نور القمر
10-14-2018, 10:25 PM
هل اخبركِ عن اجمل احلامي؟ ... اجمل احلامي حين احلم فيكِ
حين استغرقُ بالخيال ... فاجدكِ امامي
تلامس يداي يديكِ ... وانظر في عينيكِ نظرة طويلة ... يتلاشى بها كلُ ما حولي
فينصتُ الوجود معي لدقات قلبكِ التي تضطرب بالحب ...
مع كل نبضة ساقول لكِ احبكِ
حبيبتي لطالما الهمني صمتكِ
قالت: حبيبي ... لاداعي لا اقولَ لكَ احبكَ
لأنكَ وحدكَ تعلمُ كم احبكَ ... وانها مجرد كلمة ... كلما اكتبها ... اتخيل وجهكَ حين تقرأها
فأخشي ان تراها كلمة صغيرة ... او تكون مجرد كلمة عابرة يضيع معناها في سطوركَ وصفحاتك
وبالتالي هيّ لن تعبر عن كل حبي لكَ ياحبيبي
ولن تمنحكَ شعور استسلامي اليكَ
ليس بقدر ما يوحيه اليكَ صمتي
احب ان اقول احبكَ وانا قربكَ ... حين اكون في احضانكَ ... اهمسها في اذنيكَ وحين اقبلكَ
مرارا ساقول احبكَ ياحبيبي ... فلا تتوقف
فأنني اخشى لو اطلبها منكَ ... فتراني اصغر حجماً من الحجم الذي رسمته انتَ حبيبي في خيالكَ
وانني ياحبيبي .. لطالما احببتُ صوركَ الجميلة التي تتصورني فيها
قلتُ: حبيبتي لاتنسي حبي لكِ يوما ما
لانني لم اعشق امراة بقدر ما احببتكِ
انتِ دائما في قلبي .. انتِ دائما قربي
احلى ما اعشقه فيكِ ... فرحتكِ ... فرحتكِ التي لم تستطيعي اخفائها معي
السرور الذي اراه في عينيكِ كلما تجديني قربكِ ... واغني باسمكِ
احببتُ احلامكِ البسيطة ... لذا أحاول ان احشر نفسي بينها ... فأنا ابسط حلم ممكن ان يتحقق لكِ
واحببت أن اكون ملككِ وحدكِ
واحببت رغبتكِ الجامحة التي لازلتِ تخشين توحشها
احببتُ ما تبعثيه من المشاعر الطبيعية .. التي تنمو برومانسية بريئة
حين ترغبين ان اكون كل لحظة بين يديكِ
فلا اكون بعيد في الحقيقة او في الخيال
انا لن اكون لغيركِ حبيبتي .. محال
فأنا نذرتُ نفسي لكِ ... فقط اطلبيني ... صفقي فأحضر بالحال
ليس من الهوان ان اكون ملككِ حبيبتي
بل اني اراه سيكون انصافا لاجل حبكِ
لبسمتكِ ... لضحكتكِ
لدمعتكِ ... لكلماتكِ
ما احظى به منكِ فهو ليس اختياري
وما اهبه اليكِ ليس اجباري ان هو اساسا ملككِ
وحدكِ تعلمين مقداري
وسأقايض نفسي لكِ بكل الاحوال
مقابل ان انظر في عينيكِ
حين استغرقُ بالخيال ... فاجدكِ امامي
تلامس يداي يديكِ ... وانظر في عينيكِ نظرة طويلة ... يتلاشى بها كلُ ما حولي
فينصتُ الوجود معي لدقات قلبكِ التي تضطرب بالحب ...
مع كل نبضة ساقول لكِ احبكِ
حبيبتي لطالما الهمني صمتكِ
قالت: حبيبي ... لاداعي لا اقولَ لكَ احبكَ
لأنكَ وحدكَ تعلمُ كم احبكَ ... وانها مجرد كلمة ... كلما اكتبها ... اتخيل وجهكَ حين تقرأها
فأخشي ان تراها كلمة صغيرة ... او تكون مجرد كلمة عابرة يضيع معناها في سطوركَ وصفحاتك
وبالتالي هيّ لن تعبر عن كل حبي لكَ ياحبيبي
ولن تمنحكَ شعور استسلامي اليكَ
ليس بقدر ما يوحيه اليكَ صمتي
احب ان اقول احبكَ وانا قربكَ ... حين اكون في احضانكَ ... اهمسها في اذنيكَ وحين اقبلكَ
مرارا ساقول احبكَ ياحبيبي ... فلا تتوقف
فأنني اخشى لو اطلبها منكَ ... فتراني اصغر حجماً من الحجم الذي رسمته انتَ حبيبي في خيالكَ
وانني ياحبيبي .. لطالما احببتُ صوركَ الجميلة التي تتصورني فيها
قلتُ: حبيبتي لاتنسي حبي لكِ يوما ما
لانني لم اعشق امراة بقدر ما احببتكِ
انتِ دائما في قلبي .. انتِ دائما قربي
احلى ما اعشقه فيكِ ... فرحتكِ ... فرحتكِ التي لم تستطيعي اخفائها معي
السرور الذي اراه في عينيكِ كلما تجديني قربكِ ... واغني باسمكِ
احببتُ احلامكِ البسيطة ... لذا أحاول ان احشر نفسي بينها ... فأنا ابسط حلم ممكن ان يتحقق لكِ
واحببت أن اكون ملككِ وحدكِ
واحببت رغبتكِ الجامحة التي لازلتِ تخشين توحشها
احببتُ ما تبعثيه من المشاعر الطبيعية .. التي تنمو برومانسية بريئة
حين ترغبين ان اكون كل لحظة بين يديكِ
فلا اكون بعيد في الحقيقة او في الخيال
انا لن اكون لغيركِ حبيبتي .. محال
فأنا نذرتُ نفسي لكِ ... فقط اطلبيني ... صفقي فأحضر بالحال
ليس من الهوان ان اكون ملككِ حبيبتي
بل اني اراه سيكون انصافا لاجل حبكِ
لبسمتكِ ... لضحكتكِ
لدمعتكِ ... لكلماتكِ
ما احظى به منكِ فهو ليس اختياري
وما اهبه اليكِ ليس اجباري ان هو اساسا ملككِ
وحدكِ تعلمين مقداري
وسأقايض نفسي لكِ بكل الاحوال
مقابل ان انظر في عينيكِ