جوهرة القصيد
02-22-2024, 07:02 PM
أعلنت شركة مايكروسوفت مؤخرًا أنها ستستخدم تقنية تصنيع 18A الجديدة من إنتل لتصميم شريحة داخلية مُخصصة. تأتي هذه الخطوة كجزء من سعي مايكروسوفت لتعزيز خدماتها الخاصة بالذكاء الاصطناعي.
تُعد تقنية 18A من إنتل أحدث تقنيات تصنيع الرقائق الإلكترونية، حيث تعتمد على عملية تصنيع بحجم 1.8 نانومتر، وتوفر هذه التقنية تحسينات كبيرة في كفاءة الطاقة وأداء الشريحة.
من جانبها، لم تفصح مايكروسوفت عن نوع الشريحة التي ستصممها باستخدام تقنية 18A من إنتل. ولكن من المتوقع أن تصبح تقنية 18A من إنتل جاهزة للإنتاج في النصف الثاني من عام 2024.
تُعد هذه الخطوة مهمة للغاية لشركة مايكروسوفت في سعيها لتعزيز خدماتها الخاصة بالذكاء الاصطناعي. وستسمح لها تقنية 18A من إنتل بتصميم شرائح أكثر كفاءة وأداءً لتشغيل خدماتها السحابية Azure ومجموعة منتجات Microsoft Office.
بالنسبة لشركة إنتل، فإن هذه الخطوة يمكن اعتبارها إنجازًا كبيرًا، حيث تُظهر ثقة الشركات الكبرى في تقنياتها، وستساعدها على زيادة حصتها في سوق تصنيع الرقائق الإلكترونية.
تخطط إنتل لتقديم تقنية تصنيع جديدة بحجم 1.4 نانومتر (14A) في عام 2026، حيث تسعى الشركة الأمريكية إلى أن تصبح ثاني أكبر مصنع للرقائق الإلكترونية في العالم بحلول عام 2030.
تجدر الإشارة إلى أن إنتل تعمل مع العديد من الشركات الكبرى الأخرى مثل MediaTek و Qualcomm و Amazon لتصنيع شرائحها الإلكترونية.
تُعد تقنية 18A من إنتل أحدث تقنيات تصنيع الرقائق الإلكترونية، حيث تعتمد على عملية تصنيع بحجم 1.8 نانومتر، وتوفر هذه التقنية تحسينات كبيرة في كفاءة الطاقة وأداء الشريحة.
من جانبها، لم تفصح مايكروسوفت عن نوع الشريحة التي ستصممها باستخدام تقنية 18A من إنتل. ولكن من المتوقع أن تصبح تقنية 18A من إنتل جاهزة للإنتاج في النصف الثاني من عام 2024.
تُعد هذه الخطوة مهمة للغاية لشركة مايكروسوفت في سعيها لتعزيز خدماتها الخاصة بالذكاء الاصطناعي. وستسمح لها تقنية 18A من إنتل بتصميم شرائح أكثر كفاءة وأداءً لتشغيل خدماتها السحابية Azure ومجموعة منتجات Microsoft Office.
بالنسبة لشركة إنتل، فإن هذه الخطوة يمكن اعتبارها إنجازًا كبيرًا، حيث تُظهر ثقة الشركات الكبرى في تقنياتها، وستساعدها على زيادة حصتها في سوق تصنيع الرقائق الإلكترونية.
تخطط إنتل لتقديم تقنية تصنيع جديدة بحجم 1.4 نانومتر (14A) في عام 2026، حيث تسعى الشركة الأمريكية إلى أن تصبح ثاني أكبر مصنع للرقائق الإلكترونية في العالم بحلول عام 2030.
تجدر الإشارة إلى أن إنتل تعمل مع العديد من الشركات الكبرى الأخرى مثل MediaTek و Qualcomm و Amazon لتصنيع شرائحها الإلكترونية.