في أعداد الحيوانات بشكلٍ قد يؤدي إلى انقراضها، وتتنبأ جامعة ميشيغان أن 25% من حالات انقراض الحيوانات قد يسببها الصيد الجائر خلال القرن الحادي والعشرين، ومن هذه الحيوانات المهددة بالانقراض الحيتان، وبعض الحيوانات الأفريقية التي تتعرض لقتل مُفرط على يد الصيادين.
يُعرف الصيد (بالإنجليزية: Hunt) على أنه مطاردة الحيوانات أو الطيور بهدف قتلها والاستفادة منها في الطعام، أو التجارة، أو كنوع من أنواع الرياضة، والتسلية،[١] ويوجد العديد من الإيجابيات التي يتضمنها قيام الصيادين بممارسة الصيد البري، ومنها ما يأتي:[٢][٣]
التحكم في أعداد الحيوانات
يسمح بممارسة الصيد في العديد من مناطق العالم؛ تجنبًا لحدوث اكتظاظ للحيوانات في مناطق مُحددة، ولتبقى أعدادها ضمن نطاق السيطرة، فعلى سبيل المثال، من المسموح صيد أنواع محددة من الحيوانات في جميع أنحاء الولايات المتحدة الأمريكية بشكلٍ منتظم ومحدد، ومن الحيوانات التي يسمح بصيدها؛ الديك الرومي، والغزلان، بالإضافة إلى البط، حيث يكون صيد هذه الأنواع بقيود محددة تفرضها بعض الولايات حسب الموسم، ونوع الحيوان، وأعداده المتوفرة في الولاية، بالإضافة إلى نوع الجنس المسموح بصيده، والأعداد المسموح بقتلها أيضًا.
المساهمة البيئية
ينظر البعض إلى الصيد كعامل مُساهم في خدمة البيئة وتحسينها؛ حيث تُستخدم الرسوم المدفوعة من قِبل الصيادين للحصول على تصاريح ممارسة الصيد في خدمة البيئة وتحسينها، كما أن أعدادًا كبيرة من الصيادين يشاركون في منظمات الحفاظ على البيئة التي تحمي الحياة البرية وتُحافظ عليها.
طريقة لتمرين الأشخاص
حيث يتطلب القيام بممارسة الصيد المشي لمسافاتٍ طويلة، وإقامة مخيمات أو معسكرات في المناطق الشجرية، وتحمل الظروف الصعبة نوعًا ما؛ مما يجعل من الصيد طريقةً مثاليةً لممارسة التمارين المفيدة.
يساعد على التعرف على الطبيعة عن قرب
حيث يُعتبر الصيد الطريقة الأفضل للتعرف على الطبيعة المحيطة بالإنسان، وخاصةً أن ممارسة هذا النوع من النشاط يتطلب التعرف بشكل جيد على الطرق، والمسارات، وعادات الحيوانات، وكيفية التعامل معها.
طريقة للبقاء على قيد الحياة
حيث يُعتبر الصيد للبعض طريقة للبقاء، وذلك للناس الذين يعتمدون على ممارسة الصيد للحصول على الغذاء، والاستفادة من جلود تلك الفرائس لصنع الملابس، والأغطية، وغير ذلك؛ مما يجعل من الصيد طريقًا للنجاة.
يقلل من حوادث السيارات
يتسبب اصطدام الغزلان في الولايات المتحدة بالسيارات بما يُقارب 1.2 مليون حادث سنويًّا على الطريق العام، مما يكلف شركات التأمين حوالي 4 مليارات لإصلاح المركبات المتضررة، وبالتالي فإن القيام بصيد تلك الحيوانات يقلل من أعدادها لتصبح ضمن نطاقٍ يمكن السيطرة عليه، مما يقلل من نسبة حدوث تلك الحوادث وتكاليفها.
سلبيات الصيد البري
على الرغم من الإيجابيات العديدة لممارسة الصيد، إلا أن السلبيات الناتجة عن ممارسته أكثر من تلك الإيجابيات، ومن أهم هذه السلبيات ما يأتي:[٣]
اختلال التوازن البيئي: للطبيعة توازن دقيق يتأثر بالعديد من العوامل، ويمكن أن يكون الصيد أحد هذه العوامل التي قد تؤدي إلى حدوث اختلال في توازن البيئة، واستقرارها، ويدعو المعارضون لصيد الحيوانات إلى التوقف عن قتلها، حيث يبررون ذلك بأن للحيوانات نظاماً يمكنها من خلاله التحكم في أعدادها، وتجنب الاكتظاظ في ما بينها.
الانقراض: يُسبب الصيد الجائر غير القانوني انخفاضًا في أعداد الحيوانات بشكلٍ قد يؤدي إلى انقراضها، وتتنبأ جامعة ميشيغان أن 25% من حالات انقراض الحيوانات قد يسببها الصيد الجائر خلال القرن الحادي والعشرين، ومن هذه الحيوانات المهددة بالانقراض الحيتان، وبعض الحيوانات الأفريقية التي تتعرض لقتل مُفرط على يد الصيادين.