نبضها مطيري
02-14-2024, 09:24 PM
سقوط_الامبراطورية_الرومانية
🔻عندما وصل الامبراطور المشرّع جوستيان إلى الحكم عام 483 - 565 بعد الميلاد في الامبراطورية البيزنطية ، أصدر قوانينه الشهيرة والتي حاول فيها حداً للأعمال غير المشروعة التي كان التجار اليهود يلجأون إليها في التجارة والمبادلات التجارية .
🔻بقي قانون جوستنيان حتى القرن العاشر بعد الميلاد المصدر الحقوقي الأساسي ولا يزال حتى يومنا هذا من أهم المراجع القانونية وتصف موسوعة ( فنك وفاغنال ) اليهودية وضع التجار اليهود في تلك الأيام كما يلي :
( لقد تمتع اليهود آنئذ بكل حريتهم الدينية وسمح لهم بافتتاح بعض المراكز الخاصة بهم. وكانت تجارة العبيد المصدر الأول لثروة اليهود الرومانيين ولكن صدرت قوانين عديدة لمحاربة هذه التجارة . . )
🔻على أن التاريخ يكشف لنا أن التجار اليهود ومن ورائهم المرابون لم يقتصروا على تجارة العبيد وحدها بل نظموا واحتكروا التجارات الفاسدة كالمخدرات والدعارة والرقيق الأبيض والمسكرات..
🔻لجأوا إلى رشوة كبار المسؤولين في الامبراطورية البيزنطينية وشراء الذمم والضمائر لتأمين مصالحهم حتى استطاعوا إفساد المجتمع الروماني والبيزنطي تماماً بواسطة الرشوة والمخدرات والنساء والمسكرات .
🔻بحث المؤرخ البريطاني الشهير ( ادورد عيبون ) الذي عاش عامي 1737 - 1794 في الآثار الوخيمة العاقبة لنفوذ التجار والمرابين اليهود في روما ووصفهم في كتابه الذي عنوانه ( انحطاط وسقوط الامبراطورية الرومانية ) بأنهم كانوا من العوامل الرئيسية والأساسية في انحطاطها وسقوطها .
⁉وقد اكتملت السيطرة اليهودية عندما سقطت الامبراطورية الرومانية أخيراً ودخلت أوروبا في المرحلة القاتمة التي أطلق عليها المؤرخون اسم العصور المظلمة أو القرون الوسطى..
🔻من آثار تلك السيطرة المالية اليهودية المطلقة نرى مثلاً قطع العملة البولونية والهنغارية القديمة التي تحمل نقوشاً وكتابات عبرانية..
📜اعتنق اليهود منذ ذلك الوقت الشعار الذي اشتهر به بعد ذلك بزمن طويل ( عامشل مايلر باور ) عام 1743 - 1812 بعد الميلاد وهذا نصه :
( دعنا نتولى إصدار النقد في أمة من الأمم والإشراف عليه ولا يهمنا بعد من الذي يسن قوانين هذه الأمة )
👈🏻توارث اليهود هذا الشعار جيلا بعد جيل حتى تم السيطرة عام 1640 م على بنك انكلترا .
🔻عندما وصل الامبراطور المشرّع جوستيان إلى الحكم عام 483 - 565 بعد الميلاد في الامبراطورية البيزنطية ، أصدر قوانينه الشهيرة والتي حاول فيها حداً للأعمال غير المشروعة التي كان التجار اليهود يلجأون إليها في التجارة والمبادلات التجارية .
🔻بقي قانون جوستنيان حتى القرن العاشر بعد الميلاد المصدر الحقوقي الأساسي ولا يزال حتى يومنا هذا من أهم المراجع القانونية وتصف موسوعة ( فنك وفاغنال ) اليهودية وضع التجار اليهود في تلك الأيام كما يلي :
( لقد تمتع اليهود آنئذ بكل حريتهم الدينية وسمح لهم بافتتاح بعض المراكز الخاصة بهم. وكانت تجارة العبيد المصدر الأول لثروة اليهود الرومانيين ولكن صدرت قوانين عديدة لمحاربة هذه التجارة . . )
🔻على أن التاريخ يكشف لنا أن التجار اليهود ومن ورائهم المرابون لم يقتصروا على تجارة العبيد وحدها بل نظموا واحتكروا التجارات الفاسدة كالمخدرات والدعارة والرقيق الأبيض والمسكرات..
🔻لجأوا إلى رشوة كبار المسؤولين في الامبراطورية البيزنطينية وشراء الذمم والضمائر لتأمين مصالحهم حتى استطاعوا إفساد المجتمع الروماني والبيزنطي تماماً بواسطة الرشوة والمخدرات والنساء والمسكرات .
🔻بحث المؤرخ البريطاني الشهير ( ادورد عيبون ) الذي عاش عامي 1737 - 1794 في الآثار الوخيمة العاقبة لنفوذ التجار والمرابين اليهود في روما ووصفهم في كتابه الذي عنوانه ( انحطاط وسقوط الامبراطورية الرومانية ) بأنهم كانوا من العوامل الرئيسية والأساسية في انحطاطها وسقوطها .
⁉وقد اكتملت السيطرة اليهودية عندما سقطت الامبراطورية الرومانية أخيراً ودخلت أوروبا في المرحلة القاتمة التي أطلق عليها المؤرخون اسم العصور المظلمة أو القرون الوسطى..
🔻من آثار تلك السيطرة المالية اليهودية المطلقة نرى مثلاً قطع العملة البولونية والهنغارية القديمة التي تحمل نقوشاً وكتابات عبرانية..
📜اعتنق اليهود منذ ذلك الوقت الشعار الذي اشتهر به بعد ذلك بزمن طويل ( عامشل مايلر باور ) عام 1743 - 1812 بعد الميلاد وهذا نصه :
( دعنا نتولى إصدار النقد في أمة من الأمم والإشراف عليه ولا يهمنا بعد من الذي يسن قوانين هذه الأمة )
👈🏻توارث اليهود هذا الشعار جيلا بعد جيل حتى تم السيطرة عام 1640 م على بنك انكلترا .