القلب الحائر
10-16-2018, 08:25 AM
http://img.kooora.com/?i=omar_a%2fkooora%2f129%2f2018-10-15_213109.jpg (http://img.kooora.com/?i=omar_a%2fkooora%2f129%2f2018-10-15_213109.jpg)
(http://img.kooora.com/?i=omar_a%2fkooora%2f129%2f2018-10-15_213109.jpg)
يحل المنتخب المصري، ضيفاً ثقيلاً على إي سواتيني "سوازيلاند سابقا"، في الثالثة عصر الثلاثاء بتوقيت مصر، بطموح الفوز خارج الديار، وإمكانية حسم التأهل المبكر لنهائيات أمم أفريقيا العام المقبل بالكاميرون.
الفراعنة سيدخلون مباراة اليوم، بطموح كبير رغم غياب نجمهم الأول محمد صلاح، جناح ليفربول الإنجليزي، الذي أصيب في مباراة يوم الجمعة الماضي، أمام نفس المنتخب.
ويحتل المنتخب المصري وصافة المجموعة العاشرة، برصيد 6 نقاط من 3 مباريات، ويضمن له الفوز التأهل الرسمي، بصحبة المنتخب التونسي، إلى نهائيات الأمم الأفريقية، بشرط عدم هزيمة نسور قرطاج أمام النيجر.
تعد المباراة المهمة الخارجية الأولى لخافيير أجيري، مدرب الفراعنة، بعد خلافته لهيكتور كوبر، حيث خاض مباراتين على ملعبه ووسط جماهيره، فاز في الأولى على النيجر 6 ـ 0 وفي الثانية على إي سواتيني 4 ـ 1.
وحذر أجيري اللاعبين من التهاون في ظل فارق المستوى الكبير بين وصيف النسخة الأخيرة لأمم أفريقيا، وصاحب الأرض المتواضع، مؤكداً أن الأخير يمتلك الطموح لتعويض هزيمة الذهاب.
أجيري قرر الدفع بعدد من الوجوه الجديدة في المباراة، فمن المتوقع أن يحرس المرمى محمود جنش، حارس الزمالك، ويلعب في خط الدفاع أحمد المحمدي، وأحمد حجازي، وباهر المحمدي، ومحمد حمدي، ثم ثنائي الارتكاز طارق حامد، ومحمد النني، والثلاثي عمرو وردة، ومحمد صادق، وتريزيجية، خلف رأس الحربة مروان محسن.
الفراعنة استعدوا جيداً للمباراة، من خلال توفير طائرة خاصة لنقل المنتخب تجنباً للإرهاق، بجانب حشد أغلب المحترفين، في محاولة لحسم التأهل بهذه الجولة.
أصحاب الأرض سيحاولون استغلال عاملي الأرض والجمهور، بعدما أعلن اتحاد الكرة بإي سواتيني طبع 7 آلاف تذكرة، هي سعة ملعب مافوسو ستاديوم، وهو أكبر ملاعب تلك البلد.
وسهل الاتحاد الأفريقي، مهمة الفراعنة ونسور قرطاج في التأهل عن المجموعة العاشرة، بعدما غير نظام التصفيات، وأصبح يتأهل الأول والثاني بكل مجموعة، بعدما رفع عدد منتخبات البطولة إلى 24 بدلاً من 16.
(http://img.kooora.com/?i=omar_a%2fkooora%2f129%2f2018-10-15_213109.jpg)
يحل المنتخب المصري، ضيفاً ثقيلاً على إي سواتيني "سوازيلاند سابقا"، في الثالثة عصر الثلاثاء بتوقيت مصر، بطموح الفوز خارج الديار، وإمكانية حسم التأهل المبكر لنهائيات أمم أفريقيا العام المقبل بالكاميرون.
الفراعنة سيدخلون مباراة اليوم، بطموح كبير رغم غياب نجمهم الأول محمد صلاح، جناح ليفربول الإنجليزي، الذي أصيب في مباراة يوم الجمعة الماضي، أمام نفس المنتخب.
ويحتل المنتخب المصري وصافة المجموعة العاشرة، برصيد 6 نقاط من 3 مباريات، ويضمن له الفوز التأهل الرسمي، بصحبة المنتخب التونسي، إلى نهائيات الأمم الأفريقية، بشرط عدم هزيمة نسور قرطاج أمام النيجر.
تعد المباراة المهمة الخارجية الأولى لخافيير أجيري، مدرب الفراعنة، بعد خلافته لهيكتور كوبر، حيث خاض مباراتين على ملعبه ووسط جماهيره، فاز في الأولى على النيجر 6 ـ 0 وفي الثانية على إي سواتيني 4 ـ 1.
وحذر أجيري اللاعبين من التهاون في ظل فارق المستوى الكبير بين وصيف النسخة الأخيرة لأمم أفريقيا، وصاحب الأرض المتواضع، مؤكداً أن الأخير يمتلك الطموح لتعويض هزيمة الذهاب.
أجيري قرر الدفع بعدد من الوجوه الجديدة في المباراة، فمن المتوقع أن يحرس المرمى محمود جنش، حارس الزمالك، ويلعب في خط الدفاع أحمد المحمدي، وأحمد حجازي، وباهر المحمدي، ومحمد حمدي، ثم ثنائي الارتكاز طارق حامد، ومحمد النني، والثلاثي عمرو وردة، ومحمد صادق، وتريزيجية، خلف رأس الحربة مروان محسن.
الفراعنة استعدوا جيداً للمباراة، من خلال توفير طائرة خاصة لنقل المنتخب تجنباً للإرهاق، بجانب حشد أغلب المحترفين، في محاولة لحسم التأهل بهذه الجولة.
أصحاب الأرض سيحاولون استغلال عاملي الأرض والجمهور، بعدما أعلن اتحاد الكرة بإي سواتيني طبع 7 آلاف تذكرة، هي سعة ملعب مافوسو ستاديوم، وهو أكبر ملاعب تلك البلد.
وسهل الاتحاد الأفريقي، مهمة الفراعنة ونسور قرطاج في التأهل عن المجموعة العاشرة، بعدما غير نظام التصفيات، وأصبح يتأهل الأول والثاني بكل مجموعة، بعدما رفع عدد منتخبات البطولة إلى 24 بدلاً من 16.